اكتشفي سر كيراتين الخميرة لفرد الشعر وتنعيمه دون مواد كيميائية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أصبحت الكثير من السيدات يلجئون إلى استخدام كيراتين ومواد الفرد من أجل تنعيم شعرهم، لكن هذه الطرق من أسوء الطرق المستعملة، نظرًا لكونها تعمل على إضعاف بصيلات الشعر مع حدوث تساقط، يمكنك الاستغناء عن كل هذا وتبديلها بالطرق الطبيعية، الخلطات الطبيعية لا يوجد أفضل منها، حيث أثبتت العديد من الدراسات مدى فعاليتها، فلا يوجد قلق أو خوف من استعمالها، تكلفتها بسيطة للغاية، يمكنك تحضيرها بكل سهولة في المنزل بمكونات بسيطة للغاية، اليوم وفرنا لكم أفضل وصفة وهي كيراتين الخميرة الفعال لفرد الشعر الخشن وتنعيمه دون استخدام أي مواد كيميائية ضارة بخطوات بسيطة.
العديد لا يعلم أن الخميرة من المكونات التي تساعد على تنعيم الشعر وفرده بشكل طبيعي، حيث تساعد على ترطيب الشعر، حيث تتضمن الخميرة على العديد من المواد الغذائية للشعر، تعتبر البيوتين وغيرها من الفيتامينات والعناصر الغذائية المهمة للجسم، سنقدم لكم طريقة تحضير الوصفة بمكونات بسيطة
ملعقتين من بودرة الخميرة.
ملعقتين من زيت اللوز.
ملعقة من الفازلين.
ملعقة جل صبار.
طريقة التحضير
نحضر وعاء ملائم، نضيف إليه بودرة الخميرة، زيت اللوز، فازلين، جل صبار، نخلط جميع المكونات جيدا.
مزج المكونات، سوف يساعدك على أن تحصلي على ماسك فعال يعمل على تنعيم الشعر مع عدم ظهور تجاعيد في بصيلات الشعر.
الأفضل استخدام كيراتين الخميرة يوميًا، أو 3 مرات حتى تحصلين على النتائج التي ترغبين بها مع ازدياد نعومة الشعر.
قدمنا لكم اليوم كيراتين الخميرة الفعال لفرد الشعر الخشن وتنعيمه دون استخدام أي مواد كيميائية ضارة مع معرفة طريقة التحضير بخطوات بسيطة، بمجرد تجربة تلك الوصفة، سوف تحصلين على نتيجة التي ترغبين بها في أقل وقت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كيراتين الشعر كيراتين طبيعي تنعيم الشعر لفرد الشعر
إقرأ أيضاً:
بقايا كيميائية.. الأمريكيون يواجهون مصيرا مجهولا بسبب حرائق لوس أنجلوس
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، عن أن النتائج المترتقبة على حرائق لوس أنجلوس المدمرة، ستظل طويلا تلحق الأمركييين، فالبقايا الكيميائية من المنازل المحترقة والسيارات والمنتجات الاستهلاكية ومثبطات الحرائق تخلق مخاطر سامة لضحايا الحرائق، خاصة مع عودة السكان إلى المناطق المتضررة.
وقالت «واشنطن بوست»، إن المخاطر السامة ستستمر لفترة طويلة بعد إخماد الحرائق وتهدئة الدخان، ومنذ الثلاثاء الماضي، احترق أكثر من 40 ألف فدان في 5 حرائق مختلفة، ما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل، وحولت الحرائق المنازل والسيارات وخطوط الكهرباء إلى رماد، وأطلقت مواد كيميائية سامة في الهواء والتي ستستقر في النهاية على التربة.
آثار صحية بسبب الحرائقوقال جيسي بيرمان، الأستاذ المشارك في علوم الصحة البيئية بكلية الصحة العامة في جامعة مينيسوتا: «من المؤكد أن هناك احتمالا كبيرا أن يكون لديك آثار صحية من أحداث دخان حرائق الغابات هذه».
وغالبا ما توجد ما يعرف بـ«أنابيب الرصاص»، ومواد مقاومة للحريق في المنازل القديمة بمنطقة لوس أنجلوس، وقال الخبراء إنه عند حرقها، تطلق هذه المواد سمومها في الهواء؛ إذ تشكل مخاطر طويلة الأمد على السكان الذين يعودون إلى منازلهم.
رماد سامريما هابر، الأستاذة المساعدة للصحة البيئية والعلوم المكانية بجامعة جنوب كاليفورنيا، قالت إن الرماد الذي يستقر في المنازل بعد الحريق يمكن أن يشحن بالمعادن والإلكترونيات والأثاث المحروقة، ما يخلق «رمادا ساما»، مضيفة: «يحتوي الرماد نفسه على مواد كيميائية سامة أكثر بكثير مما لو كان مجرد حريق في غابة».
وأضافت أن المركبات العضوية المتطايرة أكثر صعوبة، لأنها تلتصق بالأسطح ولا يجري تصفيتها من خلال مرشحات الهواء، بدون تنظيف الأسطح بشكل صحيح - غسل الأسطح والمفروشات بالماء والصابون غير المعطر، يمكن أن ترتفع المركبات مرة أخرى إلى الهواء.
أزمة جديدة.. تلوث المياهلكن بعض الخبراء، يقولون إنه عندما تأتي الأمطار، يمكن أن يلوث الرماد المصارف وأنظمة المياه.
كما أكد الخبراء أن جودة المياه بشكل عام، مصدر قلق للشرب؛ إذ يساعد الماء المغلي في المقام الأول على قتل الميكروبات، لكنه لا يزيل جميع المواد الكيميائية المثيرة للقلق، وأضافوا أن الدخان والرماد ومواد إخماد اللهب المليئة بالمواد الكيميائية الضارة يمكن أن تستقر في خزانات المياه وتتسرب إلى المياه الجوفية.