حسام خليفة: موسيقى "المهرجانات" تعتمد على الصخب وتحريك الجسم بطريقة عشوائية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المطرب حسام خليفة، إن موسيقى "المهرجانات" تعتمد على الصخب وتحريك الجسم بطريقة عشوائية وجذب المستمع دون النظر إلى المحتوى أو الكلمات المقدمة لدرجة أصبحت تشبه "المخدر".
وطالب “خليفة”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “Out Box”، عبر قناة “صدى البلد”، بتقنين أغاني المهرجانات رغم أنه لون موسيقي فُرض علينا وهناك من يميل إلى الاستماع له، وذلك من خلال الرقابة على الكلمات والمغزى منها وتوجيه صانعي هذه الأغاني إلى ضرورة استخدام كلمات لائقة.
ولفت إلى أن الموسيقى طاقة جميلة يتم استخدامها للتخلص من ضغوط الحياة سواء الحياة اليومية أو للطلاب أثناء فترة الاستذكار حيث تكون بمثابة راحة نفسية لهم من التوتر والقلق المصاحب للدراسة، لذلك يجب انتقاء موسيقى هادئة تساعد على الاسترخاء النفسي والبدني.
وأكد أن المهرجانات تعبر عن الذوق العام وتلبي رغبات الجمهور، مشيرًا إلى أن التغيرات الاجتماعية وظهور أجيال جديدة تستمع إلى أنماط مختلفة من الفن تساهم في تشكيل المشهد الفني الحالي، كما أعرب عن إعجابه بالأعمال الجيدة في موسيقى المهرجانات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهرجانات أغاني المهرجانات
إقرأ أيضاً:
كالين وفيدان.. من هو خليفة أردوغان؟
أنقرة (زمان التركية) – انطلقت نقاشات واسعة في الأروقة السياسية التركية حول من سيكون خليفة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، خاصة بعد زيارة رئيس المخابرات الحالي، إبراهيم كالين، للعاصمة السورية دمشق، وتأكيد رئيس المخابرات التركي السابق ووزير الخارجية الحالي، هاكان فيدان، أنه هو من أرسل كالين إلى سوريا.
المناقشات التي بدأت بعد أداء إبراهيم كالين الصلاة في المسجد الأموي أثارت ضجة خلف الكواليس، وتم تفسيره على أنه يظهر كأنه خليفة أردوغان بوضوح وقوة.
وقد جذب البيان الذي صدر بعد هذه الزيارة، والذي رد عليه وزير الخارجية هاكان فيدان، الانتباه.
وتحدث وزير الخارجية هاكان فيدان لقناة الحدث التلفزيونية السعودية عن الزيارة، مما أثار نقاشات حول خليفة أردوغان الذي سيتم اختياره.
وقال فيدان إنهم كانوا على علم بزيارة كالين إلى سوريا.
وأضاف فيدان: “كيف يجب أن تتواصل دول المنطقة والعالم مع الإدارة الجديدة في دمشق؟ ومن خلال اتصالاتنا رأينا تصوراً عاماً ومطلباً هناك، وكانت هناك مبادئ معينة اتفق عليها الجميع بشكل أو بآخر. وهي أن التنظيمات الإرهابية يجب ألا تستغل دمشق في الفترة الجديدة، وأن الأقليات يجب أن تعامل بشكل جيد، وخاصة المسيحيين والأكراد والعلويين والتركمان. وفي وقت لاحق، كانت هناك وجهات نظر مختلفة، مثل تشكيل حكومة شاملة وعدم وجود تهديد لجيرانها. وقد نقل السيد إبراهيم -كالين- وجهات نظر المجتمع الدولي والمنطقة وبالطبع وجهات نظرنا إلى الجانب الآخر”.
Tags: أنقرةاسطنبولالعدالة والتنميةتركياكالين