حماس: جرائم بن غفير بحق الأسرى محاولة لإفشال جهود الوسطاء

قال وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير، إن "حياة المعتقل وليد دقة انتهت بموت طبيعي للأسف وليس بالإعدام كما كان ينبغي من وجهة نظري". 

اقرأ أيضاً : إعلام عبري: ضغوط أمريكية كبيرة بشأن صفقة تبادل وتل أبيب تفقد أدوات ضغط بارزة

وفي وقت سابق أعلنت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، استشهاد الأسير المصاب بالسرطان وليد دقة (62 عاما) من بلدة باقة الغربية في الأراضي المحتلة عام 1948.

وأوضحت أن الأسير المعتقل منذ عام 1986 أمضى 38 عاما في سجون الأسر.

وأشارت إلى أن الأسير استشهد بعد سنوات من النضال والصمود ومواجهة سلسلة طويلة من الجرائم الطبية بحقه من قبل الاحتلال.

وكانت حركة حماس أصدرت بيانا، قالت فيه، " نزف الأسير الشهيد القائد وليد دقة ونجدد عهدنا مع الأسرى حتى نيلهم الحرية".

وأضافت حماس، أن جرائم بن غفير بحق الأسرى محاولة لإفشال جهود الوسطاء ووضع العراقيل أمامهم.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين ايتمار بن غفير سجون الاحتلال الأسرى ولید دقة بن غفیر

إقرأ أيضاً:

حماس: اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن.. بهذا الشرط

أكدت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" أن الوصول لاتفاق وقف إطلاق نار وتبادل الأسرى في غزة، أمر ممكن، لكنها شددت على أنه يجب على الاحتلال التوقف عن وضع شروط جديدة.

وفي بيان لها بخصوص المفاوضات التي تجري في الدوحة، قالت الحركة: "في ظل ما تشهده الدوحة اليوم من مباحثات جادة وإيجابية برعاية الإخوة الوسطاء القطري والمصري فإن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة".




في سياق متصل، أفادت وسائل إعلام مصرية، الثلاثاء، بأن القاهرة والدوحة تبذلان "جهودا مكثفة مع كافة الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة" الذي يتعرض لإبادة جماعية ترتكبها إسرائيل منذ أكثر من 14 شهرا.

جاء ذلك بحسب ما نقلته قناتا "القاهرة الإخبارية"، و"إكسترا نيوز" الخاصتين، ونقله عنهما صحف ووسائل إعلام منها صحيفة "الأهرام" المملوكة للدولة.

وأفادت وسائل الإعلام ذاتها، بأن "هناك جهودا مصرية قطرية مكثفة مع كافة الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة"، دون تفاصيل أكثر.




والاثنين، تحدث وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن قرب التوصل إلى اتفاق مع حركة "حماس" لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن كاتس قوله في اجتماع مغلق للجنة الخارجية والأمن البرلمانية: "نحن أقرب ما نكون إلى صفقة مهمة منذ الصفقة السابقة"، في إشارة إلى هدنة بدأت في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 واستمرت 7 أيام.

وتابع كاتس: "الأسرى الإسرائيليون هم الهدف الأول للحرب بالنسبة إلينا، سنفعل كل شيء من أجل إعادتهم، نحن نؤيد التوصل إلى اتفاق حتى لو كان جزئيا".

وفي الأيام الماضية تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن "تقدم" في محادثات غير مباشرة مع "حماس" بغية التوصل إلى اتفاق.

كما ادعى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، تأييده إبرام صفقة تبادل أسرى مع "حماس".

مقالات مشابهة

  • مفاوضات غزة – تفاصيل الاتفاق الذي سينفذ على 3 مراحل
  • حماس: اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن.. بهذا الشرط
  • وزير إسرائيلي: نحن قريبون من التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى
  • وزير إسرائيلي: اقتربنا من صفقة التبادل أكثر من أي وقت مضى
  • إعلام إسرائيلي يتحدث عن تقدم غير مسبوق في صفقة التبادل
  • خبير إسرائيلي: يجب أن ننسحب بشكل تام من غزة بعد وضع هذه المعادلة
  • حماس تحذر من انهيار المنظومة الدولية لعجزها عن وقف جرائم الاحتلال
  • عبد العليم داود: استجواباتي ما هى إلا محاولة إصلاحية وليس للانتقام
  • إسرائيل: الأسبوع المقبل حاسم لمحادثات صفقة الأسرى مع غزة
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: التفاوض الجزئي سيكون حكماً بالإعدام على أبنائنا