عرف الـ27 من رمضان، أحداث عديدة نذكر أهمّها:
*فرض زكاة الفطر
ففي مثل هذا اليوم سنة 2هـ، فُرضت زكاة الفطر في المدينة المنّورة، ويقال لها أيضا”صدقة الفطر”، ومن الدليل على فرضيتها قوله تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىَ}، وصدقة الفِطر تزكيةٌ لنفس الصائم وطُهرة لصومه.
*كسوة الكعبة
وفي سنة 24هـ،الموافق لليوم ال 27 من رمضان، تُجَدَّد كسْوَةَ الكعبة من كل عام، وكانت الكعبة المشرَّفَة تُكسَى مرتين في العام على عهد عثمان بن عفَّان رضي الله عنه ، الأولى بالديباج يوم التَّرْوِية، وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة، والأخيرة يوم السابع والعشرين من شهر رمضان المُبارك، ولا يزال الحال مستمراً في العهود الإسلامية التي تَلَتْ.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رمضان عبدالمعز منتقدا شراء الموبايلات كل سنة: الاعتدال خير الأعمال (فيديو)
شدد الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، على أهمية مبدأ الاعتدال في حياة المسلم، معقبا :"الاعتدال خير الأعمال".
وقال “عبدالمعز” خلال تصريحاته ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الإثنين، أن المؤمن يجب أن يسعى لتقديم أعمال ترضي الله سبحانه وتعالى، متابعا: "الوسطيّة والتوسط في كل شيء، الاعتدال خير الأعمال، لما تيجي تنظر علينا كأمة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، كاتباع النبي محمد في مصروفات، ده شيء طبيعي، اللي بيحصل ده يعني شيء طبيعي أن نغير في الموبايلات، بس أدي حاجة من الحاجات، نغير فيها كل سنة، أصل الموديل الجديد نزل، الآلاف من الجنيهات بنصرف فيها.. ليه؟ وعشان إيه؟ فين الرضا من ربنا سبحانه وتعالى؟".
وأشار إلى أن الإنسان يحتاج إلى تحديد أولوياته في ثلاث فئات: الضرورات، الحاجيات، والتحسينيات، لافتا إلى أن الضروريات تشمل الأكل والشرب، بينما الحاجيات تشمل المسكن والتعليم.
وواصل عبدالمعز: “الاعتدال خير الأعمال، الإنسان عنده ضروريات مثل المأكل والمشرب، وحاجيات ترفع الحرج عن الإنسان مثل المسكن والتأمين الصحي والتعليم، والتحسينيات والحاجات الزينة”.
السوداني يوجه بـرفع جاهزية القوات العراقية