إطلاق مشروع رسم الخرائط الدقيقة لشبكات المرافق بجامعة جنوب الوادي
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد عكاوى رئيس جامعة جنوب الوادى عن إطلاق مشروع رسم الخرائط الدقيقة لشبكات المرافق بجامعة جنوب الوادى، وذلك فى إطار مشروعات تطوير ورفع كفاءة البنية التحتية بالجامعة جاء ذلك بحضور الدكتور فرج خضارى عميد كلية الهندسة والباحث الرئيسى للمشروع والدكتور محمد مهدى مسئول متابعة المشروعات التطويرية بالجامعة ولفيف من القيادات الإدارية بالجامعة وفريق عمل المشروع
أكد رئيس الجامعة ان المشروع يهدف رسم الخرائط لشبكات المرافق القائمة بالجامعة لتوفير مرجع دقيق محدث للبنية التحتية وتحسين إدارتها واستخدامها بشكل أكثر فعالية واستدامة وتشمل البنية التحتية الكهربائية وأنظمة التبريد والتدفئة والمياه والصرف الصحى وغيرها من الأنظمة والخدمات الأساسية التى تضمن سلامة المجتمع الجامعى، مشيرا أن هذه العملية تساهم فى تعزيز الاستدامة البيئية والاقتصادية للجامعة وتستخدم كأداة استرتيجية لتحسين التخطيط والتنسيق بين الأقسام المختلفة فى الجامعة وتوفر بيئة مثالية للعمل الأكاديمى والادارى فى الجامعة، مشيرا على ضرورة التنسيق والتعاون بين مختلف الأقسام والفرق داخل الجامعة بالإضافة إلى الاعتماد على التقنيات الحديثة والمتقدمة فى مجال رسم الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة جنوب الوادي رسم الخرائط
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة عدن يقرر إقالة الدكتور الزامكي بعد فضيحة سرقة رسالة ماجستير
أصدر رئيس جامعة عدن قرارًا بإقالة الدكتور علي أبو بكر الزامكي من منصبه كنائب في عمادة كلية العلوم الإدارية للشؤون الأكاديمية، عقب الفضيحة التي شهدتها الجامعة وثبوت سرقة رسالة ماجستير لقيادي في مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا.
وقالت مصادر أكاديمية، إن رئيس جامعة عدن أقال الدكتور الزامكي من عمادة كلية العلوم الإدارية وعين الدكتورة حكمت صلاح علي علان خلفًا له، على خلفية تجاوزات أكاديمية تتعلق بالإشراف على رسالتي ماجستير متطابقتين.
وتأتي الإقالة، بعد أيام قليلة من إصدار مجلس جامعة عدن قرارا يقضي بإيقاف الزامكي عن الإشراف على الرسائل العلمية وإحالته للتحقيق، بعد اكتشاف تطابق كبير بين رسالتي ماجستير أُعدّتا بإشرافه لباحثين مختلفين.
كما قرر مجلس جامعة عدن في اجتماعه الدوري الأخير، إلغاء درجة الماجستير الممنوحة للطالب عبد الرؤوف السقاف، المنتمي لمليشيا الانتقالي، بعد التأكد من تطابق رسالته العلمية مع بحث تخرج آخر، بالتزامن مع اقرار سلسلة من الإجراءات التأديبية لضمان نزاهة البحث العلمي في الجامعة.