أكد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط أن اتفاق الهدنة عام 1949 قد يكون انطلاقة لإنشاء منطقة من الحدود فيها حد من التسلح بين إسرائيل ولبنان.

وقال جنبلاط بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري: "أتيت لزيارة بري لتقديم واجب العزاء بشهداء حركة أمل وشهداء المقاومة والأهالي وشهداء سائر التنظيمات وتضامنا مع أهل الجنوب".

وأضاف: "هناك أمل دائما أن نجد أفقا لاختراق جدار الكراهية والوصول الى التسوية المقبولة لتنفيذ القرار 1701 والعودة الى اتفاق الهدنة عام 1949 الذي إذا ما قرأناه بشكل مفصل يملي على الفريقين اللبناني والإسرائيلي منطقة معينة من الحدود فيها حد من التسلح، إذا صح التعبير وهذه قد تكون انطلاقة".

وأكد أنه لا علاقة بين الملف الرئاسي والحرب الدائرة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حزب الله وليد جنبلاط

إقرأ أيضاً:

بعد التوغل فيها..إسرائيل تعتقل مدنيين في جنوب سوريا

قبض الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، على مدنيين اثنين من ريف القنيطرة في جنوب سوريا .

 وقال تلفزيون سوريا عبر فيس بوك إن "جيش الاحتلال اعتقل شخصين اقتربا من نقطة لقوات الأمم المتحدة في بلدة جبا بريف القنيطرة، قبل انسحابه منها فجر اليوم".  

وأضاف أن "جيش الاحتلال سحب دبابتين من الأراضي السورية بعد توغله في بلدة صيدا الحانوت".

#عاجل | مراسل #تلفزيون_سوريا: جيش الاحتلال اعتقل شخصين اقتربا من نقطة تابعة لقوات الأمم المتحدة في جبا pic.twitter.com/PqhSOnuZHi

— تلفزيون سوريا (@syr_television) December 21, 2024

ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، احتل الجيش الإسرائيلي عدة مواقع في سوريا على طول الحدود بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • الشرع: أنقذنا المنطقة من حرب عالمية ثالثة.. ولبنان عمق استراتيجي لنا
  • هكذا نقلت إيران السلاح إلى لبنان.. تفاصيل مثيرة!
  • بعد التوغل فيها..إسرائيل تعتقل مدنيين في جنوب سوريا
  • خبير عسكري يكشف هدف إسرائيل الاستراتيجي فيما يحدث بسوريا
  • قوة مُبالغ فيها.. ماذا تبقّى من "المحور الإيراني"؟
  • إسرائيل وحماس أقرب من أي وقت مضى إلى التوصل إلى اتفاق.. تفاصيل
  • بوتين: لن يكون هناك اتفاق جديد لنقل الغاز عبر أوكرانيا
  • بوتين: لن يكون هناك اتفاق لنقل الغاز عبر أوكرانيا
  • كوابح التصعيد: هل يصمد اتفاق وقف النار بين إسرائيل ولبنان بعد رحيل الأسد؟
  • اللمسات الأخيرة.. هل تنجح صفقة الهدنة والتبادل بغزة أم يفجرها نتنياهو مجددًا؟