رجل يفوز بالجائزة الكبرى لليانصيب البالغة 1.3 مليار دولار
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أبريل 7, 2024آخر تحديث: أبريل 7, 2024
المستقلة/- فاز رجل في ولاية أوريغون بالجائزة الكبرى لليانصيب التي تبلغ قيمتها أكثر من 1.3 مليار دولار، و هي ثامن أكبر جائزة في تاريخ الولايات المتحدة.
تم سحب الأرقام في وقت مبكر من يوم الأحد. و كان السحب هو الحادي و الأربعون منذ فوز آخر فائز في أرسنال بالجائزة الكبرى في يوم رأس السنة الجديدة.
قام الفائز بمطابقة الأرقام الستة الصحيحة المكونة من رقمين على تذكرة بقيمة 2 دولار. فرص حدوث ذلك هي واحد في 292.2 مليون، مما يعني أن الجائزة الكبرى تتكرر عدة مرات و يصبح الفوز بالجائزة الكبرى أكبر.
و يمكن الحصول على الجائزة التي تبلغ قيمتها حوالي 1.3 مليار دولار كمبلغ إجمالي واحد يبلغ حوالي 608.9 مليون دولار. الخيار الآخر هو دفعة أولية تليها 29 دفعة سنوية.
تُباع تذاكر اليانصيب في 45 ولاية و في مقاطعة كولومبيا و جزر العذراء الأمريكية و بورتوريكو.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: بالجائزة الکبرى
إقرأ أيضاً:
"سوبرمان الجديد يحطم الأرقام القياسية.. أكثر من 250 مليون مشاهدة للتريلر في يوم واحد!
قبل أشهر من وصوله إلى صالات السينما في يوليو المقبل، نجح فيلم "سوبرمان" الجديد في كتابة فصل جديد من النجاح، محققًا رقمًا قياسيًا لم يسبقه إليه أحد. التريلر الرسمي للفيلم، الذي أصدرته شركة "وارنر بروس"، تجاوز حاجز الـ250 مليون مشاهدة خلال أول 24 ساعة فقط على منصات التواصل الاجتماعي واليوتيوب.
جيمس جان، المخرج المبدع لعالم DC، أعرب عن فخره بهذا الإنجاز عبر حسابه على إنستجرام، قائلًا: "مع أكثر من 250 مليون مشاهدة ومليون منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح فيلم سوبرمان الأكثر مشاهدة وتداولًا في تاريخ DC ووارنر بروس. هذا النجاح يعود لجمهورنا الرائع، شكرًا لكم جميعًا!"
ويُذكر أن هذا الرقم يتفوق على تريلرات أفلام ضخمة مثل "Joker: Folie à Deux" و"Inside Out 2"، ليضع سوبرمان في صدارة المنافسة السينمائية لعام 2024.
التريلر الذي أثار ضجة كبيرة قدم نظرة أولى على ديفيد كورينسويت كرجل فولاذي جديد، ونيكولاس هولت في دور ليكس لوثر، إلى جانب مجموعة من الأبطال الجدد في عالم DC. كما سلط الضوء على قصة الحب المنتظرة بين سوبرمان ولويس لين، مما زاد من حماس الجماهير لموعد العرض.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية