النظام الجزائري يهاجم فرنسا على لسان البوليساريو بعد إعلان باريس الإستثمار بالصحراء المغربية
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
شارع النظام الجزائري لمهاجمة فرنسا، عقب إعلان وزير التجارة الفرنسي من الرباط، عزم باريس الإستثمار بمدن الصحراء المغربية.
وهاجمت وكالة الأنباء الجزائرية سلطات باريس، على لسان تنظيم البوليساريو الإنفصالي، عقب الإعلان الفرنسي الرسمي بخصوص موقف باريس من مغربية الصحراء، ورغبتها في المساهمة في الإستثمار بمدن الصحراء المغربية وتمويل مشاريع إستثمارية ضخمة بالداخلة.
وأغضب الموقف الفرنسي الرسمي من مغربية الصحراء النظام العسكري الجزائري الذي عبر على لسان التنظيم الإرهابي للبوليساريو، بالتهديد بضرب مصالح الدول الغربية براً وبحراً وجواً.
وأضحت المواقف الغربية للدول العظمى والداعمة لمغربية الصحراء تزعج بشكل كبير، بعدما كانت تراهن على موقف سلبي من النزاع المفتعل بمقايضة المصالح الفرنسية في الجزائر.
و خلط موقف وزير التجارة الفرنسي من الرباط، أوراق النظام العسكري الجزائري، بعدما كشف بشكل واضح إستعداد وعزم الدولة الفرنسية الإستثمار في الطاقة النظيفة بالداخلة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
نشاط رعوي مكثف للمراحل التعليمية بـ باريس وشمالي فرنسا
شهدت إيبارشية باريس وشمالي فرنسا عدة فعاليات تعليمية، لأبنائها من شباب ثانوي وفتيان وفتيات إعدادي إلى جانب الاجتماع الشهري لشباب الإيبارشية، بمتابعة من نيافة الأنبا مارك أسقف الإيبارشية، وحضور القس أبرآم شنودة مسؤول الشباب بالإيبارشية والراهب القمص ثيؤدور الأنطوني من إيبارشية النمسا.
اجتماع الشبابوجاءت أولى الفعاليات في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والشهيد مار جرجس بمنطقة ڤيلچويف، لشباب ثانوي، شارك فيها حوالي ١٠٠ شاب وشابة وقُدِم لهم موضوع بعنوان "علاقتى الشخصية بشخص المسيح"، بينما تم تنظيم لقاء السبت الماضي لأبناء المرحلة الإعدادية بمقر المطرانية في كاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة رافائيل بدراڤي، بدأ بالقداس الإلهي تلاه محاضرة دارت حول أهمية الثقة في الله من خلال الانفصال عن الأفكار السيئة والرفقة السيئة والأعمال السيئة، وفي المقابل الاهتمام بالصلوات والأسرار، وافتداء الوقت، والمواظبة على قراءة كلمة الله.
وفي الاجتماع الشهري العام للشباب، الذي أقيم في كنيسة السيدة العذراء والقديس مار مرقس الرسول بشاتنيه، قدمت المجموعة الخدمية التي قدمت خدمات محبة في بعض الكنائس بمصر، ملخصًا لما قدموه لأخوتهم هناك، والبركة التي نالوها ومشاعر السعادة التي انتابتهم خلال تلك الزيارة.
كما تم عرض فيلم الـ ٢١ لأول مرة عن شهداء ليبيا الأقباط المعاصرين، بالإضافة إلى محاضرة ألقاها الراهب القمص ثيؤدور الأنطوني بعنوان "حياتي الشخصية فى المسيح".