أحمد نعينع: الرئيس السادات كان يمارس التصوف
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال الدكتور أحمد نعينع، قارئ القرآن الكريم، إن هناك فارق كبير بين "المخاوي" ومن يمارس التصوف، وأكد على ذلك بناءً على خبرته، حيث أوضح أن "المخاوي" لا يلتزم بشرع الله والفرائض، على عكس "المتصوف" الذي يلتزم بالشريعة الإسلامية.
التصوف الإسلامي.. نظرة نحو منشأ وتطور مذهب تهذيب النفس وتطهير القلب تعرف على منهج وقواعد وأصول التصوف (فيديو) الرئيس السادات مارس التصوفوخلال مشاركته في برنامج "مملكة الدراويش" الذي تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أشاد الدكتور أحمد نعينع بالرئيس السادات، وصفه بأنه رجل طيب يؤدي الفرائض ويتصف بالرحمة تجاه من حوله، وكان من معجبي الشيخ مصطفى إسماعيل.
وأضاف أن الرئيس السادات كان يعتكف في العشر الأواخر من رمضان في الوادي المقدس، وكان يروم في شخص الشيخ مصطفى إسماعيل. وأشار إلى أن الرئيس السادات كان يمارس التصوف ويزور الأولياء والأضرحة، وكان يطلب الدعاء من الخليفة في مسجد السيد البدوي، حيث كان يقول له "ادعوا لنا يا خليفة".
وفي ختام حديثه، أكد الدكتور أحمد نعينع أنه شاهد الرئيس السادات وهو يزور سيدنا الحسين ويقرأ الفاتحة لسيدي المرسي أبو العباس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التصوف الدراويش القرآن الكريم أحمد نعينع الشيخ مصطفى إسماعيل مصطفى إسماعيل الشريعة الإسلامية الرئيس السادات الرئیس السادات أحمد نعینع
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري يدخل قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً في العالم
صنفت مجلة “تايم” الأمريكية، الرئيس السوري أحمد الشرع “ضمن قائمة “Time100” للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا لعام 2025″.
وقالت مجلة “Time” في مقال لها: “في ديسمبر الماضي، وبعد سنوات من بناء فصيل مسلح قوي (هيئة تحرير الشام) المصنفة دوليا كجماعة إرهابية، أطاح أحمد الشرع وتحالفه بحكومة بشار الأسد الوحشية في سوريا”.
وأضافت: “كان الشرع، ذو الصوت الهادئ، متحالفا سابقا مع تنظيم القاعدة ثم داعش، وقاتل كلا التنظيمين بشراسة لضمان استجابة مقاتليه له، ومؤخرا، شكل تحالفات مع مسلحين سوريين آخرين، وحصل على دعم تركي، كما أسس دويلة محافظة دينيا في شمال غرب سوريا حكمت بفعالية، وتواصلت مع الأقليات، لهزيمة الأسد، أدرك الشرع الطموح أنه يجب أن يصبح قائدا سياسيا إلى جانب كونه قوة عسكرية”.
وذكرت الصحيفة أن “الشرع، الرئيس المؤقت لسوريا بأكملها، يوازن بين المتشددين الذين قادهم سابقا والسوريين الليبراليين الذين شعروا بالارتياح لرحيل الأسد”.
هذا و”كُتب الملف التعريفي للرئيس “أحمد الشرع” في قائمة “تايم 100″ لهذا العام بقلم روبرت فورد، السفير الأمريكي السابق لدى سوريا”.