الكشف عن مصير فرقاطة حربية أصيبت بهجوم لقوات صنعاء في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
فرقاطة دنماركية (وكالات)
كشفت مصادر يمنية، اليوم الأحد، 07 نيسان، 2024، كواليس سحب فرقاطة أوروبية لأول مرة منذ نشر الاسطول الغربي في البحر الأحمر.
وفي التفاصيل، أكد نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي بصنعاء العميد عبدالله عامر تعرض الفرقاطة الدنماركية للاستهداف ، ملمحا في منشور على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي إلى أنها أصيبت.
وقال العميد بن عامر “سفينة حربية تابعة لدولة أوروبية غادرت البحر الأحمر بعد استهدافها بطائرة مسيرة واحدة فقط”.
يشار إلى أن تغريدة بن عامر تأتي عقب يوم على اعلان الدنمارك سحب فرقاطتها الوحيدة في البحر الأحمر.
والفرقاطة تدعى ”ايفر هويتفيلت” وتم نشرها ضمن الاسطول الأوروبي المعروف بـ”اسبيدس” في فبراير الماضي.
كما أن البارجة واحدة من عدة بوارج المانية وفرنسية وايطالية تعرضت لهجمات في البحر الأحمر وتم سحب بعضها للصيانة وإعادة بعضها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الأحمر اليمن صنعاء فرقاطة فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
الكشف عن هوية القيادي الذي أرسله العليمي سرًا إلى صنعاء للتفاوض مع الحوثيين
رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني (وكالات)
أكدت وسائل إعلام تابعة لحزب الإصلاح إرسال رئيس المجلس الرئاسي الذي أنشأته السعودية، رشاد العليمي، قياديًا للتفاوض مع سلطات صنعاء في خطوة سرية للتفاوض مع صنعاء بخصوص الملف الاقتصادي.
وفي التفاصيل، أفادت قناة “يمن شباب” التابعة للإصلاح أن العليمي بعث نائب رئيس الفريق الاقتصادي، عثمان الحدي، عبر طائرة إلى مطار صنعاء للتفاوض سراً مع حكومة صنعاء بشأن الملف الاقتصادي.
اقرأ أيضاً سرّ لن يعرفه أحد.. أفضل مكان لتخبئة المال في المنزل بعيدًا عن أعين اللصوص 4 يوليو، 2024 البنك المركزي بعدن يصدر قرارا جديدا بإيقاف تراخيص عدد من شركات ومنشآت الصرافة.. أسماء 4 يوليو، 2024هذا ولم يبلغ العليمي المجلس الرئاسي بالتفاوض السري مع صنعاء، لتجنب المزيد من الانقسامات التي تعصف بالمجلس بسبب تضاد المشاريع التي يحملها كل طرف ممثل فيه، خاصة المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا.
يشار إلى أن هذا التطور يأتي في ظل المفاوضات الجارية بين صنعاء من جهة، والسعودية وحكومة عدن من جهة أخرى، برعاية أممية في العاصمة العمانية مسقط، والتي تهدف إلى إيجاد حلول لملف الأسرى وللملفات الاقتصادية والمالية التي تعاني منها البلاد.
ويرى خبراء أن هذه الخطوة تعكس حجم التحديات التي تواجه الأزمة اليمنية بسبب التدخل الخارجي من قبل السعودية والإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، في ظل الانقسامات الداخلية والتوترات المستمرة مع القوى المحلية والدولية.