قررت قيادة الشرطة النرويجية، أن يحمل عناصر الشرطة السلاح حتى إشعار آخر؛ بسبب تهديدات تلقتها الجالية المسلمة.

وكتبت الشرطة في بيان: "قرر المدير العام للشرطة، تسليح الشرطة على مستوى البلاد، اعتبارا من ظهر السبت".

وأضافت: "السياق هو التهديدات الموجهة ضد الطوائف الدينية الإسلامية وعيد الفطر الأسبوع المقبل".


إظهار أخبار متعلقة


من جهته، قال المتحدث باسم الشرطة رور هانسن لوكالة فرانس برس: "الأمر يتعلق بتهديدات لمساجد".

ولا يحمل عناصر الشرطة بشكل عام السلاح في الدولة الاسكندنافية، لكن يسمح لهم بذلك استثنائيا على غرار ما حصل خلال فترة عيد الفصح من 27 آذار/ مارس إلى 2 نيسان/ أبريل. 

ولم تغيّر السلطات مستوى التأهب من التهديدات الذي يعد حاليا "معتدلا".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الشرطة النرويجية تهديدات تسليح النرويج الشرطة تهديد تسليح المساجد المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حكم إطلاق أسماء بعض الأشخاص على المساجد

قالت دار الإفتاء المصرية، إنه لا يوجد مانع شرعًا من إطلاق أسماء بعض الأشخاص على المساجد سواء من قام ببناء المسجد أو غيره كتخليد اسم عالم أو حاكم أو مصلح، أو كان إطلاق الاسم لمجرد تمييزه عن غيره وسهولة الاستدلال عنه كمسجد "عمرو بن العاص"، و"الإمام الشافعي" وغيرهما ما دامت نيته حسنة؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ» رواه البخاري.

وأوضحت الإفتاء أن كان إطلاق الاسم على المسجد من باب الفخر والرياء فهذا غير جائز.

دعاء دخول المسجد وأدابه
"ورد عن سنن أبي داود" عن عبدالله بن عمرو، عن النبي ﷺ أنه كان إذا دخل المسجدَ قال: أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرجيم، فإذا قال ذلك قال الشيطانُ: حُفِظَ منِّي سائر اليوم.
وفي "الصحيحين" عن أبي سعيد الخدري  قال: قال رسولُ الله ﷺ: إذا سمعتم النِّداء فقولوا مثلما يقول المؤذن.
وفي "صحيح مسلم" عن عبدالله بن عمرو أنه سمع رسول الله ﷺ يقول: إذا سمعتم المؤذنَ فقولوا مثلما يقول، ثم صلُّوا عليَّ، فإنه مَن صلَّى عليَّ صلاةً صلى الله عليه بها عشرًا، ثم سَلُوا الله لي الوسيلةَ، فإنها منزلةٌ في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمَن سأل لي الوسيلة حلَّتْ له الشفاعة.
وفي "صحيح مسلم" عن عمر بن الخطاب  قال: قال رسولُ الله ﷺ: إذا قال المؤذن: الله أكبر الله أكبر، فقال أحدُكم: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، ثم قال: أشهد أنَّ محمدًا رسول الله، قال: أشهد أنَّ محمدًا رسول الله، ثم قال: حيَّ على الصلاة، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: حيَّ على الفلاح، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: الله أكبر الله أكبر، قال: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: لا إله إلا الله، قال: لا إله إلا الله، من قلبه؛ دخل الجنة).

مقالات مشابهة

  • ماذا يحمل الحلم من رسائل؟
  • حكم إطلاق أسماء بعض الأشخاص على المساجد
  • الإمارات.. التفاصيل الكاملة لاختفاء حاخام يحمل الجنسية الإسرائيلية
  • لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق.. جامعة الدول العربية تعقد دورة غير عادية على مستوى المندوبين الدائمين غدًا
  • ‏الجيش الإسرائيلي يحمل حزب الله المسؤولية عن إطلاق مقذوفات على مواقع قوات اليونيفيل
  • نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتهامه بالأول
  • الرصاص لتوقيف جانح معية كلبه في مكناس
  • طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن بعد تهديدات
  • مكناس..إطلاق الرصاص لتوقيف شخص حاول السرقة مستعينا بكلب خطير
  • لأئمة المساجد.. نص خطبة الجمعة مكتوبة اليوم بالأوقاف