برنامج تركي يدعي مريم أوزرلي تلقت مبلغ ضخم من عائلة سعودية مقابل عزومة طعام
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
ادعى برنامج تركي إن الفنانة مريم اوزرلي تلقت مبلغًا ماليًا كبيرًا من عائلة سعودية مقابل زيارة العائلة في المنزل، ودعوتها على وجبة طعام.
اقرأ ايضاًهكذا احتفلت مريم أوزرلي بعيد ميلاد ابنتها.. على طريقة "ماشا والدب"وأشار المبلغ إن أوزرلي والتي اشتهرت بشخصية السلطانة هويام في الوطن العربية وتحظى بشهرة واسعة في السعودية تلقت مبلغًا ضخمًا جدًا.
وادعى البرنامج التركي إن مريم تلقت ما يقارب الـ 4 ملايين ليرة تركية، أي ما يعادل الـ 470 الف ريال سعودي وذلك مقابل أن تتناول الطعام في منزل عائلة سعودية.
وأشار البرنامج إن مريم وافقت على العرض وبالفعل زارت الأسرة السعودية خلال زيارتها المملكة في الفترة الأخيرة.
الفنانة التركية مريم اوزرلي حصلت على 4 ملايين ليرة تركية "470 الف ريال" مقابل تناولها الطعام في منزل عائلة من العاصمة السعودية الرياض. pic.twitter.com/piHTcbIwb9
— Salah (@MrSalah05) April 6, 2024فيما لم يتم تاكيد هذه الأخبار التي تقلها البرنامج التركي، وأشار العديد إنها مجرد ادعاءات لا أساس لها من الصحة.
اقرأ ايضاًدينا الشربيني ماغي بو غصن ومريم أوزرلي.. أبرز إطلالات الليلة الأولى من مهرجان البحر الأحمروجاء في تعليقات الجمهور العربي على ادعاءات البرنامج التركي: "مو اي شي ينقال يتصدق"،"طبعاً دليل مافي بس هبد".
وقال متابع:"مثل هالسواليف مجرد كذب للتسويق لانفسهم وانهم مطلوبين لاتصدقون كل مايقولون".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مريم أوزرلي أخبار المشاهير اطلالات المشاهير عائلة سعودیة مریم أوزرلی
إقرأ أيضاً:
الهنود الحمر يبيعون مانهاتن مقابل 24 دولارا .. ما القصة
إحدى أكثر القصص المثيرة للجدل في التاريخ الأمريكي هي حكاية بيع جزيرة مانهاتن من السكان الأصليين (الهنود الحمر) للمستكشفين الأوروبيين مقابل مبلغ يُقدر بـ 24 دولارًا. رغم شهرة هذه الرواية، إلا أن الحقائق وراء تلك الصفقة أكثر تعقيدًا مما يبدو، وتتخللها تفاصيل غامضة وتكهنات تاريخية.
تمر اليوم الذكرى الـ397 على عملية بيع جزيرة مانهاتن، التي تمت في 16 نوفمبر 1626، وفقًا للوثائق التاريخية، حيث تشير الروايات إلى أن السكان الأصليين باعوا الجزيرة مقابل قماش ومستلزمات أخرى قُدرت قيمتها في ذلك الوقت بـ 60 جيلدر هولندي.
الوثائق التاريخيةالمصدر الرئيسي لهذه القصة هو رسالة كتبها التاجر الهولندي بيتر شاج في 5 نوفمبر 1626 إلى مديري شركة الهند الغربية الهولندية.
وفي الرسالة، ذكر شاج أن الجزيرة تم شراؤها بقيمة 60 جيلدر، وهو ما يعادل حوالي 24 دولارًا أمريكيًا عند تحويل العملة في القرن التاسع عشر، ومع ذلك، دراسة لاحقة قدرت قيمة 60 جيلدر في عام 1626 بما يعادل 951 دولارًا أمريكيًا بأسعار عام 2011.
عبد الرحمن الخميسي.. الشاعر الذي اكتشف السندريلا وأضاء سماء الفن صدور «تاريخ تطور الأدب النسائي الياباني الحديث والمعاصر» عن هيئة الكتاب غموض المعاملةولم توضح رسالة شاج الجهة التي أبرمت الصفقة أو القبيلة التي باعت الأرض، كما لم يُعثر على صك الأرض، وبعض المؤرخين يقترحون أن الهولنديين ربما اشتروا الجزيرة من سكان أصليين يعيشون في لونج آيلاند، في عملية تبادل معقدة.
طبيعة المقابل المقدمالرسالة لم تحدد ما إذا كان الـ60 جيلدر قد دفع نقدًا أو في صورة سلع، خصوصا أن روايات لاحقة عن شراء أراضٍ أخرى مثل جزيرة ستاتن تضمنت وصفًا دقيقًا للبضائع المستخدمة، والتي شملت:
• قمصان
• أقمشة
• مسحوق بارود
• جوارب
• أدوات معدنية
هذه السلع كانت تمثل التكنولوجيا المتطورة آنذاك، مما يجعل الصفقة أكثر تعقيدًا من مجرد مبلغ مالي.