تامر عبد المنعم: اتخانقت مع زينة و «جبتها» من شعرها و منعتها من التمثيل
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال الفنان تامر عبد المنعم، إنّه كان خطيب الفنانة زينة في عام 1999، مشيرًا إلى أنه منعها من التمثيل قائلا: «اتخانقت معاها ورحت جبتها من شعرها من عند إيناس الدغيدي واستخبت تحت الترابيزة مني وورتها أيام سوداء».
وأضاف عبد المنعم، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي النهار والمحور: «الترابيزة عند إيناس الدغيدي كانت كبيرة، ولما زينة كانت بتختفي مني، كان اللي في دماغي إنها بتكذب عليّ وبتحب واحد تاني، والحقيقة أنها كانت بتخطط لفيلم مذكرات مراهقة رغم اتفاقنا على عدم عملها بالتمثيل».
وتابع الفنان: «ذهبت إلى العمارة التي بها مكتب إيناس الدغيدي، وعندما دخلت إلى هناك هجمت عليهم، وإيناس قالت لي أنت مجنون، ونزلت جريت ورا زينة، وهذا الموقف تسبب في مجئ هند صبري إلى مصر لأنها من جسدت الشخصية، ومنعت زينة من التمثيل لحد ما سيبنا بعض».
وعلق الفنان تامر عبد المنعم، على هجومه على الفنانة سمية الخشاب بسبب إحدى دورات مهرجان الجونة، إذ قال في وقت سابق: «أتحدى تكون شافت فيلم من أفلام مهرجان الجونة».
وقال عبد المنعم، «أردت الدفاع عن المهرجان، ومعرفش سمية الخشاب خالص، واتقابلنا مرة واحدة، أما بالنسبة لـ هجومي عليها، فقد كنا في قصر السينما، وهاجم البعض مهرجان الجونة».
وتابع الفنان: «سألتهم لو كانوا يريدون الهجوم على مهرجان الجونة أم الريد كاربت، عيب لما يبقى عندنا مهرجان محترم وكبير اللي أنا مش مدعو فيه، واللي عاملينه مصريين، أما بالنسبة لسمية الخشاب فأنا أتحدى إن علاقتها بالمهرجان تتجاوز الافتتاح والريد كاربت ولم تشاهد فيلما، والكلام كان على فستان سمية الخشاب عشان كده قلت مينفعش نختزل المهرجان في فستانها».
اقرأ أيضاًإبراهيم سعيد لـ«العرافة»: لم أتمرد على الأهلي.. «ده بيتي»
آيتن عامر تكشف لـ «العرافة» علاقتها بطليقها.. وتفاصيل خيانة خطيبها لها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العرافة العرافة بسمة وهبة العرافة 2024 الإعلامية بسمة وهبة في برنامج العرافة آيتن عامر في برنامج العرافة العرافة حلقة شيرين رضا العرافة ريم البارودي مهرجان الجونة عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
مهرجان فن القاهرة .. أمل نصر: النقد التشكيلي يعاني السطحية
استضاف مهرجان فن القاهرة (ارت كايرو) الناقدة الفنانة أمل نصر استاذ التصوير بجامعة الإسكندرية في محاضرة حول تجربتها في النقد التشكيلي وذلك ضمن ورشة النقد التشكيلي التي ينظمها المهرجان.
تحدثت نصر في الورشة عن علاقتها بالكتابة منذ الطفولة واهتمامها بالكتابة التشكيلية
وأكدت أن كل تجربة فنية وثيقة الصلة بخبرات صاحبها حيث يصعب عزل العمل الفني عن منتجه
وقالت إن أي مدخل لقراءة الفنان يحتاج إلى ثقافة ومعرفة عميقة بتجربة الفنان والسياقات المختلفة المصاحبة لها فضلاً عن معرفة بتاريخ الفن لإدراك حجم الإضافة التي يقدمها الفنان أو الأعمال الفنية .
واضافت أن النقد التشكيلي عربياً يعاني مشكلة فقر لغوي فادح، وأوضحت ان اللغة الوصفية التي يستعملها غالبية النقاد تتسم بالسطحية كما انها تكون مغرقة في التعالي ولا تساعد في اكتشاف جماليات اللوحة .
ونوهت بأن الناقد لابد وأن يكون لديه معارف متعددة تعين في القراءة والتذوق لأن أي عمل يحتاج إلى ثراء في عمليات التفسير والتأويل.. ومن ثم يتطلب من الناقد ان يكون قادرا على البحث والإضافة لثراء العمل الفني.
ورصدت نصر مجموعة بالنماذج النقدية التي كتبتها حول بعض الأعمال الفنية للفنان الرائد محمود سعيد وفنان الجداريات محمد بنوي .
أكدت نصر ان أعمال محمود سعيد تأثرت بثقافته الأدبية الواسعة ومعرفته العميقة بروايات ديستوفسكي وأشعار بودلير رائد الحداثة الأوربية.
ولفتت إلى أن اكتشاف هذه المعلومة ساعدها على بناء فرضيات بحثية غيرت من نظرتها لاعمال محمود سعيد الذي لمً يترك مذكرات شخصية لكن أعماله ظلت تعكس تناقضات بين حياته وممارساته الفنية التي كانت اقرب إلى حياة بديلة او موازية .
وقالت إن الناقد يحتاج إلى تجهيز وبحث قبل الشروع في اي عمل. مشيرة إلى سعيها لقراءة الأعمال عبر ربطها بتجارب الآخرين، وتتبع عمليات بالتواصل الحضاري ، كما في ولع بنوي بفن الفسيفساء ورحلته من العراق للمدن الإسلامية ومن بينها القاهرة.
وقالت: اعتدت إرجاع الوحدات الزخرفية التي استعملها الفنان لجذرها التاريخي.
ويشهد مهرجان فن القاهرة مجموعة من اللقاءات مع نقاد وتشكيلين ؛ بالإضافة إلى ندوات مصاحبة للمهرجان الذي يستضيفه المتحف المصري الكبير.ويختتم فن القاهرة أعماله غدا الثلاثاء بعد خمسة أيام من التفاعل والنقاش الحر حول واقع الحركة التشكيلية وأسواق الفن في العالم العربي تحت عنوان ( سلام لكل البلاد ).