"موسكو أنقذت مصر وإفريقيا من الغرب".. لواء سابق بالجيش المصري يتحدث لـRT عن صدق روسيا
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن موسكو أنقذت مصر وإفريقيا من الغرب لواء سابق بالجيش المصري يتحدث لـRT عن صدق روسيا، تحدث اللواء الطيار السابق بالقوات المصرية السيد خضر، عن ال رسائل الإيجابية التي توجهها القمة الروسية الإفريقية عن عمق .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "موسكو أنقذت مصر وإفريقيا من الغرب".
تحدث اللواء الطيار السابق بالقوات المصرية السيد خضر، عن الرسائل الإيجابية التي توجهها القمة "الروسية الإفريقية" عن عمق العلاقات والدور الروسي في تحرر القارة السمراء.
وقال اللواء المصري في تصريحات لـRT إن القمة الروسية الإفريقية هي رسالة امتنان واعتراف بفضل الصداقة الروسية للشعوب الإفريقية الممتدة، والتي كان لها الأثر الكبير في التحرر من الاستعمار الغربي واستغلاله للشعوب الإفريقية.
وأضاف وهو ما ظهر جليا في كلمات رؤساء الدول المشاركة أو رؤساء الوفود ومن الواضح في الكلمات هو الاعتراف بفضل ما تلقته الدول الإفريقية من دعم أثناء الحقبة السوفيتية، أو من الاتحاد الروسي دون أستغلال أو تدخل في الشؤون الداخلية للدول، على العكس تماما مما تفعله المجموعة الأوربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما جعل الدول الإفريقية تطالب باستعادة روسيا لدورها في تقديم الدعم والمساعدة لإفريقيا، ولعل النموذج المصري الروسي خير دليل على صدق التوجه الروسي.
وتابع: "مصر ترتبط بالولايات المتحدة باتفاق شراكة استراتيجية منذ عقود من الزمن وهناك مجلس أعمال مصري أمريكي وعلى مر تلك العقود كانت هناك حملات لطرق الأبواب الأمريكية، برئاسة رؤساء الوزراء وكان آخرهم مصطفى مدبولي والنتيجة هي والعدم سواء، وها هي روسيا ومنذ توقيع الاتفاق مع مصر في عام 2018 تنفذ مشروع الضبعة للطاقة النووية، وكذلك المنطقة الصناعية في شرق بورسعيد وتصنيع عربات السكك الحديدية والسيارات وإنشاء المركز اللوجستي في دمياط، واليوم قال الرئيس فلاديمير بوتين إن العلاقة مع مصر علاقة استراتيجية واقعيا.
وأشار إلى أن كل ذلك مع الأخذ في الاعتبار ما تم إنشاؤه في مصر سابقا من تسليح للجيش المصري والوقوف في مواجهة العدوان الثلاثي على مصر وإنشاء السد العالي والقاعدة الصناعية الكبرى، والتي امتدت على كامل التراب المصري.
المصدر: RT
القاهرة - ناصر حاتم
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "موسكو أنقذت مصر وإفريقيا من الغرب".. لواء سابق بالجيش المصري يتحدث لـRT عن صدق روسيا وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتقاد إسرائيلي لتزايد نقاط الضعف بالجيش.. هل فشل في استخلاص الدروس من المواجهات؟
نشرت صحيفة "معاريف" العبرية، تقرير للكاتب والمحامي أورييل لين، جاء فيه، أنه: مع التوقف التدريجي لعدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة، وتقديم المزيد من التحليلات لأدائه العسكري خلال الحرب، تزداد القناعات بأن أداءه يعاني من الافتقار للتفكير، كما لم يستوعب الدروس الضرورية من عملية حماس في السابع من أكتوبر.
وأوضح التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "حادثتين خطيرتين بشكل خاص وقعتا قبل أسابيع، تثيران تساؤلات حول طريقة تفكير الجيش وطريقة عمله، ليس بالضرورة على مستوى القيادة العليا، بل الوحدات الميدانية أيضاً".
وتابع: "أولهما تسلّل مقاوم لمجمّع حراسة عسكري دائم قرب قرية "تياسير" بالضفة الغربية، حيث قُتل جنديان، وجُرح ثمانية آخرون، وثانيهما انهيار رافعة ثقيلة في غزة، وسقوطها ليلاً على خيمة كان الجنود نائمين فيها، حيث قُتل جنديان آخران، وجُرح سبعة آخرون".
وأضاف أنه "في كلتا الحالتين كان يمكن توقّع الخطر مسبقاً، والاستعداد بشكل صحيح لمنع الكارثة، لكنه يؤكد أن الجيش لم يستوعب الدروس الضرورية من عملية حماس في السابع من أكتوبر، وتأكيد على مشكلة خطيرة في أداء الجيش، وأن القتال يجري في غياب التفكير الأساسي، وغياب الاستعداد بشكل صحيح لمثل هذه الأحداث، ما يجعل تقييم الواقع، كما تم صياغته في الجيش، غير صحيح".
وأشار إلى أنه: "قبل عملية حماس في السابع من أكتوبر، لم تكن هناك احتياطيات حربية جاهزة لحماية مستوطني الغلاف، بعد أن خُدع الجيش بمفهوم أن "حماس رُدِعت" أو "ليس لديها مصلحة في التصعيد"، ما يؤكد أننا كنا مخطئين".
وأكد أنّ: "حادثة انهيار الرافعة تمثل حالة من عدم التفكير، فالرياح القوية تهب في المنطقة، ولم يهتم الضباط بطيّ الرافعة، ولم يعتقد أحد أن المخاطرة هنا ممنوعة، وبعد أن تسلّل المسلّح لمجمّعدائم يستخدم كمقر للجنود، قال مصدر عسكري إنه تم جمع استخبارات ومراقبة طويلة ودراسة للمسلّح قبل تنفيذ عمليته، وبالتالي فمن الصعب أن نفهم لماذا تم صياغة هذا التقييم بعد الحدث فقط".
وأبرز أنّ: "الافتراض الأساسي في العمل، أنه كلما أنشأ الجيش مجمّعا عسكريا بشكل دائم، فسيكون هدفا لهجمات مسلّحة، الأمر سهل، والتخطيط سهل، والهجمات الأكثر خطورة تلك التي تم التخطيط لها مسبقا وفقا للاستخبارات، ودراسة روتين الوحدة العسكرية في الموقع".
"على أساس هذا الافتراض العملي، لابد من تحديد نشر الوحدات العسكرية التي تتولى إدارة كافة نقاط التفتيش الدائمة، مع أنه وقعت هجمات أخرى، سمعنا بعدها دوماً من قادة الجيش أن التحقيق فيها سيتمّ تعلّم الدروس منها" بحسب التقرير نفسه.
وأوضح أنّ: "الجيش مدعوّ لاستخلاص كافة الدروس من عمليات المقاومة، ما يستدعي التفكير بطريقة مختلفة قليلاً، مع أن لديه ما يكفي من المواد التي يمكن استخلاص الدروس منها، ما يتطلب تجديد عملية التفكير برمّتها في الجيش على كافة مستويات القيادة والوحدات، وربما تكون هذه إحدى المهام الرئيسية لرئيس الأركان الجديد، آيال زامير".
وأكّد أن "تكرار مثل هذه الهجمات يكشف عن سلسلة من نقاط ضعف الجيش، فعلى مدى عقود من الزمن، صاغ مفهومًا عمليًا بموجبه لم تكن هناك حاجة لتطوير أساسيات الدفاع عن النفس على المستوى الفردي، ولم يتم تدريب الجنود بمراكز القيادة على إطلاق النار، وفي بعض الأحيان، لم يتم تزويدهم بأسلحة شخصية".
وختم بالقول إنّ: "كل هذه الأخطاء كلّف الاحتلال أرواحا كثيرة في عملية حماس في السابع من أكتوبر، وما نواجهه اليوم ليس مجرد استخلاص للدروس من هجمات بعينها، بل مسألة أعمق كثيراً".