شيخ العرافين يصدم تامر عبدالمنعم: كنت بتعمل إيه في كازينو القمار؟
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
واجه شيخُ العرافين الفنانَ تامر عبدالمنعم، بقوله إنه كان موجودا في كازينو للقمار في لندن، ليرد الأخير: «أنت عبيط ولا إيه؟! أنت شفتني ولا ايه»، ليواصل شيخ العرافين: «شوفت الإسترليني كان مغرقك بكاوي بكاوي».
وأضاف عبدالمنعم، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي النهار والمحور: «أنا كنت معزوم هناك، لكن مكنتش لوحدي، لأني كنت معزوم على كازينو قمار من صديق ومراته في فندق».
وتابع الفنان: «الصديق الذي دعاني إلى الفندق كان مقيما هناك وكان يلعب، جلست بجواره وهو يلعب، انا لستُ غنيا مثله كي ألعب معه.. وهذه الواقعة حدثت منذ 8 سنين».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عبدالمنعم الفنان تامر عبدالمنعم لندن العرافة
إقرأ أيضاً:
16 مايو.. تامر عاشور يستعد لحفله في أوبرا دبي «صورة»
يستعد الفنان تامر عاشور، لإحياء حفله الغنائي المقبل في أوبرا دبي، المفترض أن يقدم خلاله باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.
وفي هذا السياق، شارك تامر عاشور، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» البوستر الدعائي لحفله المقبل في أوبرا دبي، مشيرا إلى موعده المقرر أن يكون في 16 مايو الجاري، والمتوقع أن يشهد حضور كبير للجمهور الإماراتي.
جدير بالذكر أن آخر أعمال تامر عاشور، ألبوم «ياه» الذي أطلقه عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» مؤخرًا، وحقق من خلاله نجاحًا كبيرًا، ويتكون من 9 أغاني، أبرزها: يوم ما تنسي - ماشيين - حبيبي القديم - دراما - غيبة الحبايب - حبك رزق - مكرهتوش - الله يحنن - جُم شرفوا - مرتحناش - قصر بعيد.
وأغنية «ياه» لـ تامر عاشور، من كلمات الشاعر محمود عبد الله، وألحان أحمد إبراهيم، وتوزيع أمير محروس، وسعيد كمال، ومصطفى أصلان.
وتضمنت كلمات أغنية «ياه» الآتي: «ياه ع السنين المسروقين، مني في هواه، ع الفاضي ياه، خانّني الجمال، والقلب شال، أوجاع تُقال، وياريت ينساه، ده أذاه، خان ليه، شاف إيه مني، ما يقول اللي شافه، بدّيه خير طول عمري، وكمان ده اعترافه، بسهوله، اديته عمري وباعه».
اقرأ أيضاً25 إبريل.. تامر عاشور يحيي حفلا غنائيا بنادي شهير «صورة»
قبل 4 أيام.. حفل تامر عاشور في الإمارات يرفع شعار كامل العدد
«يوم ما تنسى».. تامر عاشور يطرح أغاني ألبوم «ياه» | فيديو
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا