12 موهوباً يمثلون الإمارات في «الآسيوية للجولف»
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيستضيف نادي العين للفروسية والرماية والجولف، من 11 إلى 14 أبريل الجاري، النسخة الأولى من سلسلة بطولات الأكاديمية الآسيوية للمواهب الناشئة للجولف، والتي تقام برعاية شركة «أوبتيماس». ويمثل الإمارات 12 لاعباً ولاعبة، هم: راشد العمادي، وراشد الجسمي، وسلطان الجسمي، ومحمد سكيك، وريان أحمد، ومروان العمادي، وعبدالله سالمين، وتوماس نسيبت، ونيل شيرات، ولارا الشايب، وأسية سليم، وهانا الآن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين
إقرأ أيضاً:
الوطني الاتحادي تشارك في اجتماع "الجمعية البرلمانية الآسيوية" بموسكو
شارك المجلس الوطني الاتحادي في اجتماع لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية في الجمعية البرلمانية الآسيوية، المنعقد في موسكو بجمهورية روسيا الاتحادية حتى 28 سبتمبر (أيلول) الجاري.
وأكد محمد عيسى الكشف عضو الشعبة البرلمانية الإماراتية للمجلس الوطني الاتحادي، في مداخلة خلال الاجتماع، موقف القيادة الرشيدة لدولة الإمارات الثابت والداعم لقيم التسامح والسلام والأمن، باعتبارها التزاماً سياسياً غير قابل للتفاوض، مشدداً على ضرورة العمل الفعال وتكريس الجهود البرلمانية في هذا الصدد.
وفي مداخلة أخرى للشعبة البرلمانية حول مشروع قرار عن النساء البرلمانيات في الجمعية البرلمانية الآسيوية، قال الكشف إن تنفيذ أولويات المرأة والسلام والأمن هو التزام سياسي غير قابل للتفاوض، يعيد التأكيد على أن مشاركة المرأة الكاملة والهادفة والمتساوية مع الرجل في عمليات السلام والحلول السياسية ضروريةٌ للعمل الفعال في مجال حفظ السلام والوصول إلى نتائج سلام مستدامة.
وأضاف: "نحن في دولة الامارات وبفضل القيادة الرشيدة، منحت المرأة ثقة لا محدودة في قدرتها وعطائها في مختلف المجالات، ومهدت لها البيئة الداعمة لتمكينها من التميز والنجاح، وهي اليوم تشارك بدور مؤثر ضمن دوائر صنع القرار في قطاعات حيوية تخدم الأهداف الاستراتيجية لدولتنا، وتؤكد ريادتها العالمية".
وأشار إلى أن دولة الإمارات تأتي في المرتبة السابعة عالمياً، والأولى إقليمياً بمؤشر المساواة بين الجنسين 2024 لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وفي مداخلة حول مشروع قرار موضوع "برلمانيون آسيويون يدعمون نظاماً عالمياً متعدد الأقطاب أكثر عدلاً يعكس تنوعه الثقافي والحضاري"، أشار الكشف إلى الأثر السلبي من تنامي الحروب والنزاعات المسلحة في العالم، من تدمير وتخريب الممتلكات الثقافية والحضارية خاصة أن الحروب والنزاعات المسلحة تؤدي إلى فقدان العديد من الأعمال الفنية وتخريب مواقع ثقافية أو تدميرها، مؤكداً ضرورة الالتزام باتفاقية لاهاي 1954 الدولية التي تستوجب حماية الملكية الثقافية في الحروب والنزاعات المسلح.
علماء فلك يكتشفون كوكب شبيه بالأرض