أسعار الفاكهة اليوم الاحد.. شهدت أسعار الفاكهة خلال تعاملات اليوم الأحد في الأسواق المحلية المصرية، استقراراً، كما تشهد الفترة الحالية ظهور أصناف جديدة، ويتبادر المواطنين هذه الفترة على المجمعات الاستهلاكية لشراء احتياجاتهم خلال الانتهاء من سعر رمضان ومع قرب عيد الفطر المبارك.

 

وسجل سعر التين البرشومي 25 جنيهًا للكيلو.

واستمرارًا على حرص «بوابة الوفد الإلكترونية" بتقديم الأسعار اللحظية واليومية للفاكهة بالنسبة للمستهلك، رغم اختلافها من منطقة لأخرى، ننشر لكم تفاصيل الأسعار لبعض الفواكه والتي جاءت على النحو الآتي:

وكيل صحة الإسكندرية تفتتح عيادة جديدة بمركز أبحاث الأسنان مسلسل الكبير أوي 8| الكبير يدخل في صراع مع بلوجر للترويج لفندق المزاريطة

أسعار الفاكهة اليوم للمستهلك

سعر التفاح الأخضر

سجل سعر التفاح الأخضر 60 جنيهًا للكيلو.

سعر البرتقال

سجل سعر البرتقال 12.5 جنيه للكيلو.

سعر الكمثرى

سجل سعر الكمثرى 35 جنيهًا للكيلو.

سعر التفاح

سجل سعر التفاح المستورد 60 جنيهًا للكيلو.

سعر التين البرشومي
سجل سعر التين البرشومي 25 جنيهًا للكيلو.

سعر الجوافة

سجل سعر الجوافة 25 جنيهًا للكيلو.

أسعار الفراولة

سجل سعر الفراولة 25 جنيهًا للكيلو.

سعر الليمون

بلغ سعر كيلو الليمون 25 جنيهًا
أسعار الموز

سجل سعر الموز 15 جنيهًا للكيلو.

أسعار الكيوي

سجل سعر الكيوي 50 جنيهًا للكيلو.

سعر التفاح الأصفر

سعر التفاح الأصفر 50 جنيهًا للكيلو.

سعر اليوسفي

سعر اليوسفي 12.5 جنيه للكيلو.

سعر البلح البرحي

سعر البلح البرحي 30 جنيهًا للكيلو.

سعر الرمان

سعر الرمان 25 جنيهًا للكيلو.

وتواصل الدولة حرصها الدائم على الرقابة على أسعار الفاكهة بسوق العبور؛ لضمان عدم التلاعب بالأسعار، إذ أن السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قد سبق وأدلى في تصريحاته أن معدل الصادرات المصرية الزراعية قد بلغت حوالي 5 مليون و640 ألفًا و144 طنًا من المنتجات الزراعية، خلال عام 2021، لافتًا إلى أن هذا المعدل يحدث للمرة الأولى ولم يتحقق حتى قبل جائحة كورونا.

كما أشاد وزير الزراعة بجهود المنتجين والمصدرين والمزارعين المصريين الذين استطاعوا الاهتمام بجودة المحاصيل وتطبيق كافة المواصفات العالمية القياسية والعمل في ظل ظروف جائحة كورونا، وتحقيق هذا الرقم القياسي من الصادرات الزراعية رغم ارتباك حركة النقل والتجارة الدولية، موضحًا أنه في حالة ارتفاع أسعار الفاكهة والخضروات يجب ترشيد الاستهلاك وتقليل كميات السلع، أما في حالة الانخفاض التي تشهدها بعض المحاصيل لابد من استغلال تلك الفرصة وتخزين المنتجات.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسعار الفاكهة اليوم الاحد سعر البرتقال سعر الجوافة سعر الليمون أسعار الموز اسعار الكيوي جنیه ا للکیلو سعر أسعار الفاکهة سعر التفاح

إقرأ أيضاً:

قفزة تاريخية للذهب.. ما الأسباب الخفية وراء الارتفاع الجنوني؟

للمرة الأولى في التاريخ، تخطت أسعار الذهب حاجز 3000 دولار للأونصة، في قفزة غير مسبوقة تعكس حالة التوتر والاضطراب التي تعيشها الأسواق العالمية.

لم يكن هذا الصعود مفاجئا إذ إن سلسلة من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية والاجتماعية مهدت الطريق لهذه المستويات القياسية، وجاء صعود الذهب القوي مدفوعاً بحالة الضبابية المرتبطة بقرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية ما شكل مخاوف من تلك التوترات التجارية.

ومن المتوقع أن تؤدي أزمة الرسوم الجمركية إلى تأجيج التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب للوصول إلى مستويات قياسية متعددة في عام 2025. وتنتظر الأسواق اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياط يوم الأربعاء المقبل. ومن المتوقع أن يبقي البنك المركزي على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 4.25 بالمئة إلى 4.50 بالمئة.


الذهب.. ملاذ الأزمات ومرآة المخاوف
ولطالما اعتُبر الذهب ملاذًا آمنًا في أوقات الأزمات، وملجأ للمستثمرين عندما تهتز الثقة في الأسواق المالية، غير أن الارتفاع الأخير جاء مدفوعًا بمجموعة من التطورات التي زادت من إقبال الأفراد والمؤسسات وحتى البنوك المركزية على شراء الذهب بوتيرة غير مسبوقة.

ومنذ بداية العام الجاري، ارتفع الطلب على الذهب بشكل ملحوظ، سواء من قبل المستثمرين الأفراد الباحثين عن ملاذ آمن وسط التقلبات الاقتصادية، أو من قبل الحكومات التي تسعى لتنويع احتياطاتها بعيدًا عن الدولار الأمريكي.

وبحسب رويترز قال محلل السوق في "آي جي" ييب جون رونغ إن "موقف السوق يعكس توقعات المستثمرين بأن التوترات التجارية من المرجح أن تتفاقم قبل أن تهدأ.

وتابع قائلاً: "أصبح المستوى النفسي ثلاثة آلاف دولار الآن في الأفق بالنسبة لأسعار الذهب، ومع اقترابنا من الربع الثاني، حيث يمكن أن تؤدي الرسوم الجمركية المتبادلة إلى موجة أخرى من الاضطرابات في السوق، يظل الذهب أصلاً آمناً مقنعاً في بيئة حيث البدائل نادرة".

أسباب الارتفاع.. لماذا قفز الذهب بهذا الشكل؟

الصعود التاريخي لأسعار الذهب لم يكن وليد اللحظة، بل جاء نتيجة تراكم عدة عوامل خلال الأشهر الماضية، أبرزها:

التوترات الجيوسياسية وتصاعد الأزمات العالمية
الحرب في أوكرانيا، التصعيد المستمر في الشرق الأوسط، والتوترات المتزايدة بين الصين والولايات المتحدة وقرارات الرئيس الأمريكي بزيادة الرسوم الجمركية لعدد من الدول الحلفاء والمتنافسين، كلها عوامل جعلت الأسواق أكثر اضطرابًا، ودفع المستثمرين إلى البحث عن أصول آمنة، وفي مقدمتها الذهب.

كلما زادت المخاوف بشأن استقرار النظام العالمي، ارتفع الطلب على الذهب باعتباره أحد الأصول القليلة التي لا تتأثر بشكل مباشر بالتقلبات السياسية والاقتصادية.

سياسات البنوك المركزية وتزايد الطلب الحكومي
العديد من البنوك المركزية حول العالم، وخاصة في الصين وروسيا، ضاعفت مشترياتها من الذهب في محاولة للحد من اعتمادها على الدولار الأمريكي، وهو ما أدى إلى زيادة الطلب على المعدن النفيس بشكل كبير.


وتشير التقارير إلى أن البنك المركزي الصيني اشترى مئات الأطنان من الذهب خلال الأشهر الماضية، وهو ما ساهم في دعم الأسعار ودفعها نحو مستويات قياسية.

توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية
مع تزايد التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة، بدأ المستثمرون في الابتعاد عن الأصول ذات العوائد المرتفعة مثل السندات، والتوجه نحو الذهب.

وتعد العلاقة العكسية بين أسعار الفائدة والذهب معروفة، فكلما انخفضت الفائدة، زادت جاذبية المعدن النفيس كأداة استثمارية لا تفقد قيمتها بمرور الوقت.

التضخم العالمي والقلق من الركود

على الرغم من محاولات الحكومات السيطرة على التضخم، فإن الأسعار لا تزال مرتفعة في العديد من الدول، ما عزز المخاوف من استمرار فقدان العملات الورقية لقيمتها، وينظر للذهب دائمًا على أنه وسيلة تحوط ضد التضخم، ومع تزايد القلق من دخول الاقتصادات الكبرى في حالة ركود، ازداد الإقبال على المعدن الأصفر كوسيلة لحماية الثروات.

الأزمات المصرفية وانعدام الثقة في النظام المالي
تكرار الأزمات المصرفية، مثل الانهيار الذي شهدته بعض البنوك الكبرى خلال العام الماضي، زاد من شكوك المستثمرين في استقرار النظام المالي. هذا الأمر دفع الكثيرين إلى البحث عن بدائل آمنة، ومع فقدان الثقة في العملات الرقمية التي شهدت تقلبات حادة، عاد الذهب ليصبح الخيار الأول للحفاظ على القيمة والاستثمار طويل الأجل.


هل يستمر الارتفاع أم أننا أمام فقاعة سعرية؟
مع تجاوز الذهب حاجز 3000 دولار للأونصة، يتساءل الكثيرون عن مستقبل الأسعار وما إذا كان المعدن النفيس في طريقه لمزيد من الصعود، أم أن الأسواق ستشهد تصحيحًا قريبًا. التوقعات الحالية تشير إلى عدة سيناريوهات محتملة:

إذا استمرت البنوك المركزية في شراء الذهب، وواصل المستثمرون ضخه في محافظهم الاستثمارية كتحوط ضد الأزمات، فقد نرى مستويات قياسية جديدة تصل إلى 3500 دولار للأونصة أو حتى أكثر خلال العام المقبل.

في المقابل، إذا نجحت الحكومات في احتواء التضخم، وتحسنت مؤشرات الاقتصاد العالمي، وبدأت أسواق الأسهم والسندات في استعادة جاذبيتها، فقد نشهد موجة تصحيحية تدفع الأسعار إلى مستويات أقل من 2500 دولار.

عامل آخر قد يؤثر في مسار الأسعار هو سياسات الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، فإذا فاجأ الأسواق برفع جديد في أسعار الفائدة بدلاً من خفضها، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض أسعار الذهب بشكل حاد.

وقال المحلل ماركوس غارفي في مذكرة إن متوسط سعر السبائك قد يبلغ 3150 دولارا للأوقية خلال تلك الفترة، مضيفا أن المعدن النفيس -الذي كان يُتداول عند نحو 2947.50 دولارا للأوقية في أحدث تعاملات- سيتلقى مزيدا من الدعم من المخاوف بشأن عجز الموازنة الأميركي المتزايد.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق المحلية
  • بورصة الدواجن اليوم أسعار الفراخ البيضاء.. البانيه بـ 245 جنيهًا
  • أسعار اللحوم اليوم السبت 15 مارس 2025 في الأسواق والمنافذ الحكومية
  • البلدي بـ 119 جنيهًا.. أسعار الدواجن اليوم السبت 15 مارس 2025
  • قفزة تاريخية للذهب.. ما الأسباب الخفية وراء الارتفاع الجنوني؟
  • اشتعال أسعار الذهب في الصاغة الآن.. وعيار 21 يسجل 4200 جنيه للجرام
  • سعر كرتونة البيض اليوم للمستهلك.. وأسعار الفراخ اليوم الجمعة
  • أسعار صرف الدولار في الأسواق المحلية
  • البلدي بـ 119 جنيهًا.. أسعار الدواجن اليوم الخميس 13 مارس 2025
  • أسعار مواد البناء اليوم الخميس 13-3-2025 في الأسواق