شاهد.. فوز بشق الأنفس ليوفنتوس على فيورنتينا بالدوري الإيطالي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
عاد فريق يوفنتوس لسكة الانتصارات بفوز بشق الأنفس على ضيفه فيورنتينا 1-صفر، الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ31 بالدوري الإيطالي لكرة القدم.
وحقق يوفنتوس فوزه الأول بعد التعثر بتعادلين وخسارتين في الجولات الأربع الماضية بفضل هدف سجله المدافع فيدريكو غاتي في الدقيقة 21.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4بالفيديو.. التحقيق مع مدافع روما لاحتفاله بعلم "الجرذ الأسود"list 2 of 4روما يحسم "الديربي" ضد لاتسيو وميلان يكرم وفادة ليتشيlist 3 of 4شاهد.. اشتباكات عنيفة بين جماهير روما ولاتسيو قبل ديربي العاصمة الإيطاليةlist 4 of 4تألق موسيالا وانهيار يوفنتوس وبرشلونة يهدد صدارة ريال مدريد لليغاend of list
وسجل غاتي هدفه الرابع في الدوري الإيطالي هذا الموسم، ليكرر يوفنتوس فوزه على فيورنتينا بنفس نتيجة مباراة الفريقين في الدور الأول.
ولم يهنأ دوشان فلاهوفيتش مهاجم يوفنتوس بهدفين سجلهما في الدقيقتين 12 و32 بعد تدخل تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) لتشير بوجود تسلل.
غاتي يضع اليوفي في المقدمة بعد متابعة رائعة لرأسية بريمير#يوفنتوس_فيورنتينا | #الدوري_الإيطالي pic.twitter.com/3nlzDzhrgk
— قناة أبوظبي الرياضية (@ADSportsTV) April 7, 2024
وكاد فيورنتينا يسجل هدف التعادل في وقت قاتل بالدقيقة 84 عندما مرر ماكسيم لوبيز كرة عرضية أبعدها البولندي فويتشيك تشيزني حارس مرمى يوفنتوس، لتصل إلى لوكاس بلتران الذي سدد مباشرة نحو المرمى إلا أن الكرة اصطدمت بزميله مبالا نزولا.
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 62 نقطة ليعزز وجوده في المركز الثالث، بينما بقي فيورنتينا في النفق المظلم بعد خسارتين وتعادلين في آخر 4 جولات ليتجمد رصيده عند 43 نقطة في المركز العاشر.
وفي وقت سابق الأحد، فاز كالياري على أتالانتا 2-1، وجنوة على هيلاس فيرونا بالنتيجة نفسها، ونابولي حامل اللقب على مضيفه مونزا 4-2، بينما تعادل فروزينوني مع بولونيا من دون أهداف.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات الدوري الإيطالي
إقرأ أيضاً:
الأمن اللبناني يوقف مشتبها بهم في إطلاق صواريخ نحو إسرائيل
أعلن الأمن العام اللبناني الأحد توقيف مشتبه بهم بعد يومين من إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، والذي ردت عليه الأخيرة بقصف عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت في التصعيد الأخطر منذ إعلان وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل أواخر نوفمبر/تشرين الثاني.
وأورد بيان صادر عن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام اللبناني أن المديرية أوقفت -بإشراف القضاء المختص- عددا من المشتبه بهم في إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، وبدأت الجهات المعنية التحقيقات معهم لتحديد المسؤوليات واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ماكرون يهاتف نتنياهو ويوجّه له طلبا بشأن غزة ولبنانlist 2 of 4حزب الله يؤكد أنه "لا يمكن أن يقبل" أن تواصل إسرائيل استباحة لبنانlist 3 of 4لماذا صعدت إسرائيل ضد لبنان ومن تستهدف؟list 4 of 4واشنطن تدعم إسرائيل بعد قصفها الضاحية وتطالب بنزع سلاح حزب اللهend of listوأفاد البيان بأن المديرية العام للأمن العام كثّفت عملياتها الاستخبارية لكشف المتورطين في أعمال إطلاق صواريخ نحو إسرائيل.
وذلك "في إطار متابعة الأوضاع الأمنية والحفاظ على الاستقرار، "لا سيما في ضوء الأحداث الأخيرة التي شهدها الجنوب اللبناني، والتي شملت إطلاق صواريخ مجهولة المصدر في تاريخي 22 و28 مارس/آذار".
ويأتي هذ البيان بعد يومين من إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق قذيفتين صاروخيتين من لبنان تجاه إسرائيل، في واقعة نفى حزب الله مسؤوليته عنها. وعقب ذلك، سارعت إسرائيل بشن غارات جوية على بلدات في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، أسفرت عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 20 آخرين.
إعلانوأعلن الرئيس اللبناني جوزاف عون فتح تحقيق، وقال إن "كل شيء يشير" إلى أن "حزب الله ليس مسؤولا" عن إطلاق الصواريخ أخيرا نحو إسرائيل، كما نفى حزب الله "أي علاقة" له بإطلاق الصاروخين على إسرائيل، وطالب أمينه العام نعيم قاسم السبت بوضع حد لـ"عدوان" اسرائيل.
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية في 27 نوفمبر/تشرين الثاني حدا للحرب بين حزب الله واسرائيل استمرّت أكثر من عام. إلا أن إسرائيل واصلت شنّ غارات في لبنان حيث تقصف ما تقول إنها أهداف عسكرية لحزب الله تنتهك الاتفاق.
وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/ شباط الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.
كما شرعت مؤخرا في إقامة شريط حدودي يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل أراضي لبنان.