في العيد.. خالد سليم يشوق جمهوره لأغنية جديدة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
شوق خالد سليم جمهوره لأغنية جديدة يستعد لطرحها قريبا احتفالا بعيد الفطر، نشر عبر حسابه على موقع انستجرام، فيديو قصير ظهر فيه يجلس ويعطي للكاميرا ظهره ونسمع موسيقى من الأغنية، واكتفى بكتابة جملة "قريبا".
آخر أعمال خالد سليم
وكان آخر أعمال خالد سليم هي أغنية" مين ده"، وذلك غدا الخميس الموافق 10 أغسطس، والأغنية كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع توما، وكان آخر اعمال خالد سليم في الدراما مسلسل "حكايات الماميز" مع الفنانة دينا فؤاد، وليد فواز، هبة عبد الغني، نورهان، رباب ممتاز، أماني كمال، والإخراج لأحمد صالح، وسيناريو وحوار مى سعد، ريم يوسف، سمر طاهر، ودعاء عبد الوهاب أشرفت على الكتابة، ويتكون المسلسل من 15 حلقة فى إطار اجتماعي، وايضا شارك خالد سليم في عدد من المسلسلات منها آن الأوان، وموجة حارة، وحكاية حياة، وجبل الحلال،والحب سلطان، وسيرة حب، وبعد البداية، ومأمون وشركاه، وإختيار إجباري، وولاد تسعة ورسايل، وبلا دليل.
مين ده اللي شبع ولا أكتفي
عليك أنا متشحتف شحتفة
ده انا لو عطشان انت المية
إنت الأحساس والحنية
ولو انا بردان انت الدفا
لو حران نسمة مهفهفة
ومين ده يا حبيبي مين ده
ينساك مين ده وغلاوتك لا
ومين ده يا حياتي مين ده ينساك مين ده
اعوذ بالله
بقي ده إسمه كلام
مقدرش أنا لا
أنا يومي مظبوط علي ظبطتك
والشمس بتيجي مع طلتك
انا مين دلعني ووقعني
في غرامه غير رمش عنيك يعني
ده لو وانا بردان انت الدفا
لو حران نسمة مكيفة
شيل ده من دماغك انت عالي في المقام
والكلام اللي انت سامعه اللي قاله مش تمام
بيحاولوا يوقعوا مابينا
ماشيين سنة سنة
الحكاية دي فيها إنة
عايزك تظبط الكلام
ولد خالد سليم في الكويت، لديه أخوين أكبر منه وأخت واحدة تصغره، عاش في الكويت حتى أنهي الثانوية العامة في مدرسة عبد الله العسعوسي، تزوج من سيدة تدعى خيرية وأنجبت منه، يقدم النوع الطربي والشبابي، ويغني بعدة لهجات كالخليجية واللبنانية بالإضافة إلى المصرية، وقد حصل على لقب «مطرب أول جامعة القاهرة، كما لقب «مطرب أول شباب جامعات مصر لعام 99»، وقد تم تكريمه كأحسن صوت صاعد لعام 2000 في حفل «نجوم 2000» في قناة النيل للمنوعات، كما قدم حفلات على مسرح دار الأوبرا بالقاهرة والإسكندرية، وكانت أول آلة عزف عليها الهرمونيكا حيث كان يعزف أغانيه المفضلة معتمدا علي حاسة السمع وتخمين النغمة الصحيحه، وهذا الوقت الذي لاحظ فيه أباه موهبته وأهداه اورج، وهذا فعلا ساعده علي تنمية موهبته الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال الفنان خالد سليم آخر أعمال خالد سليم اخبار خالد سليم خالد سليم خالد سلیم مین ده
إقرأ أيضاً:
هل يكون انتخاب عون بسترينة العيد؟
إذا صحّت التوقعات وتمّ الاتفاق بشبه إجماع على ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية بعد تعديل الدستور فلماذا أضاع اللبنانيون أو قسم منهم سنتين وعدة شهر من عمر الوطن قبل أن يصلوا إلى هذه النتيجة وهذا الخيار الذي لا بد منه للخروج من عنق زجاجة الأزمات؟ ولماذا لم يذهبوا إلى هذا الخيار من أول الطريق فكانوا استراحوا وريحوا؟ ولماذا لا يزال بعض منهم، ومن بينهم بالطبع "حزب الله" مصرًّا على إبقاء موقفه من هذا الترشيح ضبابيًا وملتبسًا؟ ولماذا لم تسمِّ قوى "المعارضة" التي اجتمعت في بكفيا قائد الجيش في شكل واضح وصريح تمامًا كما فعل "اللقاء الديمقراطي"، الذي سبق الجميع؟ ولماذا لا يتمّ تقريب موعد الجلسة الانتخابية إلى ما قبل رأس السنة فتكون بمثابة "بسترينة" لجميع اللبنانيين، وبالأخصّ لجمهور "الثنائي الشيعي" المتأثرّ بتداعيات الحرب الإسرائيلية بالمباشر أكثر من غيره؟ ولماذا لا يزال رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل حاملًا السلم بالعرض رافضًا حتى مفاتحته بإمكانية قبوله بهذا الخيار؟
فما قام به الوزير السابق وليد جنبلاط بعد عودته من فرنسا ولقائه رئيسها ايمانويل ماكرون، وقبل إعلانه رسميًا تأييده ترشيح العماد عون، قد يكون له الأثر الإيجابي على مسار جلسة 9 كانون الثاني، إلاّ أن ما اتخذه رئيس تيار "المردة" الوزير السابق سليمان فرنجية من مواقف فاجأت الجميع قد يكون منسقا مع "حزب الله"، الذي لا يزال يراهن على بعض التغيّرات في مواقف بعض الكتل النيابية في جلسة الاستحقاق الرئاسي لمصلحة فرنجية. وقد تكون هذه المراهنة هي من بين أسباب أخرى جعلت "البيك" يغيّر رأيه في آخر لحظة بعدما كان قد أبلغ عددًا لا بأس به من الكتل النيابية التي زارته مؤخرًا في بنشعي عزمه على سحب ترشيحه، على أن يرشح في الوقت ذاته العماد عون للرئاسة كونه أحد المرشحين، الذين تنطبق عليهم المواصفات الرئاسية، التي أصبحت معروفة.
وبترشيح "اللقاء الديمقراطي" قائد الجيش يمكن القول إنه قد قطع نصف المسافة التي تفصل اليرزة عن بعبدا، ولكن هذه الخطوة الإيجابية التي خطاها جنبلاط لن تكون يتيمة، بل ستتبعها خطوات أخرى سيقوم بها في اتجاه كل القوى، التي لا تزال تنتظر بعض الإشارات الخارجية لحسم موقفها. فبداية تحرّك "بيك المختارة" كانت من "عين التينة"، باعتبار أن الرئيس نبيه بري هو "الأخ الأكبر" لـ "حزب الله"، وهو الوحيد القادر على أن يقنعه بالسير بترشيح "الجنرال". فمن استطاع أن يقنع أركان "الحزب" بالسير باتفاق وقف النار في الشكل والمضمون، والذي لم يكن لمصلحة "الحزب"، لن يكون من الصعب عليه إقناعهم بتبنّي ترشيح "العماد"، الذي يبقى، من وجهة نظر جنبلاط، من بين أفضل الخيارات المتاحة لمثل هذه الظروف التي يمرّ بها لبنان، والتي تتطلب رئيسًا مؤسساتيًا بكل ما لهذه الكلمة من معانٍ وطنية.
إلا أن هذه المهمة ليست بهذه السهولة التي يتصورها البعض، لأن "حزب الله" الخارج حديثًا من شرنقة الحرب المدمرة يحتاج اليوم إلى "ضمانات" أكثر من أي وقت مضى، وذلك لكي يستطيع أن "يتحرّر مما لديه من فائض قوة لا يمكن "تقريشها" في الداخل، خصوصًا بعدما تبيّن له مدى حاجته إلى حاضنة وطنية تكون عابرة للطوائف على غرار ما لمسه جمهور "المقاومة" من احتضان شعبي في مختلف المناطق حتى تلك التي كان يعتبرها "الحزب" مناطق غير مؤيدة لخيار "وحدة الساحات"، ورافضة بالتالي لسلاحه، التي تعتبره غير شرعي.
فما تبقّى من وقت يفصل اللبنانيين عن موعد جلسة الانتخابات الرئاسية يُقاس بالدقيقة والثانية وليس بالساعات. ففي هذه الأيام المتبقية يتقرّر المصير الرئاسي المرتبط عضويًا بالمصير الوطني بما يمكن أن يحمله هذا الاستحقاق من إيجابيات لا بد من أن تبدأ ترجمتها على أرض الواقع توافقًا وطنيًا غير مسبوق بعد أن يقتنع "حزب الله" بأن الوحدة الداخلية وحدها القادرة على أن تؤمن له حماية مجتمعية كمقدمة لانخراطه في العمل السياسي والاجتماعي مثله مثل أي لبناني آخر. المصدر: خاص "لبنان 24"