حسام خليفة: موسيقى "المهرجانات" تعتمد على الصخب وتحريك الجسم بطريقة عشوائية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المطرب حسام خليفة، إن موسيقى "المهرجانات" تعتمد على الصخب وتحريك الجسم بطريقة عشوائية وجذب المستمع دون النظر إلى المحتوى أو الكلمات المقدمة لدرجة أصبحت تشبه "المخدر".
وطالب “خليفة”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “Out Box”، عبر قناة “صدى البلد”، بتقنين أغاني المهرجانات رغم أنه لون موسيقي فُرض علينا وهناك من يميل إلى الاستماع له، وذلك من خلال الرقابة على الكلمات والمغزى منها وتوجيه صانعي هذه الأغاني إلى ضرورة استخدام كلمات لائقة.
ولفت إلى أن الموسيقى طاقة جميلة يتم استخدامها للتخلص من ضغوط الحياة سواء الحياة اليومية أو للطلاب أثناء فترة الاستذكار حيث تكون بمثابة راحة نفسية لهم من التوتر والقلق المصاحب للدراسة، لذلك يجب انتقاء موسيقى هادئة تساعد على الاسترخاء النفسي والبدني.
وأكد أن المهرجانات تعبر عن الذوق العام وتلبي رغبات الجمهور، مشيرًا إلى أن التغيرات الاجتماعية وظهور أجيال جديدة تستمع إلى أنماط مختلفة من الفن تساهم في تشكيل المشهد الفني الحالي، كما أعرب عن إعجابه بالأعمال الجيدة في موسيقى المهرجانات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهرجانات أغاني المهرجانات
إقرأ أيضاً:
«طول العمر الصحي» في ندوة بـ«جامعة خليفة»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد التزامها بدعم العمل المناخي والتنمية المستدامة «الاتحاد الأوروبي» يحتفل بالذكرى العاشرة لافتتاح مقر بعثته الدبلوماسية بأبوظبيأعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، استضافتها النسخة الثانية من ندوة «طول العمر الصحي» لتوجيه المناقشات المعنيّة بطول العمر، وتقديم معلوماتٍ وآراء مدروسة حولها، من خلال معالجة السبب الرئيس المشترك للأمراض المزمنة المقترنة بالشيخوخة.
تقام ندوة طول العمر الصحي من 21 وحتى 22 نوفمبر 2024، بدعم من دائرة تنمية المجتمع ووزارة الصحة ووقاية المجتمع ، كما سيلقي الكلمة الافتتاحية كلٌّ من الدكتور مغير الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع، والدكتورة نورة الغيثي، وكيلة دائرة الصحة – أبوظبي.
وسيقدّم كلٌّ من معهد الحياة الصحية أبوظبي و«بيور هيلث»، الرعاية البلاتينية لهذا الحدث.
من جهتها، قالت الدكتورة حبيبة الصفار، عميدة كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة خليفة: «يسر جامعة خليفة التعاون مع الشركاء لتنظيم هذه الندوة، حيث يتمثّل هدفنا في تقديم استراتيجيات رائدة ومبتكرة تُسهم في تأخير الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر، وتعزيز السّلامة وطول العمر، كما أنّنا نسعى من خلال تطوير الطب الشخصي والصحة الدقيقة، إلى دعم أحدث الابتكارات المتعلّقة بالبحوث المعنيّة بالشيخوخة والطب الجينومي والتكنولوجيات المتطوّرة والسياسات المتعلّقة بالصحة لتعزيز الحالة الصحية لسكّان أبوظبي والعالم».
تركز الندوة على أربعة محاور، وهي آلية الشيخوخة والطب الدقيق الخاص بعلم الجينوم والوقاية الدقيقة والتكنولوجيات المتقدمة للشيخوخة الصحية وسياسات الصحة الاجتماعية، كما أنها تهدف إلى النهوض بأبوظبي لتصبح مركزاً للبحوث المتقدمة في مجالات طول العمر والرفاهية وتطوير الاستراتيجيات لتحسين الشيخوخة الصحية، ويُتوقع أن يشارك أكثر من 250 باحثاً من دولة الإمارات والعالم.