Infinix تطلق واحدا من أفضل الهواتف الذكية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشفت Infinix عن هاتفها الجديد الذي حصل على تقنيات تجعله منافسا قويا في عالم أجهزة أندرويد.
يأتي هاتف +Infinix Note 40 Pro الحديد بهيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP53، أبعاده (164.3/74.5/8.1) ملم.
وشاشته جاءت من نوع AMOLED بمقاس 6.78 بوصة، دقة عرضها (2436/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها الأعظمي يصل إلى 1300 شمعة/م تقريبا.
يعمل الجهاز بنظام Android 14 مع واجهات XOS 14، ومعالج Mediatek Dimensity 7020، ومعالج رسوميات IMG BXM-8-256، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 256 غيغابايت.
وكاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (108+2+2) ميغابيكسل، أما الكاميرا الأمامية فيه فجاءت بدقة 32 ميغابيكسل.
إقرأ المزيدحصل الهاتف على منفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وبطارية بسعة 4600 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 100 واط، ويمكن شحن البطارية لاسلكيا بشاحن باستطاعة 20 واط.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات هاتف
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب يضع “خيارا واحدا” أمام إيران
وضع المبعوث الأميركي ستيف وستكوف “خيارا واحدا” أمام إيران، التي تخوض محادثات بشأن برنامجها النووي مع الولايات المتحدة.
وقال ويتكوف على منصة “إكس”، أمس الثلاثاء: “لن يكتمل أي اتفاق مع إيران إلا إذا كان اتفاق (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب”.
وأضاف: “يجب أن يُرسي أي اتفاق نهائي إطارا للسلام والاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط، مما يعني وجوب توقف إيران عن برنامجها للتخصيب والتسليح النووي وتفكيكه”.
وتابع ويتكوف: “من الضروري للعالم أن نتوصل إلى اتفاق صارم وعادل ودائم، وهذا ما طلبه مني الرئيس ترامب”.
ويوم الإثنين بدا ويتكوف كأنه لا يدعو إلى تفكيك كامل للبرنامج النووي الإيراني، إذ قال في مقابلة مع محطة “فوكس نيوز”، إن “الأمر سيتوقف إلى حد بعيد على التحقق من برنامج التخصيب”.
وأضاف في المقابلة: “ليسوا في حاجة إلى التخصيب بأكثر من 3.67 في المئة”، وهي النسبة القصوى المسموح بها بموجب الاتفاق النووي المبرم في 2015 الذي انسحب منه ترامب عام 2018 خلال ولايته الأولى.
وكان الاتفاق يرمي إلى قطع الطريق على إمكان صنع إيران قنبلة نووية، مع السماح لها بمواصلة برنامج نووي مدني.
وفي أحدث تقرير فصلي نشرته في فبراير الماضي، أشارت تقديرات الوكالة الدولة للطاقة الذرية إلى أن إيران بات في حوزتها 274.8 كيلوغراما من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 بالمئة، لتصبح بذلك أقرب إلى عتبة 90 بالمئة التي يتطلبها صنع سلاح نووي.
وتستأنف المحادثات بين واشنطن وطهران، السبت، بعد جولة أولى وصفها الطرفان بالإيجابية.
وهدد ترامب بضرب منشآت نووية إيرانية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، واصفا السلطات الإيرانية بأنها لا ينبغي أن تملك أسلحة نووية.
وتنفي طهران السعي لامتلاك قنبلة نووية، وتشدد على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية، خصوصا لإنتاج الطاقة.