بالفيديو.. معتمرة مغربية لم تتمالك دموعها عند وصفها ليلة 27 من رمضان في الحرم المكي
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
لم تتمكن معتمرة مغربية من تمالك دموعها وهي تصف مشاعرها داخل الحرم المكي في ليلة السابع والعشرين من رمضان.
وأوضحت وهي تغالب دموعها في مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنها توجهت بالدعاء في هذه الليلة المباركة أن ينصر إخواننا في غزة، وأن يعافيها من مرضها.
وكانت الرئاسة قد أعلنت أمس أنه سيتم ختم القرآن الكريم اليوم الأحد، خلال صلاة التراويح.
فيديو | "زحمة ولكن هناك رحمة"
معتمرة مغربية لم تتمالك دموعها عند وصفها ليلة 27 من #رمضان في الحرم المكي#من_الحرم#الإخبارية pic.twitter.com/YzwiBYN5v7
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
وصفها بأنها «مختلة وحمقاء».. ما هو سر العداء بين ليز تشيني وترامب؟
قبل 3 أيام من انتخابات أمريكا 2024، تفاجأ الكثيرون بتبادل اتهامات ورسائل هجوم مكثفة من التصريحات المتبادلة بين النائبة الجمهورية السابقة ليز تشيني والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، إذ اختارت تشيني دعم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والانضمام إلى حملتها.
الخلافات بين ليز تشيني وترامبالخلافات بين ليز تشيني وترامب هي سمة العلاقة منذ ظهور ترامب كمرشح محتمل للحزب الجمهوري في انتخابات 2016، إذ كان هناك اختلاف جوهري في رؤية الحزب الجمهوري؛ فبينما تتمسك عائلة تشيني بالرؤية التقليدية المحافظة التي يمثلها الوالد ديك تشيني، نائب الرئيس في عهد بوش الابن، يعارض ترامب بشدة سياسات تلك الفترة، خاصة ما يتعلق بالوجود العسكري في العراق وأفغانستان، وتُعتبر هذه الحروب أقل أهمية للأمن القومي الأمريكي، إلى جانب ابتعاده التام عن التعاون مع الحزب الديمقراطي، وفق ما جاء بموقع نيويورك تايمز.
تفاقمت الخلافات بيت ليز تشيني وترامب حين أعلنت عائلتا بوش وتشيني عن عدم دعمهما لترامب في انتخابات 2016، وزاد التباعد بعد أن قادت ليز تشيني حملة معارضة لترامب داخل الكونجرس خلال سنواته الأربع في البيت الأبيض، ودعمت محاولات عزله مرتين في مجلس النواب.
شاركت تشيني في لجنة التحقيق بأحداث اقتحام الكابيتول في يناير 2021، التي أوصت بمحاسبة ترامب، ونتج عن ذلك إجراءات قضائية مستمرة ضده حتى الآن.
في المقابل، سعى ترامب للإطاحة بتشيني من الكونجرس بدعمه لمنافسيها، ونجح في ذلك بخسارتها لمقعدها.
ترامب يصف ليز بـ«حمقاء»وفي تجمع انتخابي في ولاية ويسكونسن للحزب الجمهوري، أثار ترامب الجدل بتصريح عنيف بحق تشيني، حيث وصفها بأنها «مختلة وحمقاء جدا» ما دفعها للرد بأن سلوكه يُشبه سلوك «الديكتاتوريين».
بينما قالت هاريس إن هذه التصريحات تؤكد افتقاره للأهلية للعودة إلى الرئاسة.
واستحوذت هذه المعركة الكلامية على مشهد الحملة الانتخابية، حيث يرى بعض الجمهوريين أن مثل هذه الخطابات الشخصية قد تضر بحظوظ الحزب في الانتخابات.
كما تثير تصريحات ترامب العدائية قلق قيادات الحزب بسبب الاتهامات الموجهة له بشأن قضايا نسائية وتراجع شعبيته بين الناخبات، وخاصة فيما يتعلق بقضية الإجهاض.
لذا تسعى قيادات الحزب إلى تقديم الخلاف بين ترامب وتشيني كاختلاف طبيعي في وجهات النظر السياسية.
يأتي هذا في الوقت الذي تعتبر حملة هاريس والحزب الديمقراطي هذه المواجهة وسيلة لتعزيز خطابهم ضد ترامب، مشيرين إلى أنه لا يسعى لخدمة الأمريكيين بقدر ما يعمل على تحقيق مصالح شخصية وانتقامية من خصومه، سواء كانوا من الجمهوريين أو الديمقراطيين.