الاقتصاد نيوز - متابعة

أغلقت بورصة قطر على ارتفاع، الأحد، مدعومة بمكاسب أسهم قطاعات الاتصالات والطاقة والتمويل، في حين سجلت الأسهم الكويتية أدنى مستوى في شهرين وتكبد قطاعا الصناعة والتمويل أكبر الخسائر.

وارتفع المؤشر في قطر للجلسة الثانية على التوالي وصعد واحدا بالمئة مع وجود جميع القطاعات تقريبا في المنطقة الإيجابية.

وزاد سهما قطر لنقل الغاز وأُريد 1.9 بالمئة و3.6 بالمئة على الترتيب وارتفع سهم بنك قطر الوطني، أكبر بنوك المنطقة، 0.7 بالمئة.

وهبط المؤشر القياسي في الكويت 1.3 بالمئة ليغلق عند 7873 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ شهرين في ظل تسجيل خسائر في معظم القطاعات وفي مقدمتها قطاعا الصناعة والتمويل.

وتراجع سهم بنك الكويت الوطني، أكبر بنوك البلاد، 2.3 بالمئة بينما انخفض سهم بيت التمويل الكويتي 1.5 بالمئة.

ومن بين الخاسرين الآخرين شركة أجيليتي للمخازن العامة وبنك الخليج. إذ انخفض السهمان ثلاثة بالمئة و3.6 بالمئة على الترتيب.

وخارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 1.2 بالمئة بعد جلستين متتاليتين من المكاسب، وذلك مع وجود معظم القطاعات في المنطقة السلبية.

وهبط سهم مجموعة طلعت مصطفى 6.6 بالمئة وسهم البنك التجاري الدولي 1.5 بالمئة.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

مؤشر الانتخابات النزيهة يسجل أكبر انخفاض على الإطلاق

أشارت المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات، “إلى أن مؤشرها الفرعي للانتخابات الحرة والنزيهة، سجل أكبر انخفاض على الإطلاق في عام 2023”.

وحذرت المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات، ومقرها ستوكهولم، “من أن انخفاض نسب المشاركة في الانتخابات على مستوى العالم وتزايد التنازع بشأن النتائج، “يهدد مصداقية” الانتخابات”.

وقالت المؤسسة في تقرير لها: “إن عام 2023 كان العام الثامن على التوالي الذي يشهد انخفاضا صافيا في الأداء الديمقراطي الإجمالي، بما يمثل أطول سلسلة من الانخفاضات منذ بدء التسجيلات عام 1975”.

ولفتت المؤسسة إلى أنها “تستند في مؤشراتها للحالة العالمية للديمقراطية على أكثر من 100 من العوامل، وتستخدم 4 فئات رئيسية لتصنيف الأداء، هي التمثيل والحقوق وسيادة القانون والمشاركة”، مضيفة: “شهدت فئة الديمقراطية المرتبطة بالانتخابات الحرة والنزيهة والرقابة البرلمانية، وهي فئة فرعية عن التمثيل، أسوأ عام لها على الإطلاق في عام 2023”.

وقال الأمين العام للمؤسسة، كيفين كاساس زامورا، في التقرير: “هذا التقرير بمثابة دعوة إلى التحرك لحماية الانتخابات الديمقراطية، نجاح الديمقراطية يعتمد على العديد من الأشياء، لكن ذلك يصبح مستحيلا تماما إذا فشلت الانتخابات”.

وقالت المؤسسة: “إن ممارسات مثل “الترهيب والمخالفات في العملية الانتخابية، كالتلاعب في تسجيل الناخبين وفرز الأصوات، آخذة في الازدياد”، مضيفة “أن احتمالات التدخل الأجنبي والتضليل واستخدام الذكاء الاصطناعي في الحملات الانتخابية “تفاقم التحديات”.

وأوضحت أن “المشاركة العالمية للناخبين انخفضت إلى 55.5 بالمئة بين الناخبين المؤهلين في عام 2023، من 65.2 بالمئة في عام 2008، وعلى مستوى العالم، وفي ما يقرب من 20 بالمئة من الانتخابات التي أجريت بين عامي 2020 و2024، رفض أحد المرشحين أو الأحزاب الخاسرة النتائج”، وفق ما نقلت وكالة رويترز.

مقالات مشابهة

  • رغم قرار خفض الفيدرالي للفائدة.. أسهم أميركا باللون الأحمر
  • بنوك الخليج المركزية تحرك أسعار الفائدة بعد قرار الفيدرالي
  • أسواق الخليج تغلق على تباين وسط ترقب لقرار الفائدة بأميركا
  • رئيس الوزراء: هدف الحكومة أن يكون لدينا أكبر القطاعات الصناعية للعمل في مصر
  • "أكسفورد إيكونوميكس" تتوقع نمو اقتصادات الخليج 4.4% في 2025
  • رئيس الوزراء: الحكومة المصرية تسعى لاجتذاب أكبر عدد من الشركات العالمية في مصر
  • "أكسفورد إيكونوميكس" تتوقع نمو اقتصادات الخليج 4.4% في 2025
  • رئيس الوزراء: سنجتذب أكبر عدد من الشركات العالمية على مستوى العالم
  • مؤشر الانتخابات النزيهة يسجل أكبر انخفاض على الإطلاق
  • أسهم اليابان تتراجع وسط ترقب لقرار المركزي الأميركي