وسط الأجواء الربيعية ..أهالي تبوك يقضون أواخر شهر الصيام بالإفطار في المتنزهات
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
المناطق_واس
وجد أهالي مدينة تبوك في ظل ما تنعم به المنطقة من أجواء معتدلة وربيعية هذه الأيام، في المتنزهات والحدائق العامة فرصة لقضاء أواخر شهر الصيام بالإفطار فيها.
ورصدت عدسة وكالة الأنباء السعودية “واس”، التجمعات الأسرية والشبابية في عدد من الحدائق التي حرصت أمانة منطقة تبوك على تهيئتها بالخدمات البلدية، ضمن جهودها الحثيثة لزيادة المسطحات الخضراء، لتأمين مساحات ترفيهية إضافية لساكني مدينة تبوك وزائريها والمقيمين فيها، حيث تضم تبوك أكثر من 143 حديقة، وما يزيد عن 63 ألف شجرة، تهدف من خلالها أمانة المنطقة إلى زيادة الغطاء النباتي تحقيقًا لمستهدفات السعودية الخضراء، ورفع كفاء التوزيع المكاني لحدائق الأحياء، وخفض مدة وصول المتنزهين للحدائق، بما يتناسب مع احتياجاتهم وفئاتهم العمرية، من خلال تنفيذ المزيد من مشاريع الحدائق والعناية بأعمال التشجير في مختلف أنحاء المنطقة بوجه عام وفي مدينة تبوك بوجه خاص.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاتها.. زينات صدقي هربت من أسرتها وتزوجت مرتين وعانت في أواخر أيامها
يحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الراحلة زينات صدقي، والتى تعد واحدة من أهم الفنانات اللاتي اشتهرهن بتقديم الأدوار الكوميدية على الشاشة.
وُلدت زينب محمد سعد وهو الاسم الحقيقي لـ زينات صدقي في مثل هذا اليوم 4 مايو عام 1912، في مدينة الإسكندرية، وعملت في بداية حياتها كـ مونولوجست وراقصة.
رفضت أسرتها عملها في الفن، فهربت منهم إلى لبنان مع صديقتها خيرية صدقي، وتبناها الفنان نجيب الريحاني فنيًا، وضمها إلى فرقته.
شاركت زينات صدقي الفنان الراحل إسماعيل ياسين في العديد من الأفلام السينمائية، وشاركت بالعمل معه في فرقته المسرحية، إلى أن قل نشاطها الفني في أواخر أيامها .
ومن أبرز اعمالها : الست نواعم، الأنسة حنفي، أربع بنات وضابط، رجل وامرأتان، السراب، معبودة الجماهير، أشجع رجل في العالم، عريس مراتي، حب في حب، المجانين في نعيم، المليونير الفقير، العقل زينة، عفريتة هانم، المجنونة، فايق ورايق، قطر الندي، بلدي وخفة، غزل البنات، جمال ودلال، بحبح باشا، ابن حميدو، الستات ما يعرفوش يكدبوا، بنات حواء، تمر حنة، كانت آخر أعمالها الفنية، فيلم بنت اسمها محمود عام 1975.
زينات صدقي تبيع أثاث بيتهاوحصلت على شهادة تكريم من الرئيس الراحل محمد أنور السادات عام 1976م ، في عيد الفن الذي بدأ فى عهده، وبناء علي أختيار الرئيس .
اضطرت إلى بيع أثاث بيتها بالكامل ، من أجل تسديد الضرائب وإيجاد ما يكفيها لتعيش وتأكل إلى أن قام الرئيس السادات بتخصيص لها معاشا استثنائيا عام 1976 .
تزوجت مرة واحدة في بداية حياتها بشكل معلن، ثم مرت بانفصال سريع بلا أطفال، فاشتهرت في السينما بأداء دور العانس، ثم تردد أنها تزوجت من أحد الشخصيات الهامة ولكنها رفضت إعلان الزيجة، حيث كان يذهب إلى مشاهدتها فى المسرح، ولكنها انفصلت عنه بعد ذلك بسبب رغبته فى اعتزالها التمثيل.