أحمد موسى يشيد بالمظاهر الجمالية في محافظة القاهرة على الطريق الدائري.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على واجهات المنازل التي قامت بتنفيذها محافظة القاهرة على الطريق الدائري خلال الفترة الماضية، قائلا: "منظر جمالي حلو".
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "كل البيوت هيتم رسم عليها رسومات من الهوية البصرية، في إطار تجميع وطلاء واجهات المنازل المطلة على الطريق الدائري، والبيوت اللي كان منظرها مش حلو".
وأشار: "كل البيوت هتندهن بالكامل، بعد التوسعة الكبيرة التي تمت خلال الفترة الأخيرة على الطريق الدائري، عشان يكون المنظر جمالي وحلو"، موضحا: "اللي بيتعمل النهاردة على الطريق الدائري، هو إغلاق جميع المنازل على الدائري، ورسم الهوية البصرية على جدران جميع المنازل المطلة على الطريق".
وقامت محافظة القاهرة بتنفيذ العديد من المظاهر الجمالية على الطريق الدائري خلال الفترة الماضية من خلال رسومات تراثية على المنازل المطلة على الطريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى على الطریق الدائری أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية
أكد الإعلامي أحمد موسى أن البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، كان محبًا لمصر والسلام، مشيرًا إلى عمق العلاقة التي ربطت بينه وبين رموز العالم الإسلامي، وفي مقدمتهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إنه التقى بالبابا فرنسيس خلال زيارة أجراها برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الفاتيكان عام 2014، موضحًا أن اللقاء ترك انطباعًا إنسانيًا قويًا لدى الجميع.
وأشار إلى أن البابا فرنسيس زار مصر رسميًا في عام 2017، وخلال الزيارة عبر عن تقديره الكبير لمكانة مصر الحضارية، قائلًا:"مصر أم الدنيا وأرض الحضارات"، في رسالة واضحة عن حبه وتقديره لهذا البلد.
وأضاف موسى أن بابا الفاتيكان كان دائم الدفاع عن القضايا الإنسانية، خاصة القضية الفلسطينية، وساند المستضعفين واللاجئين والفقراء في أنحاء العالم، مؤكدًا أنه كان رجل سلام بامتياز.
ولفت إلى أن البابا فرنسيس دائمًا ما تحدث عن مصر باعتبارها بلدًا لا يفرق بين مواطنيه، مشيدًا بوحدتها الوطنية وتلاحم شعبها.
وتابع: "وقع البابا فرنسيس والإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب على وثيقة الأخوة الإنسانية خلال زيارة البابا لمشيخة الأزهر، مشيرًا إلى أن العلاقة بين الرجلين كانت قوية وإنسانية، حيث كان الطيب يُشير إليه دائمًا بـ صديقي العزيز.