“جويجة” مروّج المخدرات بالأحياء السكنية في قبضة الأمن
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أوقفت مصالح الأمن بالعاصمة أحد الشبان المعروف بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية. على مستوى الحي الذي يقطن به الواقع ب” درقانة” شرقي العاصمة.
وتمت العملية بعد ورود معلومات مؤكدة مفادها أن المتهم ” ج.مراد” المكنى ” جويجة” يقوم بعمليات ترويج الممنوعات بالحي الذي يقيم به.
وكلّلت العملية بعد التنقل الى حي ” درقانة ” والتفتيش الجسدي للمتهم.
كما تم العثور بداخل الكيس 11 قطعة من المخدرات من نوع القنب الهندي يقدر وزنها ب10غرامات.
واعترف المتهم الموقوف أمام رجال الضبطية في محاضر ضبط والايقاف. بأن المخدرات كانت بحوزته ويقوم ببيعها، وهي تعود لصديقه المدعو ” ح.سفيان”.
وفي الجلسة تراجع المتهم عن أقواله أمام هيئة المجلس بالعاصمة بالغرفة الجزائية السادسة اليوم الأحد. مؤكدا أنه لا يقوم بترويج المخدرات وإنما بيوم الوقائع توجه إلى إحدى الأحياء لأجل اقتناء بعض القطع، بغرض إستهلاكها الشخصي.
وجاءت متابعة المتهم بعد استئناف الحكم الابتدائي الصادر عن محكمة الجنح بالدار البيضاء. الذي قضى بادانته بعامين حبسا منها عام حبسا نافذا، عن جنحة حيازة المخدرات بغرض الغرض على الغير.
والتمس النائب العام تأييد الحكم المستأنف قي حق المتهم، في حين قررت القاضي النطق بالحكم لاحقا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
جامعة جدة تستضيف الشيخ صالح آل الشيخ في محاضرة بعنوان “أثر العلم الشرعي في تعزيز الأمن الفكري”
المناطق_واس
استضافت جامعة جدة اليوم, معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، في محاضرة علمية بعنوان “أثر العلم الشرعي في تعزيز الأمن الفكري”.
وأكد معاليه خلال المحاضرة, أهمية الأمن الفكري بوصفه مطلبًا أساسيًا في الدين والدنيا، مشيرًا إلى أنه يمثل السلام الشامل الذي يحفظ النفس والفرد والمجتمع، ويحمي العقول من الانحرافات، لترسيخ الاستقرار والاعتدال في حياة الأفراد والمجتمعات.
أخبار قد تهمك جامعة جدة تستضيف جلسة حوارية لهيئة الفنون البصرية بعنوان “نطقت الرمال فتحرك الصوت” 5 نوفمبر 2024 - 6:02 مساءً “بيئة مكة” وجامعة جدة توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز البحث العلمي في المجالات الزراعية والبيئية والمائية 11 أكتوبر 2024 - 12:31 مساءًوتناول دور العلم الشرعي كحصن منيع ضد الانحرافات الفكرية، موضحًا أنه يرسّخ الفهم الصحيح للنصوص الشرعية، ويعزز قيم الوسطية والاعتدال، مما يجعل المجتمع أكثر قدرة على مواجهة الأفكار المتطرفة والمنحرفة.
وأوضح معاليه، أن تحقيق الأمن الفكري لا يكون إلا بترسيخ العلم الشرعي القائم على الفهم الصحيح للنصوص، بعيدًا عن الغلو والجفاء، ويسهم ذلك في تحصين العقول من الشبهات، وبناء مجتمع متماسك يسوده الوعي والاستقرار.
واختُتمت المحاضرة بالتأكيد على دور المؤسسات التعليمية والمجتمعية في نشر الوعي الشرعي الصحيح، وتعزيز مفاهيم الاعتدال والتسامح، لضمان تحصين المجتمع من التحديات الفكرية، وترسيخ بيئة مستقرة وآمنة فكريًا.
اعتقال في بحر لبنان.. هذا ما فعله إسرائيليون!