متابعات- تاق برس- لاول مرة، اعترفت قوات الدعم السريع بمقتل قائد ميداني كبير يدعى موسى قارح.

https://twitter.com/ashawes5/status/1776650302684287036/photo/1

وشكك رواد مواقع التواصل الاجتماعي في صحة الرواية وتساءل البعض “متى روى لكم قارح فيلم الاكشن، بعد موته ام قبل موته”.

 

https://x.com/Alprinceahmeda1/status/1776810742693425299

 

https://x.

com/MTa90123/status/1776668693470007751

ونشرت حسابات قوات الدعم السريع ..

قارح عند الساعة الثامنة يرن هاتف الجنرال اذ بالمتصل قائد المجموعة الخاصة كرر الشهيد البطل موسي قارح حيث حدثه بالأتي يا سيادتك الناس ديل ضربوا المفوجين بالأبابيل وحاولنا التحرك ووجدنا جميع الإبر حقت المدافع مسحوبة نعملوا شنو ذكره القائد قائلا يا قارح انت قبل تكون ضابط ومسؤول إبن بيت اكرمين ولا يمكن ان تستسلم لهؤلائي الاوباش وتشوف إخوانك عزل وهم بيموتوا واحد تلو الآخر عندها رد قارح قائلا يسمعن يا سيادتك وانتهت المكالمة وذكر لجنوده ما دار بينه وبين القيادة والتعليمات الأخري حينها حاول ان يرفع التمام لقائد المنطقة العميد خائن وتوجه نحوه وجده يرتجف ولم يستطيع إستلام التمام ولكنهم لاحظ بأن هذا العميد هو خائن وحاول تجاوزه وقاد المجموعة لإنقاذ جنوده المفوجين الغير مسلحين ولكن يد الخيانة تلك ظهرت مرة ثانية وادرك قارح ان تلك اليد التي دخلت يومها حتي داخل المجموعة الخاصة كرري بقيادة العميد المنتدب هو نفسه العميل ورأس الحية الذي سحب الابر عندما نظر له القائد موسي قارح للمرة الثانية وجده يرجف لم يتردد في إتخاذ مثل هذا القرار وما أن اخرج مسدسه من خصره ووضعه في رأس العميل الذي اعترف بكل شى ثم لم يتردد البطل قارح في تنفيذ الحكم الميداني الي أراد به رميا بالرصاص ميدانيا وأمام الاشاوس وهذه اول محكمة ميدانية في حرب الديمقراطية ثم واجه العدو ببسالة بالرغم من أن ذلك العميل سحب جزء مقدر من إبر المدافع ولكن شجاعة وإستبسال الاشاوس وقائدهم جعلت منهم بأن يكملوا المعركة ويحاولو إنقاذ إخوانهم العزل بذاتي العزيمة والعهد بان سيكونوا شهداء ولكنهم لم يستسلموا . تحركت القوة وحاولت إنقاذ الاشاوس وقد نجحت في ذلك واخرجت الكثير من الجنود العزل وعملت لهم تغطية لكي يغادروا المعسكر ثم واجهوا الابابيل بالكلاش والرشاشات اليدوية واكملوا عملية الاخراج واستشهد البطل موسي قارح في اليوم التالي من المعركة بعد أن حرر المعسكر وأخرج جميع العزل وظل هو آخر القوة مغطيا لهم ومودعا رفاقه ومدرك بأنه سيكون شهيدا وحمل كل رسائله للاشاوس الذين خرجوا من كرري بأن ينتصرو فقط ولا يهم من يستشهد . رحم الله الشهيد موسي قارح ورفاقه الذين قاتلو معه ليومين دون مدافع الي أن لبو النداء واستشهد جلهم ولم يأسر منهم أحد هكذا هم الابطال الذين وعدو القيادة ونفذوا ومن أجل هؤلائي الأسود يجب أن تكتمل المعركة ولا تراجع من ذلك لأن هذه القضية قضيه تحرير السودان من الخونه الفاسدين وبناء سودان تسوده قيم العداله.

 

الدعم السريعمقتل قائد ميداني

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السريع مقتل قائد ميداني

إقرأ أيضاً:

في مناطق سيطرتها .. الدعم السريع تُرتب للعمل مع حكومة جديدة تضم «3» أعضاء سابقين بالمجلس السيادي

 

 قال مقاتلو قوات الدعم السريع السودانية إنهم سيعملون مع حكومة جديدة مزمعة للإشراف على الأراضي التي يسيطرون عليها، في أقوى خطوة يتخذونها نحو تقسيم البلاد بعد 20 شهرا من النزاع. حرب أهلية.

التغيير ــ وكالات

ووفقاً لـ “رويترز” قالت قوات الدعم السريع إنها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، ومن بين الشخصيات التي أكدت مشاركتها ثلاثة من أعضاء المجلس السيادي السابق هم “محمد التعايشي، الهادي إدريس والطاهر حجرا”.

وتقاتل قوات الدعم السريع الجيش الوطني منذ أبريل من العام الماضي وتسيطر الآن على مساحات واسعة من وسط وغرب السودان بما في ذلك معظم العاصمة الخرطوم ومنطقة دارفور، قاعدتها التقليدية.

يذكر أن إدارة جديدة تحكم تلك المنطقة ستمثل تحديا للحكومة الوطنية المعترف بها دوليا والتي يقودها الجيش والتي أجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتعمل الآن على ساحل البحر الأحمر في بورتسودان.

وقال أعضاء في المجموعة لـ “رويترز”  هذا الأسبوع إن مجموعة من الساسة المدنيين وقادة الجماعات المسلحة اتفقوا على تشكيل ما وصفوها بحكومة سلام.

وقالوا إنها ستكون بقيادة مدنية وستكون مستقلة عن قوات الدعم السريع وستشكل لتحل محل الحكومة في بورتسودان التي اتهموها بإطالة أمد الحرب.

وقالت ثلاثة مصادر سياسية سودانية بارزة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن قوات الدعم السريع عملت مع السياسيين لتشكيل الحكومة. وقالت قوات الدعم السريع إنها ليس لها صلات حالية بالحكومة وستعمل مع الإدارة المزمع إنشاؤها لكنها لن تسيطر عليها.

وأضافت في بيان لـ “رويترز” يوم الأحد “نحن في قوات الدعم السريع لن نقوم إلا بالدور العسكري والأمني ​​أما الحكم فستتولىه قوات مدنية بشكل مستقل”.

ولم ترد تفاصيل بشأن الموعد الذي قد تبدأ فيه أي إدارة من هذا القبيل وكيف ستختار ممثليها أو تحكم أو تجمع الأموال. وقال أعضاء المجموعة إن مقرها سيكون في الخرطوم.

ولم ترد الحكومة في بورتسودان والجيش – الذي يسيطر على شمال وشرق البلاد ويستعيد السيطرة على الأرض في الوسط – على الرسائل التي تطلب التعليق. وفي الماضي، قال كلاهما إنهما القوة الوطنية الوحيدة واتهما قوات الدعم السريع ومؤيديها بالسعي إلى تدمير البلاد.

الوسومالتعايشي الدعم السريع الطاهر حجر الهادي إدريس حكومة مدنية

مقالات مشابهة

  • «الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
  • ماذا تعني سيطرة الجيش على أكبر قواعد الدعم السريع بدارفور؟
  • قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور
  • الدعم السريع تستعيد السيطرة على قاعدة في دارفور
  • قوات الدعم السريع تؤكد استعادة منطقة الزرق.. والمشتركة تنفي
  • الفاشر – طويلة .. مواطنون يروون معاناتهم جراء تعرضهم لاعتداءات من قبل قوات الدعم السريع
  • أطباء بلا حدود: قوات الدعم السريع هاجمت مستشفى بالعاصمة السودانية
  • المبعوث الأميركي للسودان: الدعم السريع متورطة في تطهير عرقي وجرائم ضد الإنسانية
  • في مناطق سيطرتها .. الدعم السريع تُرتب للعمل مع حكومة جديدة تضم «3» أعضاء سابقين بالمجلس السيادي
  • قوات الدعم السريع تعتزم التعاون مع حكومة جديدة وتثير مخاوف بتقسيم السودان