غالبية ساحقة من الإسرائيليين غير راضين عن نتائج الحرب في غزة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أكد استطلاع رأي نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، أنّ غالبية ساحقة من الإسرائيليين غير راضين عن نتائج الحرب في قطاع غزة، مشيرا إلى أن نسبة الراضين لا تتجاوز 29 بالمئة فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن استطلاع الرأي أجراه معهد البحوث برئاسة مناحم لزار، ويظهر أن أقل من الثلث راضون عن نتائج الحرب التي نشبت بعد هجوم السابع من أكتوبر.
ووجه الاستطلاع سؤلا للإسرائيليين، جاء فيه: "هذه الأيام تكتمل نصف سنة على الحرب، هل أنت راضي أم غير راضي عن النتائج التي تحققت حتى الآن؟".
وكانت الأجوابة: "29% راضون، 62% غير راضون، 9% لا ندري"، ومن تحليل الأجوبة يتضح أنه توجد فوارق بارزة بين مؤيدي ومعارضي الحكومة حتى في هذه المسألة.
وبيّنت "معاريف" أن 61 بالمئة من مؤيدي الحكومة أجابوا أنهم راضون عن نتائج الحرب، مقابل 33 بالمئة غير راضين، و6 بالمئة لا يدرون.
وتابعت: "7 بالمئة فقط من معارضي الحكومة أجابوا أنهم راضون عن نتائج الحرب حتى الآن، مقابل أغلبية ساحقة من 79 بالمئة غير راضين، و4 بالمئة لا يدرون".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية استطلاع الحرب غزة غزة الاحتلال استطلاع الحرب الرضى صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عن نتائج الحرب غیر راضین
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: إطلاق الأسرى مقابل وقف الحرب
يمانيون../ قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم السبت، إن تصاعد الدعوات داخل الكيان الإسرائيلي لوقف الحرب وتحرير الأسرى يؤكد مسؤولية رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن إدامة الحرب وعن معاناة أسراه والشعب الفلسطيني.
وأضافت الحركة في بيان لها، أن “دماء أطفال غزة وأسرى الاحتلال ضحايا طموحات نتنياهو للبقاء في الحكم، وللهروب من المحاكمة”.
وشددت بالقول “المعادلة واضحة: إطلاق الأسرى مقابل وقف الحرب، العالم يقبلها ونتنياهو يرفضها”.
وأكدت أن “كل يوم تأخير يعني مزيداً من القتل للمدنيين العزل من شعبنا، ومصيراً مجهولاً لأسرى العدو “.