شوبير: رفضت الانضمام لقائمة الخطيب على مقعد نائب الرئيس.. ومرتجى الأقرب لخلافة العامري
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد شوبير، مفاجأة من العيار الثقيل، إنه سبق له رفض التواجد ضمن قائمة محمود الخطيب، على مقعد نائب الرئيس بعد أن تم إختياره من لجنة الحكماء فى الأهلي.
شوبير: رفضت الانضمام لقائمة الخطيب على مقعد نائب الرئيسوقال شوبير، فى مداخلة هاتفية مع الإذاعي عصام سالم، فى برنامج مكسرات النجوم، المذاع على إذاعة الشباب والرياضة، أنه اعتذر عن خوض إنتخابات الأهلي، ضمن قائمة الخطيب، مشيرا إلى أن الايام أثبتت صحة وجهة نظره.
وقال شوبير، إنه يعتقد أن المهندس خالد مرتجي ، إنه سيتم تصعيده لمنصب نائب الرئيس الذى خلي بوفاة الراحل العامري فاروق، على أن يتولى الدكتور محمد شوقي، أو الدكتور طارق قنديل منصب امين الصندوق، بدلا من مرتجي، على أن يدخل هشام العامري، كعضو لمجلس الإدارة.
وقال شوبير، أن المهندس مصطفى مراد فهمى، مرشح لمنصب نائب الرئيس.
وعن إمكانية خوض شوبير، لانتخابات إتحاد الكرة، على منصب الرئيس، قال فى برنامج مكسرات النجوم فى رمضان مع عصام سالم، أن هناك شرط الا يكون هناك تدخل في القرارات وإلا يتعارض ذلك مع عمله كإعلامى.
وكشف الإعلامي أحمد شوبير، إنه لم يعتزل التعليق على المباريات وسيعود قريبا لكن المشكلة ان هناك حساسية والسويشيال ميديا تتربص بالمعلقين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شوبير محمود الخطيب الأهلي رئيس الاهلي نائب رئيس الأهلي نائب الرئیس
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس «مستقبل وطن» عن قرارات العفو: الرئيس السيسي دائما يسعد المصريين
أشاد علاء عابد، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء.
وقال «عابد»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي دائما يسعد المصريين بقراراته التي يصدرها ومن بينها القرار الأخير الذي صدر اليوم، بالعفو عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، متابعا: «بقول للرئيس شكرا على وقوفك مع الشعب المصري وأبناء سيناء في هذه الظروف وهي ظاهرة تستحق الاحترام منه».
الرئيس السيسي يشعر بالمواطنوأوضح «عابد»، أنه لم نشهد تفعيل لنصوص الدستور خاصة المادة 155 الخاصة بالعفو الرئاسى مثل ما فعله الرئيس السيسي خلال السنوات الماضية لأن كبير الأسرة يشعر بالمواطن المصري، وأنا في غاية السعادة لهذا القرار لأنه لمس المواطن السيناوي الذي كان حائط الصد مع الدولة المصرية ضد الإرهاب.