كارثة نووية محتملة.. أوكرانيا تصيب مبنى بمحطة زابوريجيا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قالت إدارة محطة زابوريجيا النووية الني عينتها روسيا إن أوكرانيا أصابت قبة مبنى يضم مفاعلا مغلقا في المحطة اليوم الأحد لكن مستويات الإشعاع طبيعية ولم تقع أضرار جسيمة.
ولم يتضح حتى الآن نوع السلاح المستخدم في الهجوم على المحطة النووية التي سيطرت عليها القوات الروسية في عام 2022.
أخبار متعلقة مسيرات روسية تقطع الكهرباء عن 400 ألف منزل في خاركيفزلزال بقوة 5.
رغم استياء أمريكا.. أوكرانيا تتعهد بمواصلة هجمات المسيرات على روسيا#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/4JapCzBGU6 pic.twitter.com/6QdiWtUX57— صحيفة اليوم (@alyaum) March 30, 2024مفاعلات سوفيتيةوقال رافائيل جروسي المدير العام للوكالة إنه يتعين على الجانبين الامتناع عن الأعمال التي "تعرض السلامة النووية للخطر".
وتضم المحطة النووية ستة مفاعلات سوفيتية التصميم، ووفقا للمحطة، فإن المفاعل الأول والثاني والخامس والسادس في حالة إغلاق بارد بينما المفاعل الثالث مغلق للإصلاح والرابع في حالة إغلاق ساخن.مستويات الإشعاعوقالت المحطة إن القوات المسلحة الأوكرانية "هاجمت قبة" المبنى الذي يضم المفاعل السادس، وأضافت "لم تتغير مستويات الإشعاع في المحطة أو المنطقة المحيطة بها".
ولا تزال المحطة قريبة من الخطوط الأمامية للقتال، وتتبادل كل من أوكرانيا وروسيا بشكل متكرر الاتهامات باستهداف المحطة والمخاطرة بحدوث كارثة نووية محتملة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز موسكو روسيا أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية محطة زابوريجيا
إقرأ أيضاً:
أويل برايس: روسيا تسعى لتعطيل إمدادات الطاقة الأوروبية من خلال حفتر
قال موقع “أويل برايس” إن روسيا تعمل على تعزيزعلاقاتها مع قائد قوات الكرامة خليفة حفتر، بهدف تعطيل إمدادات الطاقة الأوروبية، وتوسيع نفوذها الجيوسياسي في شمال أفريقيا.
وأضاف الموقع البريطاني في تقرير له، أن موسكو تسعى لإزاحة شركات النفط الغربية، عبر استغلالها لاحتياطيات ليبيا النفطية الضخمة، وزيادة وجودها العسكري في القواعد الرئيسية.
ورأى الموقع أن اهتمام ليبيا بالانضمام إلى مجموعة “البريكس”، ونفوذ روسيا المتزايد، يسلط الضوء على التحولات المحتملة في التحالفات العالمية، التي قد تعرض إمدادات الطاقة في أوروبا للخطر.
وأشار الموقع إلى أن ليبيا يمكن أن تزود أوروبا بكميات هائلة من النفط والغاز إذا تم التوصل إلى خطة سلام واتفاقية لتقاسم السلطة بين حفتر في الشرق والدبيبة في الغرب، منوهة إلى إمكانية طرد موسكو لمشغلي النفط والغاز الغربيين واستبدالهم بشركات تابعة لها في حال لم يحدث ذلك.
واعتبر الموقع أنه في حال نجحت موسكو، فلن تتمكن من تسليح موارد الطاقة الليبية فحسب، بل ستتمكن أيضا من الوصول إلى المعادن الثمينة في البلاد وفي أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
وعزز الموقع معلوماته بما كشفته منصة إيكاد حول إنشاء موسكو عدة جسور جوية إلى قاعدة براك الشاطئ منذ مارس الماضي والإبلاغ عن زيادة نشاطها في 4 قواعد عسكرية “الجفرة، والقرضابية، والخادم، وميناء طبرق”، مشيرة إلى أن موسكو عازمة على استخدام مناطق النفط والغاز في شرق ليبيا كبوابة إلى أفريقيا.
المصدر: موقع أويل برايس
أوروباالبريكسحفتررئيسيروسياشمال أفريقياموقع أويل برايس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0