نابولي يعلن التشخيص المبدئي لإصابة ماتياس أوليفيرا
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أوضح فرانشيسكو كالزونا مدرب نابولي، التشخيص المبدئي لإصابة اللاعب ماتياس أوليفيرا، في مباراة مونزا، ضمن منافسات بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم.
فاز نابولي برباعية مقابل هدفين أمام مضيفه مونزا، خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم، ضمن منافسات الأسبوع الـ31 من مسابقة الكالتشيو.
شهد اللقاء تعرض ماتياس أوليفيرا للإصابة، ولم يتمكن من استكمال المباراة وشارك بدلاً منه ماريو روي في الدقيقة 80 من عمر المباراة.
من المقرر أن يخضع الظهير الأوروغوايني للفحص الطبي غداً الإثنين، لتحديد طبيعة الإصابة بشكل دقيق، ومدة غيابه عن الملاعب.
قال كالزونا في تصريحاته خلال المؤتمر الصحفي:"تعرض أوليفيرا لإصابة في العضلة المقربة، لكن سيتم تقييمها غداً، ونحدد مدة غيابه".
وعاد نابولي إلى طريق الانتصارات من جديد، بعدما تعثر في آخر 3 مباريات بالدوري الإيطالي، وحقق فوزه الـ13 هذا الموسم، من 31 مباراة.
وارتفع رصيد الأزوري إلى النقطة 48 في المركز السابع بجدول ترتيب الدوري الإيطالي، بينما يحتل مونزا المركز الحادي عشر برصيد 42 نقطة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي نابولي نادي نابولي
إقرأ أيضاً:
“M42” تستعرض جهودها خلال مؤتمر “التشخيص والطب المخبري”بأبوظبي
تستعرض” M42″، الشركة الصحية العالمية قدراتها وجهودها في مجال التشخيص الطبي وعلم الجينوم خلال مشاركتها في “مؤتمر ومعرض جمعية التشخيص والطب المخبري في الشرق الأوسط 2024 ” الذي يقام يومي 23 و24 نوفمبر الجاري في أبوظبي .
يجمع الحدث – الذي تنظمه جمعية التشخيص والطب المخبري – المؤسسة المهنية الطبية العالمية المعنية بتطوير العلوم المخبرية السريرية وتطبيقاتها في قطاع الرعاية الصحية – نخبة من الخبراء والأطباء وممتهني طب المخابر من المنطقة والعالم لاستكشاف التوجهات الراهنة في مجال الوقاية من الأمراض.
وتواصل ” M42″ ابتكار الحلول السريرية والطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم، في إطار رسالتها لإحداث نقلة نوعية في قطاع الصحة بدولة الإمارات والعالم.
وتحظى خدمات” M42 “التشخيصية التي تغطي مجالات صحية عديدة بدعم القدرات المتطورة للمختبر المرجعي الوطني ومركز “أوميكس” للتميز، إلى جانب فريق عالمي المستوى يضم أمهر الخبراء السريريين.
ويلعب المختبر المرجعي الوطني، وهو جزء من” M42″، دوراً حيوياً في مشهد الرعاية الصحية بدولة الإمارات، إذ ينفذ أكثر من 10 ملايين اختبار تشخيصي سنوياً، ويستفيد من خبراته العلمية، وقدرات الذكاء الاصطناعي وإمكانات الاتصال المتقدمة لتطوير حلول خاصة به ترصد الاضطرابات المعقدة بأسلوب عالي الكفاءة والجودة.
يغطي المختبر طيفاً واسعاً من الاختبارات التشخيصية، مع توافر أكثر من 5 آلاف اختبار ضمن 10 مختبرات سباقة وترتقي قدرات الاختبار المتوفرة فيه بجودة وكفاءة خدمات المختبرات في المنطقة، وتلبي الاحتياجات السريرية الشاملة مع تقليص الوقت اللازم لإجراء الفحوصات المخبرية.
وأكد الدكتورة ليلى عبد الوارث المديرة التنفيذية في المختبر المرجعي الوطني التزام المختبر بتعزيز التعليم الطبي المستمر حول طب المختبر وتطبيق أفضل الممارسات العالمية على مستوى المنطقة.
وأشارت إلى حرص المختبر المرجعي الوطني على مواكبة التطورات التكنولوجية وتلبية الاحتياجات المتغيرة للمجتمع،و استمراره
بلعب دور حيوي في تحسين المخرجات العلاجية للمرضى، ودعم مبادرات الصحة العامة .
من جانبه أكد الدكتور فال زفيريف، المدير الطبي لعلم الجينوم السريري في مركز “أوميكس” للتميز التابع لـ “M42″ أنه عبر تولي مهمة تنفيذ برنامج الجينوم الإماراتي، تعمل” M42 “على تحقيق تحول نوعي في قطاع الرعاية الصحية عبر مبادرات واسعة النطاق لعلم الجينوم السكاني تدعم الرعاية الوقائية والدقيقة والتنبؤية.وام