عائشة الماجدي: ما تنشروا تحركات الجيش
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
لو ( عارفين او ما عارفين) انو نشركم لتحركات الجيش واماكن تواجدوا وتقدموا دا حاجة مُضرة جدًا جداً للجيش والله ،..
بوست منك وتوضيحك لأماكن تواجد قوات الجيش وأستعدادها وتشوينها أنت كدا بتساعد في تجهيز العدو وبتوري العدو إحداثيات الجيش بالمجان والسهل الممتنع …
انا مقدرة حجم الفرحة بتقدم الجيش لكن ما تدي العدو فرصة معرفة جيشك وين ما تحدد المناطق ولا الإرتكازات…
.
يمكن تكتيك الجيش المباغتة من كل الاطراف انت خارب عليهو لي !
يمكن تكتيك الجيش سلاح وقناصات بشكل معين انت خارب وناشر لي !
ياخ افرحوا بشكل عام من غير تحديد الله يرضي عليكم …
المعركة دي بحسمها الوعي قبل شئ
خلينا نكون كلنا واعييين ونساعد الجيش بالسكات في الأمور العسكرية بالذات …
ونساعدوا ننشر لي المناطق المنتهكة والمنهوبة من قبل الجنجويد والجيش يقوم بواجبه تجاه الأمر …
أتركوا ما للجيش للجيش
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شراكة ثقافية أم لعبة سياسية؟ تحركات العراق في واشنطن تثير التساؤلات!
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
المستقلة/- في خطوة جديدة نحو تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، أجرى السفير العراقي لدى واشنطن، نزار الخير الله، سلسلة لقاءات مع مسؤولين أمريكيين ركزت على الشراكة في التعليم وحماية الآثار. ولكن هل هذه اللقاءات تمثل تحركًا استراتيجيًا لتعزيز مكانة العراق دوليًا، أم أنها مجرد جهود شكلية لملء الفراغات الدبلوماسية؟
التبادل الثقافي أم سياسة المصالح؟التصريحات التي أدلى بها السفير الخير الله حول تعزيز التعاون في إطار قانون التبادل التعليمي والثقافي (MECEA) تثير التساؤلات حول جدية الولايات المتحدة في دعم هذه المبادرات. فبينما يدعو العراق لتوسيع الشراكات التعليمية، تبرز مخاوف من أن هذه الجهود قد تصطدم بمصالح واشنطن السياسية والإقليمية.
استعادة الآثار: تعاون أم استغلال؟لقاء السفير برئيس وحدة مكافحة تهريب الآثار، ماثيو بوغدانوس، جاء ليؤكد التزام العراق بمكافحة التجارة غير القانونية بالآثار. ولكن هنا يبرز التساؤل: هل ستتعاون الولايات المتحدة بجدية في إعادة الآثار العراقية المهربة، أم أن العراق سيجد نفسه في مواجهة عقبات بيروقراطية قد تعيق استعادة تراثه الثقافي؟
شراكة المتاحف: إبراز التراث أم تهميشه؟اجتماع السفير مع رئيس متحف المتروبوليتان، ماكس هولين، لبحث التعاون مع المتحف الوطني العراقي يحمل طابعًا إيجابيًا، لكن البعض يخشى أن يؤدي هذا التعاون إلى استغلال الولايات المتحدة للتراث العراقي لأغراضها الثقافية دون أن يكون للعراق دور فعّال في الاستفادة الحقيقية من هذه الشراكة.
الأحداث الإقليمية: هل يتم تجاهل صوت العراق؟إلى جانب القضايا الثقافية، ناقش السفير مع عضو الكونغرس سيث مولتون تطورات الأوضاع في سوريا. لكن هل تملك بغداد تأثيرًا فعليًا في هذه الملفات، أم أن دورها يقتصر على الاستماع والتنسيق من دون قدرة على صنع القرار؟
رسالة إلى العراق والعالمعلى الرغم من الإشادة بهذه الجهود، يبقى السؤال الأهم: هل سينجح العراق في تحويل هذه اللقاءات إلى شراكات حقيقية تعزز مكانته الإقليمية والدولية، أم أن هذه الخطوات ستبقى مجرد تحركات بروتوكولية؟
الشارع العراقي ينتظر نتائج ملموسة من هذه الزيارات، فالتاريخ مليء بوعود لم تتحقق، وشراكات لم تسفر إلا عن زيادة التبعية. فهل يمكن للعراق أن يكسر هذه الحلقة؟