في الحلقة السابعة والعشرين من برنامج أقوى سفرة، وفي مرحلة ربع النهائي تحدي "من الثلاجة"، شهدت الأجواء ضغطا عاليا على الفريقين وأعصاب مشدودة.

في هذه المرحلة على المتسابقين استخدام مكونين مطبوخين "من الثلاجة" في طبقين طبق رئيسي و طبق جانبي وتجهيز سفرتهم خلال ساعة فقط بشرط استخدام كل مكون في طبق مختلف، وسط أجواء منافسة وسباق ضد الزمن للفوز بتحضير أشهى الأطباق خلال الوقت المحدد وبعد تذوق لجنة التحكيم الأطباق وتشاورهم بين بعض، أعلن الشيفات فوز الفريق الأخضر وتأهله إلى نصف النهائي.

وتأهل إلى نصف النهائي عائلة أبو خضرة ريما وناهد وعلي من الفريق "الأخضر"، بعد أن أبدعوا في استخدام أقوى مكون "من الثلاجة" وهو فخذ خروف وأرز، وقاموا بتحضير طبق رئيسي "أرز بالخضار" و"تاكو" كطبق جانبي. أما نظيره "الأزرق" نور الكردي و ليث العطاري وريما إسماعيل، فقد غادر البرنامج، بعدما قدم طبق رئيسي "لحمة الفخذ بتتبيلة اللبن، البندورة والخضار" وطبق جانبي "أرز مع بصل وجزر بصلصة المسالا".

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: رؤيا برامج رمضان مطبخ رؤيا مسابقة

إقرأ أيضاً:

«النهائي الجديد».. مشهد معتاد في كأس الخليج!

 
عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة عُمان والبحرين إلى نهائي «خليجي 26» طيران الإمارات تشغّل "الإيرباص A350" إلى الكويت والبحرين


لا يعد بلوغ عُمان والبحرين نهائي كأس الخليج العربي، للمرة الأولى معاً، أمراً غريباً في تاريخ بطولات الخليج، إذ إن النهائي اعتاد في أن يُقدّم «مشهداً جديداً» في أغلب المرات، بل إن النُسخة الجارية سارت على نهج البطولتين السابقتين، 2019 و2023، حيث جمعت المباراة النهائية في كل مرة منتخبين، يتواجهان للمرة الأولى أيضاً من أجل اقتناص الكأس، حيث أقيم نهائي «خليجي 24» بين البحرين والسعودية للمرة الأولى، وهو ما تكرر بعدها في «خليجي 25» بين العراق وعُمان، ليقرر صاحبا «اللون الأحمر» إقامة «نهائي جديد» بينهما هذه المرة، بعدما تُوج «البحريني» بلقب 2019 مقابل وصافة «العُماني» في 2023.
كأس الخليج وضعت منتخبين مختلفين في «سباق» الفوز بها 7 مرات متتالية، بين 1974 و2009، حيث شهدت أول نسخة تقام بنظام المجموعات في «خليجي 3»، بلوغ الكويت والسعودية إلى أول مباراة نهائية بالمعنى المعروف، ثم احتاج الكويت والعراق لعب مباراة فاصلة نهائية بينهما في النسخة التالية عام 1976، وهو ما تكرر بالصورة نفسها في عام 1984، لكن المباراة الفاصلة جمعت العراق مع قطر هذه المرة.
ورغم أن مواجهة السعودية وقطر في «خليجي 15» عام 2002، لم تكن في صورة مباراة نهائية، إلا أنها أتت في ختام تلك النسخة بين منتخبين كانا يتنافسان وحدهما بضراوة على اللقب آنذاك، وتبعتها 3 مواجهات مختلفة جمعت منتخب عُمان مع أشقائه، قطر والإمارات والسعودية، على الترتيب، في أعوام 2004 و2007 و2009.
وفي بطولة 2010، وبعد 36 عاماً، تكررت صورة المباراة النهائية في «خليجي» للمرة الأولى على الإطلاق، عندما واجه «الأزرق» الكويتي نظيره «الأخضر» السعودي، ليعيدا إلى الأذهان النهائي الأول «الفريد» الذي جمعهما عام 1974، وبعدها تسارعت وتيرة تكرار المشاهد النهائية إلى حد ما، إذ إن بطولة 2014 شهدت بلوغ «الأخضر» و«العنابي» النهائي، في تكرار لتنافسهما القوي قبل 12 عاماً، ثم عاد «الأبيض» الإماراتي لمواجهة «الأحمر» العُماني في البطولة التالية مباشرة، عام 2018، بعد النهائي الأول الذي جمعهما عام 2007.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري يوجه رسالة قوية ضد خونة الوطن
  • شبيبة الساورة ثاني المتأهلين للدور الـ16 من كأس الجمهورية
  • الاستخبارات العسكرية تُطيح بإرهابي يعمل بصفة (ناقل رئيسي) لعصابات داعش
  • خبير اقتصادي: استثمارات القطاع الخاص تساهم بشكل رئيسي في النمو الاقتصادي
  • خبير: تكنولوجيا المعلومات في مصر محرك رئيسي للاستثمار والنمو
  • اللجنة الأولمبية القطرية تحدد موعد عودة منافسة كأس العرب
  • «النهائي الجديد».. مشهد معتاد في كأس الخليج!
  • وزير الكهرباء: هيئة الطاقة الذرية شريك رئيسي فى خطة التنمية المستدامة
  • منافسة شرسة.. أبرز النجوم في مسلسلات رمضان 2025
  • منافسات قوية في برنامج المنكوس