تكييف الهواء بالسيارات يساعد علي خفض ورفع درجة الحرارة بالمقصورة، بالإضافة الي ان الهواء الجاف يمنع تعرق الزجاج الأمامي والخلفي والنوافذ الجانبية.

 مع دخول الصيف .. نصائح لتشغيل تكيف السيارة بدون روائح أسعار سيارات فولكس فاجن 2024 بعد تراجع الأوفر برايس 5 سيارات رياضية يقدمها الصانع الصيني في مصر ..

ارخص الأسعار

كما ان تكييف السيارة مهم جدا خلال فصل الصيف خصوصا عند التحرك علي الطرق السريعة لأنه يعمل علي خفض درجة الحرارة داخل مقصورة السيارة ، ويعطي شعور لسائق السيارة بالراحة .

- نصائح لتشغيل تكيف السيارة بدون روائح  : مع دخول الصيف .. نصائح لتشغيل تكيف السيارة بدون روائح- تنظيف فلاتر التكييف :

الفلاتر المتواجدة بتكييف السيارة هي التي تعمل علي تنقية الهواء ، وبالتالي يجب تنظيفها باستمرار ويمكن ان نقوم بتغييرها اذا لزم الامر ، وذلك لان تجميع الرواسب على الفلاتر مع مرور الوقت يسبب انتشار رائحة كريهة .

- شراء معطر هواء : مع دخول الصيف .. نصائح لتشغيل تكيف السيارة بدون روائح

يجب استخدام معطرات الهواء باستمرار داخل مقصورة السيارة عند تشغيل مكيف الهواء وذلك لجعل رائحة المقصورة مميزة ، ويمكن رش معطر الهواء عند فتحات التكييف اثناء عملية التشغيل.

- تشغيل مراوح السيارة : مع دخول الصيف .. نصائح لتشغيل تكيف السيارة بدون روائح

بعد إيقاف تكييف السيارة ، يمكن تشغيل مراوح تكييف السيارة ، من أجل تهوية مقصورة السيارة وتقليل احتمال تراكم الروائح بها .

- تنظيف مقصورة السيارة : مع دخول الصيف .. نصائح لتشغيل تكيف السيارة بدون روائح

من الضروري ان يقوم أصحاب السيارات بتنظيم المقصورة باستمرار ، بالإضافة الي مسح الجلد والمقاعد والأرضية، حتي لا يصدر منهم رائحة كريهة نتيجة تجمع الاتربة عليها .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رفع درجة الحرارة الهواء الجاف تنقية الهواء مقصورة السیارة تکییف السیارة

إقرأ أيضاً:

50 ألف ضحيّة سنوياً.. دراسة تتوقّع وفاة 30 مليون شخص نهاية القرن!

كشفت دراسة نشرتها صحيفة “ديلي ميل”، “عن تقديرات مقلقة حول عدد الأشخاص الذين قد يموتون بسبب تغير المناخ بحلول عام 2100”.

وتوقع فريق البحث، “أن 30 مليون شخص قد يموتون بحلول نهاية القرن بسبب تغير المناخ وتلوث الهواء”.

وأظهرت الدراسة أن “تأثيرات تغير المناخ على الصحة ستكون غير متساوية بين مختلف المناطق حول العالم، ويتوقع أن تكون جنوب وشرق آسيا من أكثر المناطق تضررا بسبب شيخوخة السكان واستمرار تلوث الهواء، وفي المقابل، في المناطق ذات الدخل المرتفع مثل أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية وأستراليا، من المتوقع أن تتجاوز الوفيات المرتبطة بسبب الحرارة الشديدة تلك المرتبطة بتلوث الهواء. وفي بعض البلدان مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا واليابان ونيوزيلندا، بدأ هذا التحول يظهر بالفعل، حيث بدأت درجات الحرارة الشديدة تتسبب في وفيات أكثر من تلوث الهواء”.

وبحسب الدراسة، “من المتوقع أن يتزايد التفاوت في تأثيرات تغير المناخ على الصحة في المستقبل، حيث ستكون درجات الحرارة القصوى أكثر تهديدا للصحة في بلدان ذات دخل متوسط مثل بولندا ورومانيا في أوروبا الشرقية، وكذلك في بعض دول أمريكا الجنوبية مثل الأرجنتين وتشيلي. وبحلول عام 2100، من المتوقع أن تصبح درجات الحرارة الخطرة سببا رئيسيا للوفيات في مناطق مختلفة من العالم، مع ارتفاع تأثيراتها على حوالي 20% من سكان العالم”.

وقالت الدكتورة أندريا بوزر، قائدة الفريق البحثي، “توفي حوالي 1.6 مليون شخص سنويا في عام 2000 بسبب تأثيرات درجات الحرارة القصوى، سواء كانت حرارة شديدة أو بردا قاسيا، وفي حال استمر الوضع كما هو عليه، من المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 10.8 مليون شخص سنويا بحلول نهاية القرن، ما يشير إلى زيادة تصل إلى 7 أضعاف”.

وأضافت: “أما بالنسبة لتلوث الهواء، فبلغت الوفيات السنوية الناجمة عن التلوث في عام 2000 حوالي 4.1 مليون شخص، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 19.5 مليون شخص بحلول عام 2100، أي بزيادة تصل إلى 5 أضعاف”.

وقالت الدكتورة بوزر: “إن تغير المناخ لا يعد قضية بيئية فحسب، بل هو تهديد مباشر للصحة العامة”.

وأضاف جان سياري، مدير مركز أبحاث المناخ والغلاف الجوي في معهد قبرص: “تسلط هذه النتائج الضوء على ضرورة اتخاذ تدابير عاجلة للتخفيف من آثار تغير المناخ ومنع فقدان الأرواح في المستقبل”.

ودعت الدراسة إلى “ضرورة اتخاذ إجراءات فورية للحد من انبعاثات غازات الدفيئة والتخفيف من آثار تغير المناخ، ومن خلال التعاون العالمي والتزام قوي من الحكومات والشركات، يمكن تجنب أسوأ العواقب المناخية وحماية الأرواح في المستقبل”.

هذا وكان تقرير الأمم المتحدة السنوي حذر من أن “العالم يسير على المسار الصحيح نحو ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 3.1 درجة مئوية هذا القرن، ما يشكل كارثة بيئية وصحية”، وبحسب التقرير، “إذا استمرت الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ كما هي، فإن العالم سيواجه ارتفاعا في درجات الحرارة يتراوح بين 2.6 إلى 3.1 درجة مئوية بحلول نهاية القرن”.

إيران.. 50 ألف ضحية تلوث الهواء سنويا

كشف محمد صادق حسنوند، رئيس مركز أبحاث تلوث الهواء بجامعة طهران للعلوم الطبية في إيران، عن أن “ما يقرب 450 ألف وفاة تحدث سنويا في إيران بسبب عوامل مختلفة، منها نحو 50 ألفا مرتبطة بتلوث الهواء”.

ونقلت وكالة “إرنا” عن حسنوند، قوله “إن الوفيات التي وقعت بسبب تلوث الهواء تعادل نحو 12% من إجمالي الوفيات في البلاد، لافتا إلى أن تلوث الهواء يعد “أحد العوامل الخطيرة وأهم الملوثات البيئية”، قائلا: “إن أهم الملوثات الموجودة حاليا في البلاد هي جسيمات عالقة حجمها أقل من 2.5 ميكرون”.

وأوضح المسؤول الإيراني أن “هذا الملوث الذي يعرف بالمركب المسرطن تم قياسه منذ عام 2011 حتى الآن، وقال إنه في الفترة الزمنية من 2011 إلى 2018 انخفضت التغيرات في هذا الملوث وكان السبب “هطول أمطار كافية في البلاد”.

وأشار حسنوند للافتقار إلى “خطة للسيطرة على الملوثات، وأكد أن تقليل كثافة الملوثات يعتمد على هطول الأمطار الغزيرة وعدم الاستقرار الجوي، وإذا كان الطقس مستقرا فإن كثافة الملوثات سيزداد أيضا، كما كمية الجزيئات العالقة التي تقل عن 2.5 ميكرون في البلاد هي “ستة أضعاف الحد الصحي العالمي” وهو معيار منظمة الصحة العالمية”.

وشدد رئيس مركز أبحاث تلوث الهواء الإيراني |على ضرورة استخدام المازوت كوقود لمحطات الطاقة وأكد أن المشكلة تكمن في نقص معدات مكافحة تلوث الهواء في هذه المراكز وفي الصناعات|.

مقالات مشابهة

  • العراق يختار شركة فودافون العالمية لتشغيل الرخصة الوطنية
  •  بيراميدز يضع عمرو السولية على رأس أولوياته في صفقات الصيف
  • عاجل.. بيراميدز يخطط لخطف نجم الأهلي في الصيف
  • مهاجم ليفركوزن مرشح للانتقال لمانشستر يونايتد الصيف المقبل
  • مع دخول الشتاء.. عدة نصائح تساعدك على تدفئة المنزل
  • عصابات مسلحة تعترض شاحنات النقل الدولي على الطرق السيارة
  • ضمن المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة".. استمرار زراعة الأشجار بدسوق
  • 50 ألف ضحيّة سنوياً.. دراسة تتوقّع وفاة 30 مليون شخص نهاية القرن!
  • السوداني يوجه بتشكيل لجنة من وزارة النفط تتولى وضع آلية لتشغيل مصفى كربلاء
  • انحرفت السيارة.. 6 قتلى بحادث في جزيرة إسبانية