حسام موافي يوضح سبب زيادة نسب الطلاق (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
علق الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني على ظاهرة زيادة نسبة الطلاق 50% في الوطن العربي، مشيرا إلى أن أسباب الطلاق أبرزها (الفقر، عدم الإنجاب).
وأضاف موافي خلال تقديم برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن بعض الأزواج لا يفهمون معنى الآية الكريمة في سورة الروم التي تقول: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ»، موضحًا أن آيَاتِهِ تعني معجزات الله في الأرض.
وعلق موافي قائلا: «يا بنتي إنتي عايشة بمعجزة مش بشطارتك ولا بجمالك ولا بحسبك ونسبك، يا بني أنت عايش بمعجزة مش بفلوسك ولا بالعربية ولا بشغلك.. دا إحنا بنروح نحج نص الحجاج بيرجعوا متخانقين مع بعض ومش مستحملين بعض في أشرف رحلة، في حين إنك بتقعد 50 سنة مع نفس الست ومبتزهقش عشان معجزة ربنا»، مختتما: الزواج معجزة وآية من آيات الله ومعجزاته.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حالات الطلاق زيادة الطلاق حسام موافي
إقرأ أيضاً:
السفير حسام زكي: القضية الفلسطينية تتصدر أعمال القمة العربية المقبلة في بغداد (فيديو)
أعلن السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أن القضية الفلسطينية ستكون في مقدمة جدول أعمال القمة العربية العادية، المقرر عقدها في بغداد يوم 17 مايو المقبل، مشيرًا إلى أن القمة ستناقش أيضًا ملفات سياسية بارزة تمس الأوضاع في سوريا، ليبيا، السودان، واليمن.
التحضيرات جاريةوأوضح "زكي" خلال مدخلة هاتفية على فضائية "الحدث" مساء الأربعاء، أن جميع الاجتماعات التمهيدية الجارية حاليًا تأتي في إطار الإعداد للقمة المرتقبة، مؤكدًا أن الدول العربية تولي اهتمامًا خاصًا بالقضية الفلسطينية في ظل التصعيد الراهن، إلى جانب قضايا الاستقرار والأمن الإقليمي التي تتصدر الاهتمامات العربية.
قمة تنموية موازيةوكشف عقد جلسة تنموية ضمن فعاليات القمة في اليوم نفسه، 17 مايو، تخصص لمناقشة الملفات الاقتصادية والاجتماعية والتنموية في العالم العربي، مؤكدًا أن هذه القضايا تحظى بأهمية متزايدة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة.