بعد اختفائها بـ 48 ساعة.. التصريح بدفن جثة طفلة سقطت في الرياح البحيري بالجيزة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
صرحت جهات التحقيق بدفن جثة طفلة لقيت مصرعها إثر سقوطها في الرياح البحيري بمنطقة منشأة القناطر في الجيزة، وذلك عقب الانتهاء من إعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة.
انتشلت قوات الإنقاذ النهري جثة الطفلة خديجة مصطفى، البالغة من العمر 4 سنوات، بعد 48 ساعة من اختفائها، وتبين سقوطها في الرياح البحيري وغرقها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا يفيد بوقوع حادث غرق بقرية نكلا بمنطقة منشأة القناطر.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، ونجحت قوات الإنقاذ النهري في انتشال جثة الطفلة، وتحفظت الجهات المعنية على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًهتك عرضه في نهار رمضان.. استمرار حبس المتهم بالتعدي على طفل بالشرابية
حادث مروري.. إحالة المتهم بدهس الدكتورة تسنيم بالتجمع للمحاكمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الإنقاذ النهري الجيزة الرياح البحيري انتشال انتشال جثة انتشال جثة طفلة جثة طفلة حادث حادث غرق حوادث حوادث الأسبوع دفن سبب الوفاة غرق منشأة القناطر
إقرأ أيضاً:
مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
قُتلت طفلة وأصيب 6 مدنيين بجروح مساء أمس السبت في مدينتي بنش وأريحا بريف إدلب شمالي سوريا جراء قصف مدفعي لقوات النظام السوري استهدف أحياء سكنية، وفق الدفاع المدني السوري.
وقال الدفاع المدني السوري -المعروف بالخوذ البيضاء- عبر منصة إكس إن قوات النظام السوري استهدفت أطراف مدينة بنش شرقي إدلب بقذائف المدفعية وراجمات الصواريخ، مما أدى إلى مقتل الطفلة وإصابة شقيقيها.
وأضاف أن 5 آخرين -بينهم 4 أطفال- أصيبوا من جراء قصف مدفعي لقوات النظام استهدف الأحياء السكنية في مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي.
اللحظات الأولى من استجابة فرقنا للقصف المدفعي من قبل قوات النظام الذي استهدف الأحياء السكنية لمدينة أريحا جنوبي #إدلب، مساء يوم السبت 23 تشرين الثاني، وتسبب بإصابة 5 مدنيين بينهم 4 أطفال بجروح منها بليغة. #الخوذ_البيضاء pic.twitter.com/xLYpaADWTe
— الدفاع المدني السوري (@SyriaCivilDefe) November 23, 2024
وتقع إدلب ضمن المنطقة المحددة في اتفاق مناطق خفض التصعيد التي أبرمتها تركيا وروسيا وإيران خلال اجتماعات أستانا عام 2017، إلا أن النظام كثف هجماته على المنطقة في 2019.
وفي الخامس من مايو/أيار 2020، توصلت موسكو وأنقرة إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في إدلب، إلا أن قوات النظام السوري وداعميه تخرقه بين الحين والآخر.