Instagram يجني أموالاً من الإعلانات أكثر من YouTube
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
في الاقتراح الذي قدمته شركة Meta يوم الجمعة لمحاولة رفض ادعاءات الاحتكار التي قدمتها لجنة التجارة الفيدرالية (FTC)، تتضمن تفاصيل حول مقدار إيرادات الإعلانات التي جلبها Instagram خلال السنوات القليلة الماضية.
بمبلغ 32.4 مليار دولار لعام 2021 وحده، وهذا أكثر من يوتيوب، الذي حقق 28.8 مليار دولار في نفس العام.
في عامي 2020 و2019، أدرجت Meta إيرادات إعلانات Instagram بمبلغ 22 و17.9 مليار دولار على التوالي، في حين تم إدراج إيرادات إعلانات YouTube في تقريرها السنوي (PDF) بمبلغ 19.7 و15.1 مليار دولار لنفس العامين.
وفقًا لبلومبرج، تظهر الأرقام أن حصة إيرادات Meta التي تأتي من Instagram قفزت من 26 بالمائة في عام 2020 إلى ما يقرب من 30 بالمائة في الأشهر الستة الأولى من عام 2022. وتعطي الأرقام الواردة في الإيداع رؤية أكثر وضوحًا من تقارير أرباح Meta الفصلية، والتي لا تفرق بين Instagram، ولكن لدينا الآن فكرة أوضح بكثير حول مدى أهمية قسم Adam Mosseri بالنسبة إلى Meta.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال الإسرائيلي
في رحلة العودة إلى الديار تعددت القصص والمشاهد في قطاع غزة، إذ أنه بعد سريان وقف إطلاق النار هرع كل نازح ومشرد داخل القطاع إلى منزله، منهم من ظل قائمًا ونجى من ضراوة العدوان وآخر سوي بالأرض وتاهت ملامح البيت عن ساكنيه، حسبما جاء في فضائية «إكسترا نيوز»، عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال».
فلسطينية تعود إلى منزلها في جباليا ووجدته ركاماأمل أبو عيطة واحدة من مئات الآلاف من الحالات المنكوبة التي شردت هي وأسرتها أكثر من مرة، مع توسع العدوان الإسرائيلي ومطاردته النازحين الفلسطينيين في كل مكان، عادت إلى منزلها في جباليا التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وحول المدينة إلى أكوام من الركام والأطلال.
حالة ذهول تصيب النازحين ممزوجة بالأملقالت أمل أبو عيطة الفلسطينية: «والله احنا جينا من صباح أمس قبل إعلان وقف إطلاق النار وكنا متأملين نلاقي لو غرفة واحدة أو شيء بسيط نقدر نأتوي فيه، لكن لقينا الوضع مأساة وتخريب واسع».
حالة الذهول التي أصابت النازحين العائدين إلى جباليا بعد ما اكتشفوا حجم الدمار الذي لحق بالمنازل والأحياء كانت ممزوجة ببصيص من الأمل يدفعهم للبقاء والتمسك بأرضهم، حتى وإن أقاموا في خيام على أنقاض منازلهم، لذا فهي جدران محطمة ومباني مدمرة لكنها تظل البيت والوطن الذي يتمسك به الفلسطينيين مهما اشتدت قساوة الظروف وطغي المحتل في عدوانه وبطشه.