الجامعة العربية: انهيار النظام الطبي في غزة ينذر بكارثة صحية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أدانت جامعة الدول العربية انتهاك قوات الاحتلال الإسرائيلي حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة لحماية المدنيين واستمرارها العمد باستهداف وقتل النساء والأطفال والشيوخ.
كما أدانت القصف الممنهج للمستشفيات وكافة المرافق الصحية، وتدمير البنية التحتية بها، ومنع علاج المصابين والجرحى واستهدفت الأطقم الطبية بالقتل العمد والاحتجاز والتعذيب، متعمدة انهيار النظام الصحي في قطاع غزة.
أخبار متعلقة البرلمان العربي يشدد على الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي بغزةتعذيب جسدي ونفسي.. الاحتلال اعتقل 8080 فلسطينيًا منذ بداية العدواناستشهاد 14350 طفلاً في العدوان على غزةوطالبت منظمة الصحة العالمية باستمرار تسليط الضوء على الكارثة الصحية والإنسانية غير المسبوقة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والتحذير من العواقب الصحية الكارثية.
ودعت المجتمع الدولي للاضلاع بمسؤولياته لوقف الحرب فوراً وإعادة اعمار القطاع الصحي المنهار وإنفاذ دخول المساعدات الإنسانية العاجلة الى القطاع وبشكل مستدام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة الجامعة العربية غزة قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تحذر من انهيار بيئي بسبب شح المياه وتسرب الصرف الصحي
#سواليف
حذرت بلدية #غزة الأحد من #انهيار_بيئي بسبب شح المياه وتسرب الصرف الصحي وتراكم آلاف الأطنان من #النفايات إضافة لحرق وتدمير مساحات خضراء واسعة في المدينة نتيجة العدوان المستمر وحظر إدخال #غاز الطهي.
وقال المتحدث باسم بلدية غزة عاصم النبيه في منشور أوردته البلدية على حسابها بموقع فيبسوك: “تحذر بلدية غزة من #كارثة_بيئية خطيرة في حال فيضان بركة الشيخ رضوان على منازل المواطنين ومراكز الإيواء المحيطة بها”.
كما حذر من تدفق المياه العادمة إلى بركة الشيخ رضوان بسبب تعطل محطات الصرف الصحي جراء العدوان الإسرائيلي.
مقالات ذات صلة سرايا القدس: استهدفنا قوة إسرائيلية في طمون بالضفة 2024/12/22وأضاف أن “نقص الآليات والمركبات الهندسية الثقيلة وقطع الغيار اللازمة للصيانة يزيد من عجز البلدية عن تقديم الخدمات الأساسية”، لافتا إلى أن “الاحتلال الإسرائيلي دمر أكثر من 85% من المعدات الهندسية الثقيلة و50% من آليات الصرف الصحي والنفايات وخدمات المياه”.
وناشدت البلدية المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بضرورة التدخل العاجل لدعم جهود البلدية من أجل توفير الحد الأدنى من الخدمات الأساسية للمواطنين الذين يعانون منذ أكثر من 14 شهرا.