حكيم زياش يتوج بطلاً لكأس السوبر التركي مع غلطة سراي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
زنقة 20 | وكالات
تُوج الدولي المغربي حكيم زياش، مع ناديه غلطة سراي بلقب كأس السوبر التركية، اليوم الأحد، بعد انسحاب غريمه فنربخشة في الدقيقة الثالثة من المباراة، وهو متأخر بهدف نظيف.
وسجل الهدف الأول لغلطة سراي المهاجم الأرجنتيني ماورو غيكاردي في الدقيقة الأولى، وبعدها توقف اللعب عندما قرر لاعبو فنربخشة الانسحاب من أرضية الملعب وسط صافرات استهجان من جماهير غلطة سراي.
وخاض فنربخشة المباراة بفريقه لما دون 19 عاما، وذلك احتجاجا على الظلم المزعوم ضده، علما أن وسائل إعلام محلية كانت قد كشفت مسبقا عن تخطيط فنربخشة للانسحاب من المباراة بعد انطلاقها.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
غلطة في حياتي.. قصة عملين ندم محمود ياسين على تقديمهما
أداء تمثيلي متفرد وصوت عميق رخيم جعل من النجم الكبير محمود ياسين واحدا من أهم رموز السيمنما المصرية، والتي قدم لها الكثير من الأعمال منذ بدايته في الستينيات حتى أعماله الأخيرة في السينما التي دعم من خلالها عدد من النجوم الشباب في بداية مشوارهم الفني، ليقدم خلال تلك الرحلة ما يتجاوز الـ250 عملا متنوعا ما بين السينما والدراما التلفزيونية والمسرح.
وبالرغم من الأعمال الهامة والمتنوعة التي قدمها النجم الراحل محمود ياسين على مدار مشواره الفني، إلا أن هناك عدد محدود من الأعمال التي ندم على تقديمها واعتبرها «غلطة»، وفقا لما كشفه في لقاء تلفزيوني نادر له، فكانت البداية مع فيلم «امرأة للحب» الذي قدمه عام 1974، أمام الفنانة سهير رمزي، بجانب عدد من الفنانين من بينهم صفية العمري، عماد حمدي، ومحمود المليجي.
أما الفيلم الثاني على قائمة محمود ياسين هو فيلم «العربجي» للمخرج أحمد فؤاد، إنتاج عام 1983، والذي شاركه البطولة شويكار، معالي زايد ويونس شلبي، وكانت تدور أحداثه حول «سيد العربجي» الذي يكسب مبلغ كبيرا بعد شراء ورقة يانصيب رابحة، وتنقلب حياته رأسا على عقب.
محمود ياسين: أنا غير راضي عن فيلم العربجي بالرغم من نص وحيد حامد الرائعوعن سبب ندمه على تقديم الفيلم، أوضح محمود ياسين في لقاء تلفزيوني: «أنا كان تقيمي للنص الذي كتبه وحيد حامد، وهو سيناريست له قيمة واعتز به للغاية، رائع جدا، فكنت أراه على الورق عمل جيد جدا، ولكن خلال التنفيذ كنت في اختلاف بصفة مستمرة مع المخرج».
@mohsine132
الصوت الأصلي - mohsineوتابع محمود ياسين: «كنت أرى الفيلم ينهار من بين أيدينا، والمخرج هو صاحب الكلمة الأخيرة وأنا لست إلا جزئية داخل هذا العمل، وليس من حقي أفرض عليه شيء، وإن كان من حقي أن أتناقش معه، ولكن في النهاية وصل الفيلم إلى مستوى أنا غير راضي عنه، وفعلا اعتبره من ضمن الحسابات الخاطئة التي لم أحسبها جيدا أن هذا النص كان لا يتفق مع هذا المخرج».