لغة الغواصين حاضرة في الكبير أوي 8.. لم يفهمها «هجرس» تحت الماء
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
إشارات وحركات باليدين، يلجأ إليها الغواصين تحت الماء، لفهم بعضهم البعض، الأمر الذي لم يفهمه «هجرس» والذي يجسد شخصيته النجم محمد سلام خلال أحداث الحلقة الـ28 من مسلسل الكبير أوي 8، وكاد يتسبب في غرق إحدى السيدات، التي أشارت إليه بأصبع الإبهام إلى أعلى، وظن أنها تخبره، أن كل شيء على ما يرام.
جهل «هجرس» بهذه الإشارة، والتي تعني رغبتها في الخروج من الماء والصعود إلى أعلى، كاد يتسبب في وفاتها، لذا قدم موقع «eferrit» مجموعة من الإشارات الخاصة بلغة الغواصين تحت الماء، والتي تشير كل منها إلى معنى خاص ويمكن تناولها على النحو التالي.
التواصل تحت الماء، يتم عبر مجموعة من الإشارات والإيماءات، باعتبارها لغة خاصة للغواصين، لا يمكن الاستغناء عنها إطلاقًا، ولكل إشارة معنى، ففي حالة رفع الـ3 أصابع وضم أصبعي السبابة والإبهام في شكل دائري، فذلك يعني «حسنًا» أو «ok» وأن كل شيء على ما يرام.
إما الإشارة التي تكون فيها راحة اليد مبسوطة، وموجهة إلى الشخص الآخر مباشرة، ففي ذلك إشارة إلى قرب خطأ أو وجود مشكلة ما، فوجب على الشخص قبل النزول إلى الماء، تعلم هذه الإشارة جيدًا لاستخدامها في حالة إحساسه بالخطر.
الاشارة باليد إلى أسفلوجب عدم الخلط بين الإشارات السابقة، والإشارة باليد إلى أسفل، والتي تعنى «DOWN» وتشير إلى أن الغواصين بإمكانهم النزول إلى أسفل؛ فهي بمثابة اتفاق بين الغواصين إلى استعدادهم للتعمق أكثر، أما ضم جميع الأصابع معًا وغلقهم جيدًا في ذلك إشارة إلى الرغبة في التوقف عن الغوص، وعلى الطرف الآخر فور استقباله لهذه الإشارة الرد بمثلها أيضًا.
أبطال مسلسل الكبير أوي 8مسلسل الكبير أوي 8 يُعرض على قناة on في رمضان، في تمام الساعة 6:17 مساءً عقب أذان المغرب مباشرةً، ومن بطولة أحمد مكي، رحمة أحمد، محمد سلام، حاتم صلاح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبير اوي 8 هجرس الکبیر أوی 8 تحت الماء
إقرأ أيضاً:
برلمانية تحرم أسرةً من الماء ببني ملال
زنقة 20 | متابعة
أثارت برلمانية ورئيسة جماعة بإقليم بني ملال، تنتمي لأحد أحزاب المعارضة، جدلاً واسعًا بعد حرمان أسرة قروية من حقها في الربط بشبكة الماء الصالح للشرب، في خطوة اعتُبرت منافية للمبادئ التي يدافع عنها حزبها.
المثير في القضية أن البرلمانية المعنية لا تزال تحتفظ بعضويتها في غرفة الفلاحة باسم حزب الأصالة والمعاصرة عن نفس الدائرة، وهو ما يطرح تساؤلات حول ازدواجية الانتماء السياسي وتضارب المصالح.
وقد أثار هذا الوضع استياءً واسعًا في الأوساط السياسية، حيث يرى البعض أن هذا السلوك يتعارض مع الإرث النضالي للحزب، الذي ظل يشوف مسامع المواطنين بدفاعه عن الطبقات المقهورة.