طليق «ساندي» يمنعها من السفر لدفن والدتها.. فما القصة؟
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشفت إيناس علي عن منع طليق شقيقتها «ساندي»لها من السفر إلى تونس لتدفن جثمان والدتها الراحلة، وذلك بسبب طليقها، الذي قدم فيها بلاغًا يمنعها من السفر إلى الخارج.
منشور شقيقة ساندي عليوكتبتإيناس علي منشورًا، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وعلقت قائلة: «قولوا معايا حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا علي يا أبو طرية، والد افا بنت أختي، أنا كنت الصبح في المطار مع جثمان والدتي، عشان أروح أکرمها وأدفنها بس لقيته عاملها منع سفر لافا».
وتابعت شقيقة ساندي: "يعني لازم أنا أو ساندي منسافرش، ونرجع بافا مصر عشان ممنوعة من السفر، ووقع الاختيار عليا أني مروحش أدفن أمي، قولوا حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا علي، يا أبو طرية حرمني أدفن أمي حرمني أكرم أمي حرمني أودعها حرمني".
يذكر أن ساندي، كشفت عن سبب انفصالها عن زوجها، حيث أشارت إلى أن في البداية كانت تربطها به قصة حب، لكن بعد ذلك قررت الانفصال، كما أكدت أن قرار الطلاق كان أفضل قرار أخذته في حياتها، بعد عدة خلافات بينها وبين زوجها، موضحة: قرار الطلاق كان أحسن قرار خده في حياتي، وطلعت من التجربة بأحلى شيء في الدنيا وهي ابنتي.
الفنانة ساندي عليآخر أعمال ساندي عليوشاركت ساندى علي، في مسرحية «عائلة كازانوفا» بطولة عمرو يوسف، حسن الرداد، نسرين طافش، حمدي المرغني، هالة فاخر، بدرية طلبة وسليمان عيد، تأليف ضياء محمد، وإخراج هشام عطوة، وتدور أحداثها في إطار فانتازى في زمن غير الزمن الحالي.
بسبب «هبوسك».. بلاغ يتهم مطرب المهرجانات عصام صاصا بنشر الفسق والفجور
مواعيد عرض مسلسل بقينا اتنين الحلقة 13 والقنوات الناقلة
مسلسل صيد العقارب الحلقة 28.. مواعيد العرض والقنوات العارضة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ساندي علي ساندی علی من السفر
إقرأ أيضاً:
مريم الفاركسوي.. شاعرة عمرها 9 سنوات تحصد جوائز عدة بدمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مريم أحمد أحمد الفاركسوي البالغة من العمر تسع سنوات هي ابنة مدينة عزبة البرج في محافظة دمياط.
على الرغم من صغر سنها أبدعت في مجال الشعر وذلك جعلها تلفت الأنظار وتُلقب ببيكاسو الشعر تقول والدتها إن سر ابداعها يكمن في حرصها على حفظ كتاب الله منذ الصغر وذلك عزز لديها الذوق الرفيع والإحساس المرهف
بداياتها مع الشعر
بدأت رحلة مريم مع الشعر في إحدى حفلات المدرسة عندما رشحتها معلمتها لإلقاء شعر في حفل عيد الأم وتلك هي كانت المرة الأولى التي تلقي فيها الشعر بخجل البنات وصوتها الناعم وهنا لاحظ الجميع تميزها وإتقانها في الإلقاء وكان هذا التفوق نتيجة لقرائها وتجويدها للقرآن الكريم وكان الجميع الحضور مشجعوه بكلمات طيبه وتحفيزيه ومن بعدها قررت والدتها أن تنمي قدراتها وتطوير موهبتها لذلك الحقتها باحد النوادي الأدبية لتطوير وتعزيز قدرتها في القاء الشاعر وتنمية موهبتها
وتتابع والدتها أن في البداية واجهت تحدي تنمية قدراتها وحسها الشعري ومواكبة الدراسة والتفوق بها وكذلك
صعوبة الموازنة بين دراستها و قراءة القصائد و تلاوة القران الكريم
وتقول مريم انها بفضل ولادتها التي عززت ثقتها بنفسها ودعمها المستمر تمكنت من تجاوز كل الصعوبات وجدير بالذكر دور مدرستي الغالية التي كان لها اثر ايجابي كبير في تطوير مهاراتي الشعرية وتوجيهي لقراءة قصائد لكبار الشعراء مثل عبد الرحمن الابنودي هشام الجخ والكثير من شعراء وبفضل توجيه الأسرة والمدرسة .
تم مشاركتي في مسابقات إلقاء الشعر وقراءة وتلاوة القرآن الكريم وحصلت على المركز الأول في القراءة والترتيل كما حصلت على المركز الأول على مستوى المحافظة في إلقاء الشعر من أبرز القصائد التي ألقتها كانت أنا الدرويش للأبنودي وتقول انا دائما سعيده ولم اكن ابدا اعرف ان لدي موهبة ستجعلني محبوبه وسط اهلي واحبائي بهذا الشكل احلم ان اكون شاعرة مشهورة في المستقبل مثل الكثير من شعرائنا الكبار والعظام لاتمكن من التعبير مثلهم بالكلمات عن ما هو بداخلي من شعور او احساس بفرح او حزن وتقول اتمنى ان اطور مستواي الى الاحسن والافضل في السنوات القادمة لتقديم أفضل ما لدي في القصه والشعر.