موقع 24 : حميدتي: تغيير قيادات الجيش يعني السلام خلال 72 ساعة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حميدتي تغيير قيادات الجيش يعني السلام خلال 72 ساعة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو أرشيف الجمعة 28 يوليو 2023 20 52دعا قائد قوات الدعم .، والان مشاهدة التفاصيل.
حميدتي: تغيير قيادات الجيش يعني السلام خلال 72 ساعةقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (أرشيف)
الجمعة 28 يوليو 2023 / 20:52
دعا قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في أول ظهور له منذ أشهر، إلى تغيير قيادة الجيش السوداني من أجل التوصل لاتفاق سلام.
موقعها الرسمي على تويتر، الجمعة، وعلى منصات التواصل الاجتماعي وظهر فيه بين جنوده، إنه في حال تغيير قيادة الجيش يمكن التوصل لاتفاق خلال 72 ساعة.
وأضاف أنه يجري تدمير السودان، وأنه يتعين التوجه نحو السلام، لكنه قال إن ذلك يستدعي أن يسلم قائد الجيش عبد الفتاح البرهان والقادة الآخرون أنفسهم، بحسب تعبيره.
من ميدان المعركة متوسطاً جنوده .. قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو يخاطب جماهير الشعب السوداني العظيم#معركة_الديمقراطية #حراس_الثورة_المجيدة pic.twitter.com/N1XHPnRPyd
— Rapid Support Forces - قوات الدعم السريع (@RSFSudan) July 28, 2023وتابع أنه يعتذر لكل السودانين والسودانيات بسبب الحرب المستمرة منذ منتصف نيسان (أبريل)الماضي، والتي وصفها باللعينة.
وقال قائد قوات الدعم السريع إنه يتبرأ ممن وصفهم بالمتفلتين، في إشارة إلى الاتهامات الموجهة لعناصر من الدعم السريع، بارتكاب انتهاكات ضد المدنيين.
ولم تذكر قوات الدعم السريع تاريخ أو مكان تسجيل المقطع المصور لقائدها.
ومنذ منتصف أبريل(نيسان) لم يسجل لمحمد حمدان دقلو (حميدتي) رئيس قوات الدعم السريع، حضوراً يذكر على الساحة، باستثناء عدد قليل من المقابلات الهاتفية اللاذعة على بعض القنوات العربية، وظهور قصير على رأس قافلة، نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
واتشرت شائعات حول إصابة محتملة له أثناء قصف للجيش السوداني، وذكر الجيش أن آخر علامة أنه على قيد الحياة كانت رسالة عبر "واتساب" أرسلها في نهاية مايو (أيار) يحث فيها جنوده على مواصلة القتال "حتى النصر أو الاستشهاد".
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حميدتي: تغيير قيادات الجيش يعني السلام خلال 72 ساعة وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نشطاء يكشفون مقتل العشرات رمياً بالرصاص على يد قوات الدعم السريع في السودان
أعلن ناشطون سودانيون، الأربعاء، عن مقتل 42 شخصا رميا بالرصاص على أيدي قوات الدعم السريع بقرية ود عشيب بولاية الجزيرة وسط البلاد.
جاء ذلك في بيان لـ"مؤتمر الجزيرة" (كيان مدني يضم ناشطين)، وسط اتهامات محلية ودولية للدعم السريع بـ"ارتكاب انتهاكات وجرائم قتل جماعية" بحق المدنيين بالولاية، دون تعليق من تلك القوات حتى الساعة 18:25 تغ.
وتجددت الاشتباكات بين "الدعم السريع" والجيش السوداني بولاية الجزيرة في 20 تشرين الأول / أكتوبر الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بقوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وهو من أبناء الولاية، وإعلان انضمامه إلى الجيش.
وفي كانون الأول / ديسمبر 2023، سيطرت "الدعم السريع" بقيادة كيكل، على عدة مدن بالجزيرة بينها "ود مدني" مركز الولاية.
وتسيطر "الدعم السريع" حاليا على أجزاء واسعة من الولاية عدا مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها حتى حدود ولاية سنار جنوبها، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.
وقال "مؤتمر الجزيرة": "ارتفع عداد الشهداء الذين سقطوا على أيدي الدعم السريع بقرية ود عشيب شرق الجزيرة إلى 69 شهيدا".
وأضاف: "قتلت الدعم السريع، مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء 42 رميا بالرصاص، بينما توفى 27 آخرون جراء الحصار وانعدام العلاج".
وأشار إلى أن أفرادا من تلك القوات "هاجموا القرية الخميس الماضي ونهبوا وروعوا السكان وفرضوا عليهم حصارا محكما".
وأمس الثلاثاء، أعلن ناشطون سودانيون، عن وفاة 25 شخصا جراء انتشار أوبئة ونقص الأدوية والغذاء في "ود عشيب" التي تحاصرها الدعم السريع.
ومنذ منتصف نيسان / أبريل 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.