«الأغذية العالمي» يجمع طعاما يكفي 1.1 مليون شخص في غزة لـ3 شهور
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قالت المديرة التنفيذية لـ"برنامج الأغذية العالمي"، سيندي ماكين، إن الوكالة التابعة للأمم المتحدة قد جمعت طعاما يكفي لـ 1.1 مليون شخص لمدة ثلاثة أشهر داخل قطاع غزة.
وأضافت سيندي ماكين - في تصريحات خاصة لشبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم /الأحد/ - أنهم لا يحتاجون شئ سوى الدخول إلى غزة ولهذا السبب فإن المعابر المؤدية إلى القطاع مهمة وهناك حاجة إلى فتح المزيد من المعابر.
وأكدت أن الأمر أكبر بكثير من مجرد إدخال الطعام، فالأمر يتعلق بنوع الطعام الذي نقدمه مع التأكد من أننا نستطيع إدخال أطعمة للبالغين، لكن الأهم من ذلك، تلك الأطعمة المخصصة للأطفال الصغار الذين بالفعل في حاجة ماسة إلى العناصر الغذائية في الوقت الحالي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأغذية العالمي العدوان على غزة برنامج الأغذية العالمي غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
نبش قبر الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد بعد شهور على إحراقه (شاهد)
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا لقبر الرئيس السوري الأسبق، حافظ الأسد، بعد أن تم نبشه.
ويظهر في المقطع الذي لم يعرف وقت التقاطه، قبر حافظ الأسد فارغا، وعدد من المسلحين حوله.
فيديو (مجهولون) ينبشون قبر المجرم الهالك حافظ الأسد في مدينة #القرداحة
فيديو صور في 18 نيسان 2025، يظهر نبش قبر حافظ الأسد في مدينة #القرداحة من قبل مجهولين.
عملية النبش غير معلومة التاريخ، لكن من الواضح أن رفات الأسد فقدت أيضًا... pic.twitter.com/Bk5mIMQccs — Ali Al Barghouth (@AliAlBarghout) April 27, 2025
وفي كانون أول/ ديسمبر الماضي، اقتحم مقاتلون من فصائل المعارضة السورية، المبنى الذي يضم قبر رئيس النظام السابق حافظ الأسد في محافظة اللاذقية شمال غربي البلاد، وذلك بعد سقوط النظام وهروب الرئيس المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
وأظهرت لقطات مصورة لحظات دخول مقاتلي المعارضة إلى ضريح حافظ الأسد والوقوف إلى جانب قبره.
وقبر حافظ الأسد الذي توفي في 10 حزيران /يونيو عام 2000، يقع في مسقط رأسه في مدينة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
ويوجد القبر داخل ضريح عائلي فاخر يشمل قبر نجل حافظ الأسد الأكبر باسل الأسد.
ونهاية العام الماضي، دخلت فصائل المعارضة السورية العاصمة دمشق وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام ستة عقود من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.