ليبيا.. إيقاف تونسي بسبب تفاعلات على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أعلن المرصد التونسي لحقوق الإنسان يوم الأحد أنه تم إيقاف تونسي في الجهة الشرقية بليبيا بسبب تفاعلات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأفاد المرصد في بيان أنه تم إيقاف 6 تونسيين في ليبيا خلال شهر رمضان، مشيرا إلى أنه لا يُعرف مكان احتجازهم.
وأضاف أنه يتم العمل على التواصل مع مختلف الأطراف للحفاظ على سلامتهم.
وحمل الأطراف الليبية مسؤولية سلامة المواطنين التونسيين الموقوفين، لافتا إلى أنه يعول على عمق العلاقات بين البلدين للإفراج عنهم.
ودعا السلطات الليبية وكل المنظمات الحقوقية إلى التدخل سريعا للإفراج عن المواطن التونسي الموقوف مؤخرا، خاصة وأنه لم يرتكب أي مخالفة يجرم عليها القانون وليس له أي نية للإساءة إلى الشعب الليبي.
كما دعا المرصد السلطات الليبية وكل المنظمات الحقوقية إلى التدخل للإفراج عن التونسيين الموقوفين.
وطلب مرصد حقوق الإنسان من السلطات التونسية التحرك فورا والمساعدة على إطلاق سراح التونسيين الموقوفين وإعادتهم إلى الوطن.
وأوضح المرصد أن عدد التونسيين بالسجون الليبية يفوق الـ 200 على خلفية عدة تهم وقضايا.
المصدر: RT + وسائل إعلام تونسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية انستغرام تويتر شرطة فيسبوك facebook منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف عن عملية انتحال لشخصيته عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
كشف الإعلامي مصطفى بكري عن تعرضه لعملية انتحال شخصية عبر أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي، حيث قام شخص مجهول باستخدام صوته وتركيب رقم هاتف مزيف للتواصل مع المواطنين وإيهامهم بأنه مصطفى بكري نفسه.
تحذير من التضليل والاحتيالوخلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، أكد بكري أن أحد المواطنين من منطقة شق الثعبان أبلغه بالواقعة، مشددًا على خطورة هذه الممارسات الاحتيالية التي قد تؤدي إلى تضليل المواطنين والنصب عليهم.
إجراءات قانونية ضد المنتحلوأوضح الإعلامي أنه أبلغ وزارة الداخلية ومباحث الإنترنت لمتابعة القضية وتتبع الرقم المزيف وكشف هوية الشخص المسؤول عن الانتحال.
دعوة للتحقق من الهويةفي ختام حديثه، ناشد مصطفى بكري جميع المواطنين بعدم تصديق أي شخص يدعي التواصل باسمه، مؤكدًا أهمية التأكد من هوية المتحدث قبل التعامل معه، وداعيًا الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات قانونية صارمة لوقف مثل هذه الجرائم الإلكترونية.