شخصيات عامة ومسئولين في عزاء أحمد فتحي سرور بمسجد المشير
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
تصوير- هاني رجب:
بدأ منذ قليل عزاء الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق، بمسجد المشير طنطاوي بالتجمع.
حضر العزاء عدد كبير من الشخصيات العامة والسياسية، وكان في مقدمة الحضور مرتضي منصور رئيس نادي الزمالك السابق، وسامح عاشور نقيب المحامين الأسبق، والنائب تيسير مطر وكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ.
كما حضر سامح فهمى وزير البترول الأسبق والفنان خالد زكى لتقديم واجب العزاء.
وتوفيّ الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق، حسبما أعلن نجله عبر صفحته على "فيسبوك"، عن عمر ناهز الـ 91 عامًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان عزاء أحمد فتحي سرور مسجد المشير طنطاوي مرتضي منصور سامح عاشور عزاء فتحي سرور
إقرأ أيضاً:
أسرة الدكتور سامي عبد العزيز تؤكد عدم إقامة عزاء للراحل.. ما السبب؟
أصدرت أسرة الراحل الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة الأسبق وأحد أبرز أساتذة العلاقات العامة والإعلان بالكلية، بيانا، بأنها لن تقيم عزاء للراحل بناءً على وصيته.
جاء ذلك بعد تداول العديد من المنشورات التي تفيد بإقامة عزاء للراحل في أماكن مختلفة.
وكتب نعمان نجل الراحل، على لسان أسرة “عبد العزيز”، في منشور عبر حساب الدكتور سامى الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: ”بيان من أسرة المرحوم الدكتور سامي عبد العزيز.. بناءً على رغبة عائلة المرحوم بإذن الله، لا يوجد عزاء”.
وأكد البيان أن أسرة الراحل غير مسئولة عن أي بيان عكس ذلك.
وأشار إلى أن عدم إقامة عزاء يأتي بناءً على رؤية الراحل الذي لم يكن يتمنى إقامة عزاء حيت تأتي ساعته.
ويأتي رحيل الدكتور سامي عبد العزيز بعد مسيرة حافلة بالعطاء الأكاديمي والإعلامي، تاركا وراءه إرثا غنيا من المعرفة والخبرة التي أسهمت في تطوير الإعلام الأكاديمي والتسويقي في مصر والوطن العربي.
يُذكر أن الدكتور سامي عبد العزيز يعد من الأسماء اللامعة التي ساهمت في تطوير التعليم الإعلامي في مصر، وترك بصمة واضحة في مجال الإعلام الأكاديمي والعملي، وسيظل اسمه خالداً في ذاكرة المجتمع الإعلامي.
وفور إعلان خبر وفاة الدكتور سامي عبد العزيز، تسارع العديد من أبرز الإعلامين المصريين، بالإضافة إلى رجال المجتمع الأكاديمي الجامعي إلى رسائل التعزية والنعي للراحل.