على الرغم من قيام أدهم (شريف منير) باتخاذ قرار الانفصال عن زوجته ياسمين (رانيا يوسف)، إلا أن قلبه لا يطاوعه على هذا القرار، فعندما يجلس مع صديقه المقرب يحيى (إدوارد)، يبلغه أنه ما زال يكن المشاعر لزوجته «ياسمين» ويريد العودة إليها، ولكن كذبتها قد تكون هي العائق المنيع الذي يحول دون ذلك.
مسلسل بقينا اتنين
الحلقة 13
وتستمر أحداث الحلقة 13 من مسلسل بقينا اتنين، ويقع أدهم في صراع عاطفي، وذلك بسبب طليقته ياسمين التي بدأ يشعر بالحنين للعودة إليها وأنه ما زال يحبها، رغم وجود «ندى» في حياته الآن، وتعود حالة الحنين التي يشعر بها أدهم تجاه «ياسمين» في برنامج المذيع يحيى «محمد نشأت»، بعد أن كشفت خلال الحلقة ذكرياتهما وقصة حبهما التي بدأت منذ 25 عامًا، فعمل ذلك على إيقاظ مشاعره من جديد تجاه ياسمين.

كذبة ياسمين هي العائق
وعلى الجانب الآخر فإن الكذبة التي أخفتها عليه ياسمين والتي استمرت عددا كبيرا من السنوات، ظلت هي العائق الكبير الذي يمنعه من قبول ياسمين مرة أخرى، فكيف لزوجة أن تخفي على زوجها أمر ولديهما واللعبة التي يلعبها، فضلا عن تشجيع الابن على الكذب هو الآخر، وجعله يكتم ذلك الأمر على والده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية:
بقينا اتنين
مسلسل بقينا اتنين الحلقة 13
الحلقة 13
مسلسل
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4