شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حادث سير مأساوي في الضهيرة، صدر عن اليونيفيل البيان الآتي وقع حادث سير مأساوي عند ظهر هذا اليوم، الجمعة 28 تموز، في محيط بلدة الضهيرة في جنوب لبنان بين آلية حفظ سلام .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حادث سير مأساوي في الضهيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن "اليونيفيل" البيان الآتي: "وقع حادث سير مأساوي عند ظهر هذا اليوم، الجمعة 28 تموز، في محيط بلدة الضهيرة في جنوب لبنان بين آلية حفظ سلام تابعة لليونيفيل وسيارة مدنية، مما أسفر عن اصطدام السيارتين. وبكل أسف، ننعي أحد حفظة السلام التابعين لليونيفيل من غانا، والذي فقد حياته بشكل مأساوي في الحادث. ونتقدم بأحر التعازي والمواساة لعائلته في غانا في هذا المصاب الأليم. كما اننا نشعر بالحزن العميق، لأن مدنيا لبنانيا واثنين من أفراد حفظ السلام الغانيين الآخرين أصيبوا بجروح خطيرة في التصادم. وتم نقلهم على الفور إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. وأطيب تمنياتنا بالشفاء العاجل للمصاب. وفتحت اليونيفيل تحقيقا شاملا لتحديد سبب الحادث".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حادث سير مأساوي في الضهيرة وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بسبب الإعتداءات الإسرائيلية على اليونيفيل.. شكوى جديدة من لبنان إلى مجلس الأمن
قدّمت وزارة الخارجية والمغتربين، بواسطة بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، شكوى جديدة الى مجلس الأمن الدولي رداً على اعتداءات إسرائيل المتكررة على قوات اليونيفيل، وانتهاكها الإضافي للخط الأزرق من خلال إزالة برميلين من البراميل التي تمثل خط الانسحاب.
وأشارت الشكوى بشكل خاص الى الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف سيارة مدنية في محيط حاجز "الأوّلي" التابع للجيش اللبناني عند مدخل مدينة صيدا بتاريخ 7/11/2024، وأدّى الى جرح خمسة عناصر من قوات اليونيفيل كانوا متوجهين من المطار الى الجنوب لاستلام مهامهم بعيد وصولهم إلى لبنان، بالإضافة إلى جرح ثلاثة عناصر من الجيش ومقتل ثلاثة مدنيين. وتزامن هجوم "الأولي" مع إقدام حفارتين وجرافة تابعتين للجيش الإسرائيلي، في اليوم نفسه، على تدمير جزء من سياج هيكل خرساني في موقع تابع لليونيفيل في رأس الناقورة.
وأكد لبنان أن هذه الاعتداءات الجديدة تعكس إمعان إسرائيل في استهداف قوات اليونيفيل ومواقعها، وهي تضاف الى أكثر من ثلاثين اعتداءً إسرائيليا على قوات حفظ السلام في لبنان خلال شهر تشرين الأول 2024 وحده. وجدد لبنان مطالبة مجلس الأمن بإدانة هذه الاعتداءات، ومساءلة إسرائيل ومحاسبتها، واتخاذ إجراءات فعّالة لضمان حرمة مواقع اليونيفيل وسلامة عناصرها بشكل يمكـّنها من تنفيذ ولايتها بشكل كامل وفاعل، وضمان تنفيذ القرار ١٧٠١.