العفو الدولية تدعو لفتح طرق إضافية لتسهيل إيصال المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
يمانيون – متابعات
جددت منظمة العفو الدولية دعوتها إلى فتح طرق إضافية لتسهيل إيصال المساعدات إلى قطاع غزة التي تتعرض لحرب إبادة على مدى ستة أشهر.
وقالت المنظمة في بيان صادر مساء اليوم الأحد، “بينما تستمر الحرب في غزة، نؤكد على ضرورة فتح طرق إضافية لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المحاصرين”.
وعلّقت المنظمة على موافقة كيان العدو الإسرائيلي السماح بشكل مؤقت بتوصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة، قائلة: “إنّه أمر ضروري للغاية، إلا أنه غير كافٍ”.
وأكدت العفو الدولية أن “الحاجة إلى المساعدات الإنسانية في غزة تزداد يومًا بعد يوم، وأنّ فتح طرق إضافية لتسهيل إيصالها أمرٌ بالغ الأهمية لإنقاذ الأرواح”.
ودعت المنظمة المجتمع الدولي إلى “الضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي لفتح جميع المعابر الحدودية مع غزة بشكل دائم، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون قيود”.
كما طالبت المنظمة “بفتح تحقيق مستقل في جرائم الحرب التي ارتكبت خلال الحرب على غزة، ومحاسبة جميع المسؤولين عنها”.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
كاتبة مسلسل قلبي ومفتاحه: نجحنا في إيصال الرسالة
قالت الكاتبة مها الوزير أن الرسالة التي حرص فريق العمل إيصالها من مسلسل " قلبي ومفتاحه " منذ بداية أن عكف عليه هي تقديم مسلسل موجود في بيوت المصريين الحقيقية.
تابعت في لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON : " كنا حريصين أن يشعر المشاهد أنها قصة في البيوت المصرية وأنها في مصر بالفعل وماينفعش تبقى في حتة تانية ".
ورداً على سؤال الاعلامية لميس الحديدي : بالفعل رغم أن التيمة الاساسية عادية وهي فكرة المحلل التي تناولتها أعمال كثيرة علقت الوزير : الفكرة في مثلث الحب عموماً إمرأة بين رجلين أو العكس رجل بين إمرأتين هي " تيمة " ستظل موجودة ولكن الفكرة الرئيسية للعمل كيف تقديم ذلك بشكل يكون حقيقي وصادق ".
واصلت : " حرصنا على تقديمها بشكل مختلف يضفي السعادة والبهجة على القلوب وهي أكثر شيء اسعدنا في ردود افعال الجمهور ".
مردفة : " الرسالة وصلت وأسعدت الناس وكان فيه تعليقات بعد العمل والناس قالت رجعنا للحب الي نسيناه "
لافتة إلى أنها أثناء فترة إعداد العمل وبمراجعة الافلام القديمة لاختيار الحلقات وجدت أن الفن كان في حتة وبقى في حتة تانية خاصة أن المصريين عرفوا الحب من السينما زمان ".
واوضحت أن شخصيات الثلاثة الرئيسية مثل محمد عزت والذي كان ينتمي لطبقة دخلها مرتفع ويحصل على دخله بالدولار وكان لديه شركة ثم تراجعت حالته وتراجع الطبقة الخاصة به وفي ذات الوقت صعود كبير لشخصية أسعد بقوة وشراسة ".
لفتت إلى فكرة التغيرات في الشخصيات وكيف ان يكون شخص صاحب مباديء وتربية متميزة يتصرف تصرفات غير منطقية.