حذف اللون الأصفر والإحتفاظ بالأزرق والأبيض.. سونارجيس تطلق طلب عروض المقاعد الجديدة لملعب طنجة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أطلقت الشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية (سونارجيس)، طلب عروض للحصول على مقاعد جديدة لملعب ابن بطوطة بمدينة طنجة.
الشركة التي تشرف على تهيئة ملعب طنجة تريد مقاعد من جودة عالية قابلة للطي من ثلاثة ألوان “أبيض/أزرق فاتح/أزرق داكن” حسب أماكن التركيب (مقاعد عامة و مقاعد VIP و مقاعد الصحافة).
وحسب طلب العروض، فإن المقاعد يجب أن تسلم إلى الشركة المشرفة على الملعب قبل شهر يناير 2025.
وتستمر حاليا عملية تفكيك سقف ملعب طنجة الكبير لفسح المجال من أجل تركيب السقف الجديد للملعب.
وتسير الأشغال في ملعب طنجة عموما بشكل جيد و تشهد تقدما ملحوظا.
ملعب طنجة الكبير في حلته الجديدة سوف يكون من أكبر ملاعب كأس أمم أفريقيا المغرب 2025 ، كما أنه مرشح لاستضافة كأس العالم 2030.
وتجري أشغال إنجاز مدرجات جديدة، تفوق طاقة استيعابها 15 ألف مقعد، لترتفع طاقته الاستيعابية الجديدة الى أزيد من 90 ألف متفرج.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ملعب طنجة
إقرأ أيضاً:
«سيرا» تطلق شراكات جديدة مع 3 مؤسسات لتعزيز الشمول والحماية الاجتماعية بالتعليم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة "سيرا للتعليم" عن توقيع اتفاقيات تعاون مع ثلاث مؤسسات هي صندوق "عطاء" للاستثمار الخيري، ومؤسسة "فاهم" للدعم النفسي، ومؤسسة "سيف إيجيبت" لدعم الحماية الاجتماعية.
تهدف هذه الشراكات إلى تعزيز الشمول والحماية الاجتماعية داخل المؤسسات التعليمية التابعة للشركة.
تأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية "سيرا للتعليم" لإنشاء بيئة تعليمية دامجة وآمنة، تغطي مختلف المراحل التعليمية، من الطفولة المبكرة إلى التعليم الجامعي. ومن خلال هذه الاتفاقيات، ستعمل المؤسسات الثلاث على تقديم خدمات متخصصة تشمل:
-مؤسسة فاهم: توفير الدعم النفسي للطلاب، مع التركيز على الصحة العقلية كركيزة أساسية لتحقيق التفوق الأكاديمي.
- صندوق عطاء: تعزيز الشمول التعليمي والاجتماعي للأفراد ذوي الإعاقة، وتقديم فرص تعليمية متكافئة.
- سيف إيجيبت: تنفيذ برامج توعية بمخاطر التنمر والتحرش، ودعم المساواة بين الجنسين عبر مبادرات تعليمية وتثقيفية.
وأكد الدكتور حسن القلا، رئيس مجلس إدارة "سيرا للتعليم"، أن هذه الشراكة تمثل خطوة محورية نحو تعزيز معايير الشمول والحماية في التعليم المصري. وأشار إلى أن الشركة تسعى من خلال هذه المبادرات إلى سد الفجوات في النظام التعليمي، وخلق نموذج تعليمي مستدام يدعم تنمية مهارات الطلاب من مختلف الخلفيات الاجتماعية.
وأوضحت السفيرة نبيلة مكرم أن التعاون يهدف إلى دمج الدعم النفسي في البيئات التعليمية، لتعزيز شعور الطلاب بالأمان والقدرة على تحقيق النجاح.
وتعتبر هذه الشراكة شهادة على أهمية التعاون بين القطاع الخاص والمجتمع المدني لمعالجة التحديات في التعليم. وتسعى الأطراف المشاركة إلى تحقيق أهداف مستدامة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص، بما ينعكس إيجابيًا على مستقبل الطلاب والمجتمع ككل.