#سواليف

يديعوت أحرونوت عن مصادر مطلعة:

الولايات المتحدة تتحرك بجدية كبيرة وهي مصممة على إبرام صفقة بشأن الرهائن
واشنطن اللاعب الرئيسي في المفاوضات ولا تريد أقل من إبرام صفقة ووقف إطلاق النار
من المتوقع أن يضع مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية مقترحا على الطاولة
القناة الـ12 الإسرائيلية:

نتنياهو أوفد مستشاره السياسي أوفير بليك ضمن الوفد المفاوض إلى القاهرة

مقالات ذات صلة عائلة رهينة إسرائيلية تتلقى إكليل موتى غامضا يعتقد أنه من “عملاء إيرانيين” (صورة) 2024/04/07.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

“واشنطن بوست” تقرأ دلالات عقد القمة العربية في رمضان

القاهرة – ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن عقد القمة العربية خلال شهر رمضان، كان دليلا على الإلحاح والإصرار الذي يسارع به القادة في الشرق الأوسط لمنع خطة ترامب من أن تؤتي ثمارها.

وقالت الصحيفة: “وافق رؤساء الدول وكبار المسؤولين من جامعة الدول العربية التي تضم 22 دولة على اقتراح مصري لخطة إعادة إعمار تدريجية لغزة من شأنها أن تبقي الفلسطينيين هناك مع إبعاد حماس عن أي دور حاكم وإعادة السلطة الفلسطينية في نهاية المطاف إلى السلطة”.

وستستمر الخطة البالغة 53 مليار دولار، والتي تم وضعها في وثيقة من 91 صفحة حصلت عليها صحيفة “واشنطن بوست”، في ثلاث مراحل، من فترة أولية تركز على إزالة الأنقاض إلى إعادة بناء أكثر شمولا للمجتمعات والبنية التحتية على مدى خمس سنوات.

وتقترح نقل الفلسطينيين بين سبعة مواقع بها مساكن مؤقتة بينما يتم إعادة بناء أجزاء من الجيب بشكل متسلسل.

وتقول الوثيقة إن مصر والأردن ستتولى زمام المبادرة في تدريب قوة شرطة فلسطينية، “لتمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى واجباتها الحاكمة في قطاع غزة”.

وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط للمشاركين في القمة إن الشعب الفلسطيني “لديه الحق في العيش بسلام على أرضه.. لا يمكننا قبول المشاريع والرؤى الأمريكية غير القانونية في المنطقة”.

من جهتها انتقدت وزارة الخارجية الإسرائيلية جامعة الدول العربية يوم أمس الثلاثاء، قائلة إن بيانها المشترك النهائي “متجذر في وجهات نظر عفا عليها الزمن”.

وبموجب الخطة التي تم تبنيها أمس الثلاثاء، فإن “لجنة إدارة غزة” المكونة من خبراء تكنوقراط سوف تشرف على الأشهر الستة الأولى من فترة “التعافي المبكر”.

وخلال المرحلة الأولية، ينبغي أن تبدأ المفاوضات المباشرة بين إسرائيل وممثلي الفلسطينيين حول “قضايا الوضع النهائي”، بما في ذلك الحدود الإقليمية ووضع مدينة القدس المتنازع عليها، كما جاء في نص الخطة.

ويدعو البيان الختامي للقمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى نشر قوات حفظ سلام دولية في غزة والضفة الغربية لتعزيز الأمن “للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي”.

ويتجاهل الاقتراح قضية الأسلحة التي يحتفظ بها المسلحون الفلسطينيون، في حين يؤكد على أن “الأفق الواضح والعملية السياسية الموثوقة” لتقرير المصير الفلسطيني شرط أساسي لنزع السلاح.

إن قضية ما سيحدث لحماس وخاصة أسلحتها  تشكل واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدال في المناقشات حول مستقبل غزة.

وتصر إسرائيل وحلفاؤها على ضرورة القضاء على حماس باعتبارها تهديدا عسكريا، وفي الوقت نفسه، قال زعماء حماس مؤخرا إن المجموعة لن تلقي سلاحها.

لقد عبر البيان الختامي للقمة عن “رفض الدول الأعضاء القاطع لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب” التي تتعارض مع القانون الدولي ولكن هذا لا يستبعد حق الفلسطينيين في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وفقاً لدبلوماسي عربي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة الدبلوماسية الحساسة.

وأكد الاجتماع أيضا “الموقف العربي الجماعي الذي يرفض التهجير تحت أي مسمى”.

وتنظر كل من مصر والأردن إلى التدفق الكبير للفلسطينيين إلى أراضيهما باعتباره تهديدا وجوديا.

وعقدت القمة العربية الطارئة التي دعت إليها مصر بطلب من دولة فلسطين وبتنسيق مع مملكة البحرين (الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة) ردا على الخطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 25 يناير الماضي للترويج لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن وهو ما رفضته البلدان وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

المصدر: واشنطن بوست

Previous ليبيا والعراق تبحثان توقيع مذكرة تفاهم في الإدارة المحلية Related Posts مجريات القمة العربية الطارئة بالقاهرة لمناقشة التطورات في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية عربي 5 مارس، 2025 القمة العربية تتبنى الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة عربي 5 مارس، 2025 أحدث المقالات “واشنطن بوست” تقرأ دلالات عقد القمة العربية في رمضان ليبيا والعراق تبحثان توقيع مذكرة تفاهم في الإدارة المحلية الغويل: خلافات الحكومة لا تعني الانقسام بل تباين الرؤى لاصيفر: الفوضى السياسية تمنع تطبيق الفيدرالية في ليبيا الأبلق: الحكومة تعاني من الارتباك في مواجهة الأزمات

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • “واشنطن بوست” تقرأ دلالات عقد القمة العربية في رمضان
  • ترامب يوجه “تحذيرا أخيرا” لحماس
  • ترامب يهدد حركة الفصائل الفلسطينية مرة أخرى بـ “الجحيم” إذا لم تطلق سراح الأسرى
  • صراع “انجليزي – ألماني” على صفقة عمورة
  • “ديلي ميل”: ستارمر وماكرون مستعدان لمرافقة زيلينسكي إلى واشنطن
  • عاجل | يديعوت أحرونوت: الشاباك سينشر الليلة نتائج تحقيقه في هجوم 7 أكتوبر
  • “وفاة الإعلامي سنان بن نعم.. خسارة كبيرة لصوت إذاعة أبين والوطن”
  • “بلدية الكفرة” تعلن وصول كمية كبيرة من السلع الغذائية من قبل صندوق موازنة الأسعار
  • يديعوت احرونوت: استقالة رئيس شعبة العمليات بالجيش الإسرائيلي
  • تقرير صيني يحذر من عودة اعمال انتقامية كبيرة لـ”الحوثيين” اذا استأنفت “إسرائيل” عدوانها على غزة