علي عبدالعال وأبو شقة وعلام في عزاء أحمد فتحي سرور
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب السابق، والمستشار بهاء أبو شقة وكيل أول مجلس الشيوخ، وعبدالحليم علام، نقيب المحامين ـ رئيس اتحاد المحامين العرب، على تقديم واجب العزاء في الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق، وذلك بمسجد المشير طنطاوي.
وشيع ظهر أمس السبت، جثمان الدكتور أحمد فتحي سرور، من مسجد الشربتلي بالتجمع الخامس، بحضور عدد كبير من الشخصيات العامة.
وتوفي الدكتور أحمد فتحي سرور، عن عمر يناهز 91 عامًا، وأعلن نجله طارق خبر الوفاة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلا: ”إنا لله وإنا إليه راجعون اليوم ليلة السابع والعشرين من رمضان استرد الله وديعته.. رحل رمز من رموز القانون، بتاريخ قضائي وقانوني ودبلوماسي وتنفيذي وبرلماني ومهني مشرف داخليًّا ودوليًّا.. رحل صاحب قلب طيب، ظل طيلة حياته في خدمة أبناء وطنه خاصة البسطاء.. وداعًا أبي الأب الحنون والمعلم والقدوة الحسنة بعد حياة حافلة من العطاء العلمي والاجتماعي".
وتابع: "اللهم في هذه الليلة المباركة، اغفر له وارحمه واعف عنه وعافه وأكرم نزله ووسع مدخله ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وقِهِ فِتْنَةَ القبر وعذاب النار.. اللهم اجعل أعماله في ميزان حسناته اللهم إنه كان لكتابك تاليًا وسامعًا… لين القلب، متسامح.
واختتم: "اللهم عوضه عن كل ألم أصابه بـجنة عرضها السموات والأرض. اللهم برحمتك اجعله في روضة وبستان في نعيم دائم ودار خلد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علي عبدالعال وأبو شقة عزاء أحمد فتحي سرور أحمد فتحی سرور
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يتلقى شكر المشاركين في المؤتمر الدولي لـ"جمعية المحامين"
مسقط- العُمانية
تلقّى حضرةُ صاحبُ الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم- حفظه الله ورعاه- اليوم برقية شكر وعرفان من المشاركين في المؤتمر القانوني حول "دور التشريعات الوطنية في جذب الاستثمارات الأجنبية" الذي نظمته جمعية المحامين العُمانية في مسقط بمشاركة نخبة من المحامين والخبراء القانونيين والمستثمرين من داخل سلطنة عُمان وخارجها.
أعرب المشاركون عن عميق امتنانهم وخالص تقديرهم للرعاية الكريمة والاهتمام السامي الذي يوليه جلالته -أيّده الله- لتعزيز بيئة الاستثمار في سلطنة عُمان، من خلال تطوير التشريعات الوطنية بما يواكب التطورات الاقتصادية العالمية، ويُسهم في إيجاد بيئة قانونية جاذبة للاستثمارات الأجنبية.
كما أشاد المشاركون بالدور الفاعل لحكومة جلالته في تبنّي سياسات وإصلاحات تشريعية تعزّز ثقة المستثمرين، وتؤكد مكانة سلطنة عُمان كمركز استثماري واعد على المستويين الإقليمي والدولي.
واختتم المشاركون برقيتهم بالدعاء إلى الله تعالى بأن يحفظ جلالة السلطان المعظم، ويمدّه بموفور الصحة والعافية والعمر المديد، وأن يديم على سلطنة عُمان نعمة الأمن والاستقرار والازدهار.